عنوان الموضوع : علاج خطير للرحم والتكيسات وضعف المبايض
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
علاج خطير للرحم والتكيسات وضعف المبايض
]علاج خطير للرحم والتكيسات وضعف المبايض وصانا به رسولنا الكريم]العلاج با الحجامه ]قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خير ما تداويتم به الحجامه وقال خير العاده الحجامه وقال (من أحتجم لسبع عشر أو تسع عشر أو أحدى وعشرين كان له شفاء من كلداء)صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم
اوقات عمل الحجامة تنقسم الى عدة اقسام : منها السنوى والشهرى والأسبوعى والصيفى
ـ الموعد السنوي
قال صلى الله عليه وسلم: «نعم العادة الحجامة».
إذاً فهي من السنة إلى السنة عادة لكلٍّ من الصحيح والمريض، لأنها للصحيح وقاية، وللمريض علاج فوقاية.
-2 الموعد الفصلي
قال صلى الله عليه وسلم: «استعينوا على شدة الحرِّ بالحجامة». فهى تفضل فى الوقت الحار اى تفضل فى فصل الربيع والصيف
3-الموعد الشهرى
عن انس بن مالك قال، قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - , « من أراد الحجامة فليتحر سبعة عشر او تسعة عشر او احدي وعشرين ، لا يتبيغ بأحدكم الدم فليقتله ... »،حديث صحيح
كم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من احتجم لسبع عشرة وتسع عشرة واحدى وعشرين كان شفاء من كل داء » صدق رسول الله – صلى الله عليه وسلمولهذا فكما اتضح من الحديث ان الحجامة يفضل عملها فى النصف الثاني من الشهر العربي خصوصا أيام 17 او 19 او 21 وهذا بسبب حركة القمر وتفاعلها مع الجسد حيث انه يفور الدم فى الجسد فتندفع الفواسد والأوساخ والأخلاط الناتجة من انفعالات الجسد وقت الألم إلى الطبقات الخارجية من الجلد والتى يتم استخراجها بالشفط عن طريق الحجامة باذن
ولكن هذا لا يعنى انه لا ينفع عمل الحجامة باقي أيام الشهر بل فيجوز الاحتجام فى الأيام الاولى من الشهر العربى تبعا لحالة المريض وللضروره
فعن الرسول صلى الله عليه وسلم ( احتجم رسول الله – صلى الله عليه وسلم – وهو محرم فى رأسه لصداع كان به ) وقد كان النبي - – صلى الله عليه وسلم فى الحج اى انه
– صلى الله عليه وسلم كان فى أول الشهر العربي واحتجم]
وبالنسبه لايام الاسبوع :
لا ضرر من عمل الحجامه فى اى يوم من ايام الاسبوع مادامت هناك ضرورة لعمل الحجامه وهذا من فضل الله علينا لضروره فقط
ملاحظه هاااااااامه :
قال صلى الله عليه وسلم: «الحجامة على الريق أمثل وفيها شفاء وبركة».
لذا فيجب أن تجرى الحجامة على الريق..
فيجب الامتناع عن تناول الطعام قبل الحجامة ذلك أن هذا الأمر ينشط جهاز الهضم في عمله وتنشط بذلك الدورة الدموية لتتوافق متكافئة مع عمليات الهضم فتزداد ضربات القلب وينشط جريان الدم كذلك في عمليات توزيع الغذاء الناتج عن الهضم ينشط الدم لكي ينقل هذه الأغذية لكافة أنسجة الجسم وهذا الوضع لا يناسب الحجامة، وفيما إذا أجريت الحجامة بمثل هذه الظروف فإن المُستخرَج هو دم عامل، فضلاً عن أننا فقدنا الفائدة المرجوة من الحجامة فإن المرء المحتجم يعاني أيضاً من دوار أو إغماء بسيط نتيجة تقليل الوارد الدموي للدماغ
ولهذا ننصح بعمل الحجامة على الريق وان لم يستطع المحتجم ذلك ففى اى وقت من اليوم بشرط الصوم فتره لا تقل عن ساعتين قبل عمل الحجامة
ثانيا : مواضع الحجامة الصحيحة :
من خلال الأحاديث الصحيحة نجد المواضع الصحيحة التي أحتجم فيها النبي صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم ، فالنبي صلى الله عليه وآله و صحبه و سلم لا يختار إلا الأصح و الأسلم و الأفضل و الأيسر منه ، و نجد ذلك في حياته الشخصية حتى الأكل و الطعام و الشراب و قد أستغل اليهود ذلك عليهم لعنة الله حيث تم وضع السم في الشاة التي أكل منها و قد وضعوا السم بالذات في الكتف حيث كان صلى الله عليه و آله و صحبه وسلم يفضل الكتف و أعلى الظهر على غيره لسهولة الهظم و الأكل ، إذا كان صلى الله عليه و آله و صحبه و سلم يختار من الطعام الأفضل فكيف به في العلاج و الدواءو لابد من أن هذه المواضع التي أحتجم فيها النبي صلى الله عليه و آله و صحبه وسلم هي من أخير و أطيب و أفضل المواضع ( و ما ينطق عن الهوى إن هو وحي يوحى )
مواضع الحجامة التي ورد أن نبينا محمد صلى الله عليه وسلم احتجمها :
روى البخاري عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ احْتَجَمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي رَأْسِهِ وَهُوَ مُحْرِمٌ مِنْ وَجَعٍ كَانَ بِهِ بِمَاءٍ يُقَالُ لَهُ لُحْيُ جَمَلٍ وَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ سَوَاءٍ أَخْبَرَنَا هِشَامٌ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ فِي رَأْسِهِ مِنْ شَقِيقَةٍ كَانَتْ بِهِ. وعن أبي هريرة أن أبا هند حجم النبي صلى الله عليه وسلم في اليافوخ من وجع كان به ، وفي رواية أنّ رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم احتجم فوق رأسه وهو يومئذ محرم ، وفي رواية احتجم رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وهو محرم بلَحي جمل في وسط رأسه ، " أي ما فوق اليافوخ فيما بين أعلى القرنين "اليافوخ : عظم مقدم الرأس
وعند أبي داود وابن ماجة عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ ثَلاثـا فِي الأَخْدَعَيْـنِ وَالْكَاهــِلِ ( الاخدع عرق جانب الرقبة والكاهل بين الكتفين ، والأَخْدَعانِ: عِرْقان خَفِيّانِ في موضع الحِجامة من العُنق ).
وعند أحمد عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ احْتَجَمَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم فِي الأَخْدَعَيْنِ وَبَيْنَ الْكَتِفَيْن. وعند ابن ماجة في سننه عَنْ جَابِرٍ أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم سَقَطَ عَنْ فَرَسِهِ عَلَى جِذْعٍ فَانْفَكَّتْ قَدَمُهُ قَالَ وَكِيعٌ يَعْنِي أَنَّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ عَلَيْهَا مِنْ وَثْءٍ . وعند أبي داودِ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ عَلَى وِرْكِهِ مِنْ وَثْءٍ كَانَ بِهِ. وفي سنن النسائي عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ عَلَى ظَهْرِ الْقَدَمِ مِنْ وَثْءٍ كَانَ بِهِ ( وجع يصيب العضو من غير كسر ). وفي رواية عند أحمد عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم احْتَجَمَ وَهُوَ مُحْرِمٌ مِنْ وَثْيٍ كَانَ بِوَرِكِهِ أَوْ ظَهْرِهِ. وكان جابر يحدث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم احتجم على كاهله من أجل الشاة التي أكلها حجمه أبو هند مولى بني بياضة بالقرن .
و روى الطبراني ( عليكم بالحجامة في جوزة القمحدوة فإنها شفاء من اثين و سبعين داء )
و هذه المواضع ثابتة لا تتغير و لا تتبدل و سنلاحظ أنها في المواضع التالية :الأخدعين و الكاهل والأخدعين وظهر القدم والقمحدوه
منقول
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
مشكووووووووووره غاليتي على الطرح
__________________________________________________ __________
نورتي صفحتي
__________________________________________________ __________
مشكوووووووووورة والله نفسى اجربها على المبايض بس مش عارفة بتتعمل فين
__________________________________________________ __________
يسلمووووووووووووو على الطرح المميز والمفيد يا غالية
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة semsema.merna
مشكوووووووووورة والله نفسى اجربها على المبايض بس مش عارفة بتتعمل فين
على المبايض بتكون حجامه جافه