عنوان الموضوع : كيفية االاستشفاء من داء العادة السرية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
العادة السرية ................ الداء كيفية والدواء
الى اصحاب المعاناة والى كل من يهمه هذا الأمر …..
وإلى كل من يبحث وبصدق عن الراحة والطمأنينة وحفظ الدين والنفس والصحة والمبادئ ، والى كل غارق في بحورها لا يعلم ماذا تريد منه وماذا يريد منها ، لكل من يريد الوقاية منها لنفسه ولكل من يحيط به ....
العادة السرية :
هي تصريف الطاقة الجنسية عنطريق مداعبة الأعضاء التناسلية، وتتم في الخفاء سراً، ومن هنا عرفت باسم " العادةالسرية "
حكمها شرعاً :
ذهب الجمهور إلى أن العادة السرية حرام، قال شيخالإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى (0 573/1)، (328/34) الاستمناء باليد حرام عندجمهور العلماء، وهو أصح القولين في مذهب الإمام أحمد
وفي المسألة أحاديث وآثار :
الحديث الأول :
سبعة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة – وذكر منهم – والناكح يده .
والحديث ضعفه الألباني – رحمه الله – في سلسلة الأحاديث الضعيفة ( 1/490 ) ح ( 319 )
والحديث الثاني :
رواه البيهقي في شعب الإيمان عن أنس بن مالك قال : يجيء الناكح يده يوم القيامة ويده حبلى .
وقال سعيد بن جبير : عذب الله أمة كانوا يعبثون بمذاكيرهم .
وقال عطاء : سمعت أن قوما يحشرون
حبالى من الزنا .
أضرار العادةالسرية :
يدخل في ذهن كثير من الشباب والفتيات أن العادة السرية لو اقترنإتيانها بالصور والأوضاع المختلفة منذ ابتداء ممارستها يجعل التلذذ المصحوب بالقذف عن العادة السرية أقوى من ذلك الناتج عن العملية الجنسية الطبيعية، فيندفع الفتات ضعيفة الإرادة لممارسة ما يحدث له اللذة عن طريق العادة السرية ، مثل هذه الفتاة عندما تتزوج تعانى من متاعب كثيرة في بداية حياتها الزوجية لتعودها على أسلوب العادةالسرية وعدم الشعور باللذة الواجبة عند الجماع بزوجها، الأمر الذي يهدد المنزلبالتفكك
والواقع أن ممارسة العادة السرية والانغماس فيها يحدثالأضرار الآتية :
الضغط على العضو المصاحب للعادة السرية يفوق الضغط اللازم للعملية الجنسية الطبيعية وعليه لا تشعر الفتاة المدمنة للعادة السرية باللذة من العملية الجنسية الطبيعية كتلك المصاحبة للعادة السرية، بينما الفتاة العادية تستمتع كثيراً بالحياة الجنسية الطبيعية
تسبب العادة السرية الغضب والحزن فهو بعد انتهاء من الممارسة ينتابه شعور بالذنب وأنه من الممكن أن تسبب له الأمراض . وهذا الشعور يؤدي بصاحبه إلى الإحساس بالخوف من المجهول وكثرة الأسئلة التي تراوده في نفسه .
ممارسة العادة السرية عند الفتاة أشد خطورة وذلك لأن الفتاة قد تلجأ لاستعمال أدوات أو أشياء لحك الأعضاء التناسلية في طلب النشوة مما قد يصل لمحاولة إدخال إصبعها بالمهبل مما يهدد عذريتها
وهناك أعراض عامة تحدث نتيجة ممارسة هذه العادة مثل الكآبة النفسية الانطواء والبعد عن المجتمع، والضعف العام، الشحوب، ضعف الشخصية
ومن أضرارها أنها تنشط إفرازات الغدد التناسلية مما يزيد الحاجة إليها بعد ممارستها، فيسهل رسوخ هذه العادة فيترتب عليها احتياجات جسمية إضافية من إفرازات هذه الغدد
الشتات الذهني وضعف الذاكرة
العادة السرية تؤدي لهذه المخاطر الصحية المحتملة:
أولا: حدوث التهابات تناسلية -مهبلية -حوضية - رحمية
ثانيا: حدوثالالتهابات البولية مما قد تؤدي إلى فشل كلوي
ثالثا: حدوث العدوى الفطرية أوالبكتيرية أو الفيروسية في المهبل والجهاز التناسلي وقد تمتد الالتهابات لقناتيفاولب مما قد يؤدي إلى انسداد الأبواق مما قد يؤدي للعقم بعد الزواج
رابعا: قدتفقد الفتات العذرية إذا ماريتها بطريقة خاطئة
خامسا: قد تؤدي للبرودة الجنسيةبعد الزواج إذا ما أدمنت الفتاة اللذة السطحية بالاستثارة البظرية المجردة
سادسا: قد تؤدي لمضعفات نفسية والعصبية مثل شعور الفتيات بالحقارة والقذارةوالإحساس بالنقص وانعدام الثقة بالنفس والانطواء الخجل الخوف من الزواج بسبب مخاوف فقدان العذرية
يلاحظ عل كل مرتكبة للعادة السرية روح الخمول ، والاكتئاب ، و الميل إلى الصمت ، والوحدة و الأفراد و الكسل و بعض تصرفات غريبة أخرى
ان مرتكبة العادة السرية تكون ضعيفة الذاكرة و تزداد ذاكراتها ضعفًا بالاستمرارعلى ارتكابها و تصاب فوق ذلك بشرود الذهن و ضعف التصور حتى انها لا تستطيع أن تتخيل ايسرالأمور إلا بعد جهد وعناء وهي تتعب بسرعة من الأعمال العقلية وباختصار تصبح لديها كل أعراض الضعف العصبي نتيجة لفقد المادة الحيوية بالعادة السرية .
- ان مرتكبة العادة السرية تكون عادة هزيلة البدن و يلاحظ في تنفسها قصر، وتجد لديها مشية غير ثابتة ويكون في رجليها ارتعاش وعلى الأخص الساق اليسرى ، و بسبب الضعف الذي يصيب مرتكب العادة السرية تجدها تحس بالتعب بعد بذل اقل مجهود جسمي ، كما انها تحس بتنميل في الساقين وبضعف شديد في جهة الكليتين
- عند النساء يلاحظ أن مرتكبة العادة السرية منهن يكون المهبل لديها متسعا بشكل غير عادي ، ويكون سطحه رطبًا و الشفران م حتقنين و البظر أن وجد ممتدا وكثير الإحساس ويغلب أن يتمزق غشاء البكارة من جراء العادة السرية لدى الفتيات العذراوات جراء استخدام بعض الأدوات الحادة أو غيرها
وباختصار فان تأثير العادة السرية على النساء
لها آثار كثيرة منها إصابتهن بالنوراستانيا الجنسية والجمود الجنسي وكراهيتهن للرجال،أو بعبارة أخرى أنهن يتجردن من الجنسية بالمعنى الذي نفهمه منها وتتحطم حياتهن وهن في شرخ الشباب. وكثيرات منهن يبقين عوانس ،فإذا تزوجن تجردت حياتهن من كل بهجة ومتعة وبخاصة فيما يتعلق بالناحية الجنسية ذلك لأنهن يعانين من سرعة القذف،بمعنى أنهن أسرع قذفا من أزواجهن وعندئذ إنهن يتبرمن باستمرار من الجماع ،اللهم إلا إذا كانت لهن إرادة حديدية تمكنهن من إخفاء حقيقة شعورهن
تعطيل القدرات
إفساد خلايا المخ والذاكرة
تعدد الطلاق والزواج والفواحش
العلاج المناسب لتوقف عن هذا الفعل:
يكون بالزواج أن كان الشخص قادرا على ذلك .
الإرادة هي العامل الأول والرئيسي لتركهذا الفعل .
ضبط النفس (أن يبتعد الشخص عن كل ما هو من الممكن أن يثيره جنسيا ويبتعد عن مشاهدة الأفلامالخليعة وعن مواطن الإثارة .)
أمثلة لبعض الأدعية المأثورة للجهاد ضد النفس والهوى :-
* اللهم أعنّي على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ) يقال بعد كل صلاة فريضة .
* اللهم إني أسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى .
* رب أعوذ بك من همزات الشياطين ، وأعوذ بك رب أن يحضرون .
* اللهم حبب إلىّ الإيمان وزينه في قلبي ، وكره إلىّ الكفر والفسوق والعصيان ، واجعلني من الراشدين
* ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة انك آنت الوهاب
*اللهم أغنني بحلالك عن حرامك ، وبطاعتك عن معصيتك ، وبفضلك عمّن سواك
*قراءة سورة يوسف يوميا والمعوذات
حاول أن توجه حواسك وفكرك في أموركالطبيعة والتأمل في خلق الله وملكوته ، فهذا أفضل من توجيه الفكر في الجنس .
خطوات الإقلاع عن العادة السرية بأمر الله تعالى:
خطوات الإقلاع عن العادة السرية بأمر الله تعالى: فاستعن بالله وحده ومن كان مع الله كان الله معه فلا تعجز
هذه بعض الخطوات المفيدة والمعينة بإذن الله تعالى للإقلاع عن العادة القبيحة :
الخطوة الأولى /السعي لإرضاء الله عز وجل
يجب أن يكون الدافع للتخلص من هذه العادة الخبيثة هو السعي لإرضاء الله تبارك وتعالى بطاعته واجتناب أسباب سخطه أكثر من الدافع الدنيوي الناتج عن سماع الأضرار الطبية والنفسية لهذه العادة السيئة
الخطوة الثانية /الزواج
العلاج الإسلامي والشفاء الرباني والحل الجذري لهذه المشكلة هو الزواج قال تعالى {وَأَنكِحُوا الْأَيَامَى مِنكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِن يَكُونُوا فُقَرَاء يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ }النور32
و لعل حثه صلى الله عليه وسلم الشباب على الزواج هو ومن اجل معالجه مثل هذه المشكلة وغيرها ( يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فأنه أغض للبصر وأحصن للفرج... الحديث ) أخرجه البخاري ومسلم
والامتناع عن الوقوع في هذه العادة من جمل تحصين الفرج
الخطوة الثالثة / الصوم
قال عليه الصلاة والسلام ( يامعشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج فأنه أغض للبصر وأحصن للفرج ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء)
الخطوة الرابعة /غض البصر
لاشك إن مما يدفع إلى الوقوع في مصيدة هذه العادة تعدد الصور المخزونة في الذاكرة والمحفورة في الذهن من جراء الإكثار من النظر إلى محارم الله من الصور الفاتنة سواء كانت حية في عالم الواقع أو مطبوعة في مجلة أو متحركة في فيلم لامرأة او أمرد او نحو ذلك وتكرار النظر يؤدي إلى ترسيخ الصورة في الذهن وتعلق القلب بها وترسيخها يؤدي إلى سهولة استدعائها تؤدي إلى تخيلها بوضع معين تثور معه الشهوة ويصاب مريض القلب بالقلق الشديد فيندفع إلى التنفيس
بممارسة هذه العادة المحرمة فغض البصر من خطوات الإقلاع المهمة
الخطوة الخامسة /الصلاة ركعتين إذا دعتك نفسك لفعل العادة السرية
( إذا أحسست برغبة في مثل هذا الشيء قم فصل ركعتين إذا دعتك النفس لهذه العادة. . فكل ماراودتك نفسك صل ركعتين حتى تمل النفس وحالها يقول : ( هذا ما فيه فائدة )
الخطوة السادسة /تجنب الوحدة
لاشك أن من أعظم الأسباب الدافعة لممارسه هذه العادة هو الوحدة فهي تهيئ الجو للمعصية وهنا نذكر أمورا:
الأمر الأول /يصعب على المرء أن يكون دائما مع الناس بل الصحيح أن يجعل وقتا يخلو فيه بنفسه ويذكر فيه ربه ولذلك فإن أوقات الخلوة يجب أن تستعمل في الطاعة لا في المعصية وقد ذكر النبي عليه الصلاة والسلام من السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله رجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ( متفق عليه )
الأمر الثاني / لقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم أن يبيت الرجل وحده
وهذا النهي مفيد في علاج مثل هذه الحالة لان الانفراد يسهل مهمة الشيطان في الوسوسة ودفع الشخص لممارسة هذه العادة وانتبه : {يَسْتَخْفُونَ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَسْتَخْفُونَ مِنَ اللّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لاَ يَرْضَى مِنَ الْقَوْلِ وَكَانَ اللّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطاً }النساء108
الأمر الثالث /من فوائد القرين الصالح انه يأمر بالخير وينهى عن الشر ورؤيته تذكر بالله فلا شك ان وجده صارف للنفس إذا أمرت بالسوء ودعت إلى فعل تلك العادة واقل مافي الأمر انه يستحيا منه
الأمر الرابع /ينبغي أن يتذكر الفاعل لهذا العمل إذا خلا بنفسه أن الله مطلع عليه وانه ناظر إليه وانه يراه سبحانه فكيف يعصيه وهو يعلم انه معه حيث كان وانه يراه في ظلمه الليل ويعلم مكانه وفعله وهذا يقود العبد إلى الاستحياء من الله أن يراه يستعمل جوارحه في غير مرضاته عز وجل قال الله تعالى : {قُلْ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ }الزمر13
خلوات بريبة في ظلمات والنفس داعية إلى الطغيان فاستحي من نظر الإله وقل لها إن الذي خلق الظلام يراني
الأمر الخامس / الإخلاص في أدعية دخول الخلاء ومنها اللهم إني أعوذ بك من الخبث والخبائث فإن هذه الأماكن من مظان وجود الشياطين وكثرة قيامهم بالوسوسة فيها
وهذه الأمور الخمسة جاء ذكرها في كتيب محمد صالح المنجد المذكور آنفا في الصفحة الرابعة والعشرون وما بعدها
الخطوة السابعة /التماس عون الله عزوجل لك
وذلك بالطهارة الدائمة من الجنابة وإتقان الوضوء وبأداء الصلوات الخمس في المساجد ولاسيما الفجر والعصر وبأداء النوافل وبالدعاء والخضوع الدائم لله عز وجل وبالاستغفار الدائم في حالة وقوع المعصية وعدم اليأس من رحمته تعالى وبالإكثار من صلاه وصوم التطوع فهما خير معين على مقاومه الشهوات
الخطوة الثامنة / دفع الخواطر والوساوس
وهذا أساس العلاج وبيت قصيد الدواء وهو اجتثاث الأمر من جذوره والوقاية خير من العلاج وذلك أن الذي يمارس هذه العادة الشيطانية إنما ينجر إليها وتسوقه خواطره وأفكاره والخيالات الني يتصورها في ذهنه فهي التي تحرك من شهوته مايدعوه إلى ممارسه تلك العادة ولذلك كان من أهم وسائل العلاج الاهتمام بالخطوات والأفكار وهناك عدة وسائل لإصلاح الخواطر منها:
العلم الجازم بإطلاع الله (عزوجل)على هذه الأفكار ومراقبته الله عز وجل في هذ1ه الخواطر بان تكون دائرة حول مرضاته وتحقيق طاعته { َمَا يَعْزُبُ عَن رَّبِّكَ مِن مِّثْقَالِ ذَرَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي السَّمَاء وَلاَ أَصْغَرَ مِن ذَلِكَ وَلا أَكْبَرَ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍ }يونس61
والحرص على إزالة الخواطر السيئة من الذهن ومدافعتها أولا بااول وإيجاد الخواطر والأفكار الحسنه كالتفكير في ألاء الله عز وجل وعلا ونعمه على الإنسان وبعيوب النفس والأعمال وكيفية إصلاحها وبطرق دعوة الناس إلى الخير ووسائل ذالك والتفكير في الجنة والنار والموت وأهوال الاخره والتفكير في أمور المعيشة والحياة أن يعلم بان الخواطر السيئة لا تثمر إلا الندامة والخزي لصاحبها
الخطوة العاشرة /الدعاء
أدعو الله بإخلاص وصدق أن يعينكم على ترك هذه المعصية وان يتوب عليكم فهو التواب الرحيم ولا تياس ولا تقنط ومن ادام طرق الباب أوشك أن يفتح له . . وتذكر {وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لِي وَلْيُؤْمِنُواْ بِي لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ }البقرة186
هكذا يجب أن نكون ويجب أن نلتمس خطى سيد البشر صلى الله عليه وسلم وبإذن الله سننجو إذا حققنا التوحيد الصحيح عبر الدعاء ونوقن : {فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }يوسف34
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
بارك الله فيك يالغاليه
الله يوفقكك ويسعدك
,.,,,,,,,,,,,
سبحان الله وبحمده
سبحان الله العظيم
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك غاليتي وجزاك كل الخير
ودي وتحيتي
__________________________________________________ __________
مشششششكورة ياعسل
يعتبر موضوعك ملف كامل عن العادة السرية
واكيد رح يفيد كتير بنات الله يهديهن
وانتي الك ثواب لهدايتهن ان شاءالله
مشششششششششششششكورة مرة تانية
تقبلي مروري
__________________________________________________ __________
الشكر والتقدير على مروركن الكريم
__________________________________________________ __________
بجد اعطيتي الموضوع حقه من كل النواحي جزاك الله خير وهذا يعتبر من باب الدعوة