عنوان الموضوع : نفكر سويا فى الاجابه ما هو سر تعلق اطفالنا للكرتون رعاية الطفل
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
نفكر سويا فى الاجابه ما هو سر تعلق اطفالنا للكرتون
ما من طفل الا ويعشق الكرتون وتوم جيرى وغيرها من الافلام الكرتونيه ياترى هذا يرجع الى الابهار بالالوان ولا الحركات ولا المقالب الذى لا يعى مدى صحتها ولا يرجع الى المؤاثرات الصوتيه من موسيقى تصوريه ولا كل هذه الاسباب ينجذب الطفل لماذا لانوجه الى الاشياء التعليميه وايضا فيها ابهار بالحركات والالوان لماذا لا نوجه التوجيه السليم ونراقب اطفالنا عن قرب وبعد ونشاهد مدى تفاعله وتاثره دون اجباره بذكائك انتى توجيه وتحبيبه فى الاشياء المعقوله والسويه لان معظم الكرتون يولد عند الطفل العنف والعصبيه وجهة نظرى قد تلاقى القبول وقد تلاقى الرفض
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
يسلموووووووو غااالية عالموضوع
__________________________________________________ __________
الله يعطيكى الف عافيه
__________________________________________________ __________
بجد لازم نلاقي احد يدلنا ع الجواب
لان عندي بنتي مجنونة توم وجيري
__________________________________________________ __________
اختي سويت بحث ف النت وشوفي وش طلع بلاووووووي متلتلة الله يستر
تعلق الطفل بأفلام الكرتون ناقوس خطر على القيم
بقلم: فاطمة خان
ليس هناك أكبر من تعلق أطفالنا ببطل إحدى شخصيات أفلام الكرتون (الرسوم المتحركة)، ورغبتهم في أن تحمل مقتنياتهم وأدواتهم صورها المحببة إليهم ما يستدعي دق ناقوس الخطر حيال تأثيره السلبي على قيمهم وسلوكياتهم.
ومن أشهر أفلام الكارتون (بوباي) الذي يجسد صراعًا بين رجلين من أجل امرأة، و(تيمون وبومبا) وهو فيلم يدور حول أحد القوارض الأفريقية وخنزير يتمتع بشخصية مرحة تتميز بخفة الدم، و(توم وجيري) صاحبا المقالب والكمائن اللذان يضمران الحقد لبعضهما، والرغبة في الانتقام في سلسلة صراعات لا تنتهي على أساس مكائد مشوقة ومسلية.
جدير بالذكر أن فكرة تقديم الفأر "وهو حيوان قذر كما نراه نحن" بصورة أفضل وأذكى وأشجع من القط وهو الحيوان الأليف والنظيف في مفهومنا الإسلامي العربي، وإبراز جيري بصورة حسنة وتوم خلاف ذلك تمامًا. و(بوباي) الذي يدخل في صراع مع رجل من أجل امرأة وارتباطهما بعلاقة غرامية، كل ذلك يدعو إلى التساؤل حول النتائج على عقلية الطفل.
لا شك أن عرض (توم وجيري) ممتع ومسل إلا أنه لا يرتكز إلى قاعدة تربوية سليمة بل إلى المقالب والكمائن، وهما يضمران الحقد لبعضهما البعض والرغبة في الانتقام في ظل صراعات لا تنتهي، وأساس ذلك مكائد مسلية "من شأنها توصيل أفكار خطيرة للطفل تؤثر على عقليته الغضَّة".
وتتميز هذه الأفلام بأن لها أكبر الأثر في الوصول إلى عقل الطفل الباطن وتغيير سلوكياته؛ نظرًا لكونها محببة للأطفال، وعادةً ما تكون الإشارات السلبية فيها خفية غير مباشرة، وهنا تكمن الخطورة.
وتتضمن الكثير من أفلام الكرتون قصص حب وغرام حتى بين الكلاب والحيوانات الأخرى، ونشاهد في بعضها قطة في قمة الأناقة فتتزين برموش طويلة جميلة وكعب عالٍ تتمايل وترسل إشارات مثيرة للغرائز للأطفال، أو تصور الاقتتال من أجل أنثى "كتضحية كبيرة"، أو تظهر عادات وممارسات سلوكية مرفوضة في مجتمعنا المسلم كالسكر والتدخين واللصوصية والاحتيال والكذب وغيرها من الصفات غير الأخلاقية.
وتقتحم هذه العروض عالم الصغار فتلطخ الفطرة البريئة بحجة أنها برامج أطفال، والطفل يدرك من خلال واقعه وتربيته الإسلامية أن تلك المشاهد مخلة بالآداب، وقد يعلق عليها بكلمة (عيب) أو يغمض عينيه خجلاً.
وأثر وسائل الإعلام كبير في تكوين شخصية الطفل إن سلبًا أو إيجابًا، والمعلومة تدخل البيوت دون استئذان أو رقابة عبر الشاشة الصغيرة؛ إذ أصبح جهاز التلفزيون أمرًا أساسيًّا في كل بيت، وبات يشكل نظامًا فكريًّا ثقافيًّا تقنيًّا يسعى إلى تحقيق غايات محددة، ويمارس وظائف متعددة في وقت يمتلك فيه الطفل جهازًا خاصًّا به في غرفته.
وتشير نتائج أكثر من دراسة عربية إلى المكانة التي تحتلها أفلام الكرتون في نفوس الأطفال إلى درجة أن 534 طفلاً يمثلون 53. 1 % من أفراد عينة خضعت للدراسة ينهون واجباتهم المدرسية قبل بداية عرض أفلام الكرتون كي يتفرغوا لمشاهدتها.
من جانب آخر شملت دراسة أخرى 404 عينات تتراوح أعمارهم بين 5 و 15 سنة كانت أفلام الكرتون السبب الأول في إعجابهم ببرامج الأطفال المقدمة في التلفزيون، وكادت أفلام الكرتون المسجلة على أشرطة فيديو تكون المادة الوحيدة التي يقبل عليها أفراد العينة.
واستحوذت أفلام الكرتون على شاشات التلفزيون العربي سواء الفضائية منها أو الأرضية حيث بلغت نسبة عرض أفلام الكرتون 73ر5 % من مجموع برامج الأطفال في تلفزيون دولة الكويت و66ر7 % في القناة الأولى لتلفزيون السعودية، وترتفع إلى 85ر8 % في فترة الإجازات ونهاية الأسبوع، أما في تلفزيون دبي فقد بلغت 64ر7 %، وأخيرًا 50 % في تلفزيون عمان.
ويتجلى التأثير السلبي للتلفزيون في الجانب المعرفي عند الأطفال حيث التناقض الذي يلاحظ بين القيم التي يكرسها الأهل، وهذه التي ينشرها التلفزيون ما من شأنه أن يؤدي إلى اضطرابات نفسية معرفية عندهم، وتأثرهم بمشاهد العنف والجريمة والدعاية والإعلانات التي تكرس لديهم قيمًا معرفية تتناقض وعوامل نموهم السليم.
وتؤكد الدراسات أن الطفل يشاهد كمية كبيرة جدًّا من مشاهد العنف في الساعة الواحدة ما يدفعه إلى التقليد الأعمى للشخصيات الكرتونية، وهذا ما حصل لطفل رمى بنفسه من الطابق الثالث في إحدى المناطق السكنية في الكويت في محاولة لتقليد شخصية الوطواط (بات مان)، ما أدى إلى وفاته.
ويشكل معدل الوقت الزمني الذي يقضيه الأطفال في مشاهدة أفلام الكرتون خطورة كبرى إذ إنه يزيد من فرصة تعرض الأطفال للمشاهد غير المناسبة؛ ففي دراسة حول أفلام الكرتون في نيويورك تبين أن الأطفال يشاهدون في صباح عطلة نهاية الأسبوع من 20 إلى 25 مشهد عنف في أفلام الكرتون في الساعة.
كما يشكل الخطاب خطرًا لأنه غير مباشر ويعتمد على انفعال الطفل أثناء اندماجه في المشاهدة واستمتاعه بها، فينشأ لديه استعداد لتقبل ما يتضمنه ذلك الخطاب من معلومات واتجاهات وقيم نافعة كانت أو ضارة.
فعوضًا عن تعليم الأطفال الانضباط في سلوكهم نراهم يتوجهون للمدرسة وهم يتذكرون الشخصية التي تعلقوا بها فيعيشون وسط صراع بين الواقع والخيال لما يرونه أمام أعينهم من قتل وعنف جامح في قصص كرتونية.
وتتسم معاملات الأطفال اليومية بالعنف ويظهر ذلك في تصرفاتهم مع أقربائهم في البيت، بيد أن الخطر الحقيقي هو أن التأثير يأتي بطريقة خفية ويظهر على المدى البعيد من خلال نمط حياتي جديد مثل قصات الشعر الدخيلة.
ويحذر الباحثون في هذا المجال من أن أفلام الكرتون تفسد عقائد ودين وأخلاق أطفال المسلمين، فينشأ الطفل على الوقاحة وسوء الخلق والانسلاخ من كل ما هو فاضل، وبعرض بسيط لبعض أشهر برامج الكرتون ستتضح الحقيقة والرؤية الكاملة.
ويتجلى ذلك في قصة (عدنان ولينا) التي تدور حول فتاة اسمها لينا وشاب وسيم اسمه عدنان بينهما علاقة حب، ويضحي عدنان بنفسه ويخاطر بحياته لإنقاذها، فيما تظهر لينا في بعض المشاهد بالملابس الداخلية، ما يدعونا إلى التساؤل حول طبيعة ما تتعلمه الفتاة المسلمة الصغيرة منها ومن عدنان الذي يحمل لينا وتحتضنه.
وعلى صعيد متصل يحمل فيلم الأسد الملك مغالطات وإشارات سلبية تسيء إلى الثقافة الإسلامية رغم أنه من الأفلام الرائعة في عالم الكرتون وحصد جوائز الأوسكار عام 1995 إلا أنه لم يخلُ من مشاهد ترسل مفاهيم خفية تتعارض مع بعض المعتقدات والأعراف الإسلامية.
من جانب آخر يعد فيلم (ساوث بارك) من أكثر الأفلام في تاريخ صناعة السينما احتواء على ألفاظ بذيئة، حيث تردد في حلقة واحدة مدتها 20 دقيقة 160 لفظًا بذيئًا (في الدقيقة الواحدة يسمع الطفل ثمانية ألفاظ بذيئة).
ويستدعي هذا الخطر الداهم الذي يدخل بيوتنا ويصوغ عقول أطفالنا الغضة والبريئة بقوالب مخالفة لديننا الحنيف وعاداتنا وتقاليدنا المحافظة - أن ندق ناقوس الخطر، ويستوجب قيام الخبراء التربويين والاجتماعيين بوضع استراتيجيات وتوصيات، وطرح حلول لمواجهة غسيل الأدمغة التي يتعرض لها الأطفال، خاصة في السنوات الخمس الأولى التي تحدد شخصية الإنسان.
__________________________________________________ __________
الله يعين على الاطفال
انا اطفالي متعلقين بتووووم وجيييري بشكل رهيييب
واحيانا الاقيهم يعملوا فبعضهم نفس حركات توم وجيري
وكذلك سبونج بووب لكن ولله الحمد قدرت الغي سبونج بووب من برامجهم لكن لم استطع من منعهم من توم وجيري
واصبحت اتركهم غلب الوقت على قناة براعم
اغلبها تعليمي ومافيها عنف
لكن فيها ملاحظات بسيطه على بعض افلام الكرتون فيها