عنوان الموضوع : التخــــــــــــــاطـــــــــــر ,, طب ليــــــــــش .. ؟!
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

التخــــــــــــــاطـــــــــــر ,, طب ليــــــــــش .. ؟!



السلام عليكم حبيباتى ..

هلا حبيباتى يعطيكم الللللللللللللللللللف عافية

بدى استفسر عن شى ..

شو هو التخاطـــــــــــــــــــــــر ؟ و هل بيكون من الطرفين و لا من طرف واحد .. ؟

يعنى مثلا انا فى شخص سبخان الله صارت اكثر من مره ,,بيجى على بالى فجاة و بعدين بكتشف انة سوى شى مثلا يخصنى او هيك .. !

و فى مره منهم كنت حاسة انى كتير محتاجاتة و صرت من همى بكلمة و انا ببكى و مسكره عينى .. و سبحــــــــــــــــــــــــــــــان الله لقيتة تانى يوم جة و كلمنى و كانت هى اول مره بحياتى يجى و يكلمنى وجها لوجة .. كتير استغربت .!!

بس حقيقى بدى اعرف ليــــــــــــــــــــــــــش ..

تسلموا حبيباااااااااااااااااااااتى


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


ماشاءالله عليكي باين انو عندك تخاطر
والتخاطر يصير من طرف واحد ويمكن الطرف الثاني يكون
لأهي ومايدري عنك...والتخاطــــــــر هو :هواستقبال للطاقة الصادرة من عقل أي شخص
وتحليلها في عقل المستقبل ,اي انه يدرك افكار الاخرين
و ايضا باستطاعته ارسال خواطره و ادخالها في عقول الآخرين
و يعرف ما يدور في عقولهم

وكمان صار التخاطر ف عصر
في عهد الصحابة:


هناك حادث وقع لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أمام جمع من الصحابة رضوان الله عليهم.
وقد تواترت إلينا هذه الرواية عن طريق رواة صحاح
مما يقطع بحدوثها. وخلاصة هذه القصة
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان له جيش
يقاتل المشركين على رأسهم قائد يسمى (سارية).
وقف عمر ليخطب خطبة الجمعة في المسجد،
ولكنه قطع خطبته وصرخ بأعلى صوته:
(ياسارية .. إلزم الجبل)..!
فماذا كان يفعل سارية في هذا الوقت؟
كان سارية يقاتل أعداء الله متحصناً بجبل خشية
أن يلتف الأعداء من خلفه هو ورجاله وكان القتال شديداً..
وقد أحسّ الأعداء أنه لا يمكنهم مقاتلة سارية وجنوده
مواجهة مادامت ظهورهم إلى الجبل
وأنهم لا سبيل إليهم سوى أن يتركوا موقعهم الحصين
فدبروا خطة.
هذه الخطة هي التراجع أمام المسلمين
حتى يظنوا أنهم تقهقروا وانهزموا فيتبعوهم
في مطاردة تبعدهم عن الجبل المعتصمين به
فيطبقوا عليهم من خلفهم بالفرسان فيبيدوهم وبطبيعة الحال
لم يكن سارية على دراية بخطة أعدائه وكاد
أن يقع في مخططهم ولكن والرواية على لسان سارية
يقول : ويقسم أنه عندما هم بمطاردة الأعداء سمع صوت عمر
في المعركة يأمره بالالتزام بالجبل..
وليس هذا غريب على عمر رضى الله عنه صاحب الروح الشفافة
القويه والتخاطر أحد قدرات عمر الروحية المتكاملة
وهو ما يؤكد لنا أن عمر اطلع على أفكار الأعداء ومخططهم
فكان استقباله لخواطر الأعداء العقلية قام بإرسال خواطره إلى
قائده في ذات الوقت والتميز في هذه الحالة
يرجع إلى المسافة البعيدة التي استطاع عمر الاتصال العقلي من
خلالها وهو ما يستند إلى نشاط روحي قوي ومميز
لدى عمررضى الله عنه .
وبالتوفيــــــــــــق قلبـــــــــــــــــي



__________________________________________________ __________

السلام عليكم .......... التخاطر يتكون من ثلاث اركان المرسل و المستقبل و الرسالة و تحدث عندما يكون المرسل في قمة هياجه العاطفي و المستقبل يكون مسترخيا و ذهنه خالي و مرتاح و تحدث غالباً بين المتحابين و افراد العائلة الواحدة اتمنى اكون افدتك بمعلوماتي .


__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مدللّـه ف حضن الهوى
ماشاءالله عليكي باين انو عندك تخاطر
والتخاطر يصير من طرف واحد ويمكن الطرف الثاني يكون
لأهي ومايدري عنك...والتخاطــــــــر هو :هواستقبال للطاقة الصادرة من عقل أي شخص
وتحليلها في عقل المستقبل ,اي انه يدرك افكار الاخرين
و ايضا باستطاعته ارسال خواطره و ادخالها في عقول الآخرين
و يعرف ما يدور في عقولهم

وكمان صار التخاطر ف عصر
في عهد الصحابة:


هناك حادث وقع لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
أمام جمع من الصحابة رضوان الله عليهم.
وقد تواترت إلينا هذه الرواية عن طريق رواة صحاح
مما يقطع بحدوثها. وخلاصة هذه القصة
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان له جيش
يقاتل المشركين على رأسهم قائد يسمى (سارية).
وقف عمر ليخطب خطبة الجمعة في المسجد،
ولكنه قطع خطبته وصرخ بأعلى صوته:
(ياسارية .. إلزم الجبل)..!
فماذا كان يفعل سارية في هذا الوقت؟
كان سارية يقاتل أعداء الله متحصناً بجبل خشية
أن يلتف الأعداء من خلفه هو ورجاله وكان القتال شديداً..
وقد أحسّ الأعداء أنه لا يمكنهم مقاتلة سارية وجنوده
مواجهة مادامت ظهورهم إلى الجبل
وأنهم لا سبيل إليهم سوى أن يتركوا موقعهم الحصين
فدبروا خطة.
هذه الخطة هي التراجع أمام المسلمين
حتى يظنوا أنهم تقهقروا وانهزموا فيتبعوهم
في مطاردة تبعدهم عن الجبل المعتصمين به
فيطبقوا عليهم من خلفهم بالفرسان فيبيدوهم وبطبيعة الحال
لم يكن سارية على دراية بخطة أعدائه وكاد
أن يقع في مخططهم ولكن والرواية على لسان سارية
يقول : ويقسم أنه عندما هم بمطاردة الأعداء سمع صوت عمر
في المعركة يأمره بالالتزام بالجبل..
وليس هذا غريب على عمر رضى الله عنه صاحب الروح الشفافة
القويه والتخاطر أحد قدرات عمر الروحية المتكاملة
وهو ما يؤكد لنا أن عمر اطلع على أفكار الأعداء ومخططهم
فكان استقباله لخواطر الأعداء العقلية قام بإرسال خواطره إلى
قائده في ذات الوقت والتميز في هذه الحالة
يرجع إلى المسافة البعيدة التي استطاع عمر الاتصال العقلي من
خلالها وهو ما يستند إلى نشاط روحي قوي ومميز
لدى عمررضى الله عنه .
وبالتوفيــــــــــــق قلبـــــــــــــــــي


ربى يجزيكى خير حبيبتى

بس بدى اعرف ,, هل ها التخاطر صار بينى و بينة ؟ يعنى هو كمان حس فينى ,, ولا منى انا بس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الحالمة بغد افضل
السلام عليكم .......... التخاطر يتكون من ثلاث اركان المرسل و المستقبل و الرسالة و تحدث عندما يكون المرسل في قمة هياجه العاطفي و المستقبل يكون مسترخيا و ذهنه خالي و مرتاح و تحدث غالباً بين المتحابين و افراد العائلة الواحدة اتمنى اكون افدتك بمعلوماتي .

مشكوووووووووووووووووووووووورة حياتى

بس بدى اعرف ,, بيصير من الطرفين ولا منى انا بس ؟؟


__________________________________________________ __________

هو با الا انتي ذكرتيه يعني صار منك أنتي
لأن هو الا جاك زي ما تمنيتي...,.وزي ماقالت الأخت الحالمه بغد أفضل
هو أستقبل هذه الشحنات منك ..
أأتمنى تكون وصلت المعلومه ,,,,وربي يوفقك