عنوان الموضوع : رمضان مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~ في الاسلام
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

رمضان مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~



بسم الله الرحمن الرحيم



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



رمضان مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~



















تحت أسقف من طين





ترن ترن



خالد:هلا والله



محمد:هلابك..شفت الاعلان



خالد:أي أعلان



محمد:أعلان مسلسل يحبه قلبه..شكله يفطس ضحك



خالد يمسك الريموت:لا ياشيخ على أي قناة



محمد:على قناة الـ ........



خالد:وانت بعد شف قناة الـ ........ منزلين أعلان مسلسل شكله خطير من الصور



الصور والله دمار وبنات..أووف وش اقول بس







تحت أسقف من طين





حنان: يمه متى نروح السوبر ..نقضي لرمضان



الأم:أبوك قال قبل رمضان بأسبوعين عشان الزحمه...كأن الناس ما تاكل الا برمضان!!



تدخل أحلام:يمه أبيك تسوين الشوربة وسمبوسه وفول يمه أبيه ينطبخ بالبصل والطماط وااااااي

خطير



الأم:إن شاء الله...... كل اللي تحبوهـ بسويه لكم ولايهمكم



حنان:بروح أكلم بنات خالاتي يمكن نطلع سوا السوبر نقضي مع بعض



أحلام:واااي وناسه ..خلي أبوي يعطيني الفلوس وحنا نقضي أحسن



الأم: كيفكم..بس الواحد يروح لوحده عشان يخلص بسرعه.. مانبي هالزحمه والقرف

أستغفر الله العظيم..كنا في حج



أحلام :أي حج يمه كأنا في مجاعه!!









لله في خلقه شؤون....!!

















وهذه فتوى للشيخ بن باز رحمه الله حول هذا الأمر :



س: بعض الصائمين يقضون معظم نهار رمضان في مشاهدة الأفلام والمسلسلات من الفيديو والتلفاز

ولعب الورق، فما هو حكم الدين في ذلك؟





ج: الواجب على الصائمين وغيرهم من المسلمين أن يتقوا الله سبحانه فيما يأتون ويذرون في



جميع الأوقات, وأن يحذروا ما حرم الله عليهم من مشاهدة الأفلام



الخليعة التي يظهر فيها ما حرم الله, من الصور العارية وشبه العارية, ومن المقالات المنكرة,



وهكذا ما يظهر في التلفاز مما يخالف شرع الله, من الصور والأغاني وآلات الملاهي والدعوات



المضللة, كما يجب على كل مسلم صائما كان أو غيره أن يحذر اللعب بآلات اللهو, من الورق وغيرها من آلات اللهو,



لما في ذلك من مشاهدة المنكر وفعل المنكر, ولما في ذلك أيضا من التسبب في قسوة القلوب



ومرضها واستخفافها بشرع الله, والتثاقل عما أوجب الله, من الصلاة في الجماعة



أو غير ذلك من ترك الواجبات والوقوع في كثير من المحرمات,



والله يقول سبحانه: {وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا



هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌ (6)



وَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آيَاتُنَا وَلَّى مُسْتَكْبِراً كَأَن لَّمْ يَسْمَعْهَا كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذَابٍ أَلِيمٍ} [لقمان:6-7 ],





ويقول النبي صلى الله عليه وسلم: «ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر



والمعازف»روه البخاري والمراد: بـ «المعازف» : الغناء وآلات



اللهو، ولأنّ الله سبحانه حرم على المسلمين



وسائل الوقوع في المحرمات. ولا شك أنّ مشاهدة الأفلام المنكرة, وما يعرض في التلفاز من



المنكرات من



وسائل الوقوع فيها, أو التساهل في عدم إنكارها.



والله المستعان [الشيخ ابن باز، مجموع الفتاوى: 15/ 216].

























مع إقتراب هذا الشهر الفضيل بدأ إبليس بقرع طبول حربه وشن حملة واسعة ضد



المسلمين في هذا الشهر ومن إحدى وسائل هجومه بهذه الحرب هي ما يسمى



"بالمسلسلات الرمضانية" وهو وقومه لن يستطيعوا التواجد معنا في رمضان فالسلاسل



الآن بانتظارهم



{قال رسول الله صلى الله وعليه وسلم :رمضان شهر مبارك تفتح فيه أبواب الجنة



وتغلق أبواب السعير وتصفد فيه الشياطين ، و ينادي مناد كل ليلة : يا باغي



الخير هلم ، و يا باغي الشر أقصر}



وبسبب هذه الرحمة الإلهية التي منُّ الله بها علينا إختار إبليس طرق أخرى



يشن بها حربه فبدأ بعد رمضان المنصرم بتجييش جنوده من الإنس التي ستقوم مقامه



وقومه وتحل محلهم أي أنه لن يتركنا وعبادة الله تعالى ولكن ستكون معنا أعماله



التي يستعد لها من الآن ويجهز لها لتلهونا عن عبادة الله تعالى في رمضان







فهو يخطط :







· كيف يشن حربه ؟



· كيف يُخرج الناس من هذا الشهر الفضيل بأقل عدد من الحسنات وأدنى

درجات؟



· كيف يُقلل عدد الذين يخرجون عتقاء من هذا الشهر الفضيل؟





والناس تغفل عن هذا الشهر ظانُّة أنه شهر ترفيه وملئ البطون ، بل هو شهر



الترفيه بالتقرب لله عز وجل وإخلاء البطون





{ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه ، بحسب ابن آدم أكلات يقمن صلبه ، فإن كان

لا محالة ، فثلث لطعامه ، و ثلث لشرابه ، و ثلث لنفسه}





والفرص في هذا الشهر عظيمة وجمٌّة والخير كثير والحسنات وفيرة وفرص التقرب



لله تعالى كبيرة وهناك شهادة عتق من النار تمنح مع نهاية شهر رمضان المبارك





{أول شهر رمضان رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار}







لقد استعد أهل الفن بالفوازير والأفلام،واستعد أهل الترف بألوان الطعام، فما هو استعداد من يريد



سُكنى الجنان مع خيرالأنام؟!





يا أهل الفن والإعلام .. أقصروا..





















إن رمضان فرصة ثمينة للتوبة والإنابة إلى الله –عز وجل-، وأنتم تحولونه إلى فرصة لنشر الفساد



وإشاعة الفواحش، فانضموا إلى صفوف أولياء الله المتقين،



وسخّروا الإعلام في خدمة الدين، وإشاعة المعروف والنهي عن المنكر، ذكّروهم بالقرآن والسنة،



ولا تشغلوهم بالأغاني والمسلسلات، والفوازيروالراقصات،



قبيح بكم أن تبارزوا ربكم في شهره الكريم وتُكثّفوا



حربكم على الدينوالأخلاق، كأنكم تشفقون من بور تجارتكم الشيطانية في هذا الشهر المبارك،



فتضاعفوا من مجهودكم لتصدوا الناس عن سبيل الله –عز وجل- وتبغونها عوجاً.



إن المنادي يناديكم من أول ليلة في رمضان.. أقصروا يا بغاة الشر.. فإن أصررتم فإن ربكم لبالمرصاد،



قال تعالى { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِيالَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ }

[النور:19]





ويا أيها المسلمون الصائمون: فروا من الفيديو والتلفاز والصحف الفاسدة فراركم من الأسد. إن



الفنانين هم قطاع الطريق إلى الله إنهم ممن قال الله فيهم



{ أُوْلَـئِكَ يَدْعُونَ إِلَى النَّارِ وَاللّهُ يَدْعُوَ إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِبِإِذْنِهِ }[البقرة:221]



فتذكر يا عبد الله الصائم



قوله –تبارك وتعالى- { وَلاَ تَقْفُمَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولـئِكَ كَانَ عَنْهُ



مَسْؤُولاً }[الإسراء:36].



وأهل الفن يدعونك إلى زنا العين، وزنا الأذن، فكيف تطاوعهم وأنت مسلم؟! الأولى بك أن تبغضهم في الله،

لأن عدو حبيبي عدوي!




يتبع ...

ارجوعدم الرد حتى يكمل الموضوع





>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~


وكيف تشاركهم وأنت صائم؟! وكيف لا تقول إذا دعتك الشياطين لهذه المعاصي "إني صائم ، إني صائم"؟!



كيف تحرم نفسك من الحلال ثم تستبيح ما هوحرام قطعاً؟!


ألا ما أصدق قول الصادق المصدوق :« رب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش ».



فيا عاكفين أمام الممثلات والراقصات { إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِي أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ }[الأنبياء:53]


وأين أنتم من عباد الرحمن { وَالَّذِينَ هُمْ عَنِ اللَّغْوِ مُعْرِضُونَ }[المؤمنون:3].


لقد بيّن الله –سبحانه وتعالى- الحكمة من تشريع الصيام في قوله –جل وعلا- { يَا أَيُّهَاالَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنقَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ }[البقرة:183].


مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~






هل أنتم تحصّلون التقوى من وراء هذا الإعلام؟!


يا أصحاب المقاهي ومحلات الفيديو وأشرطته.. أقصروا..


اتقوا الله يا أصحاب المقاهي، ولا تفتحوا المجال أمام المسلمين للبعد عن المساجد، بل احملوهم على الطاعة والله –عز وجل- هو الذي يرزقكم...


يا أصحاب المقاهي .. هل تعطون الطريق حقها؟!


ففي الحديث :« إياكم والجلوس على الطرقات،فإن أبيتم إلا المجالس فأعطوا الطريق حقها، غض البصر، وكف الأذى، ورد السلام،والأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ».


فأين هذه الحقوق؟! أم إنكم تأمرون بالمنكر وتنهون عن المعروف؟!





مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~


اتقوا الله يا أصحاب محلات الفيديو وأقصروا!


كم تملأون بيوت المسلمين بالفحش والخلا؟


فتطردون ملائكة الرحمن وتأتون بأفواج الشياطين؟


كم أوقدتم من نيران الشهوات في قلوب الشباب والفتيات بسبب أشرطتكم وما فيها من مناظر؟!


بل كم من جرائم الزنا والاغتصاب اُتُكبت وكنتم أنتم السبب فيها!


أكُل هذه الأوزار من أجل دراهم معدودة تأتي من الحرام؟!


فلا بارك الله فيها، وتتركون أسباب الرزق الحلال الواسعة.


أخشى والله عليكم أن تكونوا من أهل هذه الآية { لِيَحْمِلُواْ أَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً


يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُم بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاَ سَاءمَا يَزِرُونَ }[النحل:25]


لتكن عالي الهمة في العبادة والتقوى والخشية والإنابة والصيام والقيام


وتلاوة القرآن والدعاء والدعوة وإن استطعت ألا يسبقك إلى الله أحد فافعل.





مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~


قيل للإمام أحمد :"متى يجد العبد طعم الراحة؟" قال :"إذا وضع قدمه في الجنة".


وقد أجمع العقلاء أنه لا سعادة لمن لا هم له ولا راحة لمن لا تعب له،


وأن من آثر الراحة فاتته الراحة، فاتعب قليلاً لتسترح طويلاً واصبر


قليلاً من أجل الجنة.


فيا شموس التقوى والإيمان اطلعي، ويا صحائف أعمال الصالحين ارتفعي،


ويا قلوب الصائمين اخشعي،ويا أقدام المتهجدين اسجدي لربك واركعي،


ويا عيون المتهجدين لا تهجعي، ويا دموع التائبين لا ترجعي، ويا أرض الهوى


ابلعي ماءك ويا سماء النفوس أقلعي، ويا همم المُحبين بغير الله لا تقنعي،


ويا همم المؤمنين أسرعي، فطوبى لمن أجاب فأصاب وويل لمن طُرد عن الباب فخاب ..


مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~



يتبع ارجو عدم الرد


__________________________________________________ __________

تحت أسقف من طين




سارة:يمه أبوي تأخر ..هو راح يقضي لرمضان





الأم: ماعتقد ماسألني ..عن اللي ناقص بالبيت


زياد: يمكن عنده شغل


دخل الأب:السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


الكل:وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته


الأب:تعالي ياسارة وأنت يازياد خذوا.. وكل عام وأنتم إلى الله أقرب


أخذو الأكياس وفحتوها


ومحتواها ليس طعام وليس اللعاب وليس أفلام


( سجادة ومصحف ومسبحه وحامل للمصحف)


باسو رأس أبيهم بحب ..........فهكذا نربي الأبناء




تحت أسقف من طين



صالح: يمه وين سلك التلفزيون


الأم: أبوك أخذه


صالح:ليه يمه ..فيه شي


الام: أيه فيه..رمضان جاي ..وأبتسمت


أبتسم صالح: أها فهمت


دخل الأب:تبي تخرج من رمضان ورصيدك صفر


صالح يبوس رأس أبوه:لا يايبه.. الله يخليك لنا ولايحرمنا منك


ضم ولده بحنان:جعلك من عتقائه ياولدي ومغفور الذنب بأذن الله



بحنان نكسب قلوبهم


بقبلات نستولي عليهم


ونبعدهم عن المحرمات





فقد كان سلفنا الصالح من صحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والتابعين لهم بإحسان يهتمون بشهر رمضان ويفرحون بقدومه , كانوا يدعون الله


أن يبلغهم رمضان ثم يدعونه أن يتقبله منهم , كانوا يصومون أيامه ويحفظون صيامهم عما يبطله أو ينقصه من اللغو واللهو واللعب والغيبة والنميمة والكذب ,


وكانوا يحيون لياليه بالقيام وتلاوة القرآن , كانوا يتعاهدون فيه الفقراء والمساكين بالصدقة والإحسان وإطعام الطعام وتفطير الصوام , كانوا يجاهدون فيه


أنفسهم بطاعة الله ويجاهدون أعداء الإسلام في سبيل الله لتكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله.







فليس شهر رمضان شهر خمول ونوم وكسل كما يظنه بعض الناس ولكنه

شهر جهاد وعبادة وعمل لذا ينبغي لنا أن نستقبله بالفرح والسرور والحفاوة والتكرم ,

وكيف لا نكون كذلك في شهر اختاره الله لفريضة الصيام ومشروعية القيام وإنزال

القرآن الكريم لهداية الناس وإخراجهم من الظلمات إلى النور ,

وكيف لا نفرح بشهر تفتح فيه أبواب الجنة وتغلق فيه أبواب النار وتغل فيه

الشياطين وتضاعف فيه الحسنات وترفع الدرجات وتغفر الخطايا والسيئات.







ينبغي لنا أن ننتهز فرصة الحياة والصحة والشباب فنعمرها بطاعة

الله وحسن عبادته وأن ننتهز فرصة قدوم هذا الشهر الكريم فنجدد العهد مع الله تعالى

على التوبة الصادقة في جميع الأوقات من جميع الذنوب والسيئات , وأن نلتزم بطاعة

الله تعالى مدى الحياة بامتثال أوامره واجتناب نواهيه لنكون من الفائزين

(يَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ)

وصدق الله العظيم إذ يقول: (وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا)







رمضان يا شهر التحرر ليتنا *** من جاهلية فكرنا نتحرر

رمضان تأتي واللظى يغتالنا *** والحب في جنباتنا يتكسر

ما زلت يا رمضان أكرم زائر *** ليست تمل وإن تكن تتكرر


بلغنا الله واياكم شهر الرحمة والغفران

وأعنا على صيامه وقيامه



رمضان مشهد روحاني وليس مسلسل سينمائي...~











منقول لروعته
..


__________________________________________________ __________

باختصار
يجنننننننننننننن

ودي اكتب كلامي كثير لكن وقتي ضيق
لي عوده بإذن الله
بارك الله فيك


__________________________________________________ __________

استغفر الله الذي لااله الا هو الحي القيوم وأتوب اليه


__________________________________________________ __________

الف الف الف شكر على النقل الرااااائع
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك على النحوالذي يرضيك عناواعنا على الصيام والقيام ومباك عليك الشهر اختي مقدماً