عنوان الموضوع : محتاجه يد العون خايفه من نفسي مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

محتاجه يد العون خايفه من نفسي



بسم الله الرحمن الرحيم
مدري من وين ابدا وكيف ...خجلانه من نفسي حسبي الله ونعم الوكيل انا فتاه عمري 21قصتي كنت بمارس العادة السريه من سنوات وقررت في يوم ابطل واتوب لوجه الله وتعبت ودعيت وداومت الاستغفار والتزمت وتركت كل شي ممكن يكون سبب في عودتي للخطا واشغلت نفسي بالقراء وشغل البيت والقران حافظة ع الاذكار وصلاة الثلث الاخر وصمت اثنين وخميس بين فترة وثانيه واتابع مقاطع دينيه باستمرار وحاولة احفظ سور من القران وبفضل ربي وعونه نجحت بنسبة 60% ومرة عليا ايام وشهور الحمد لله مافكرة اغلط ولكن ضعفي فاق ارادتي وضعفت بلحظه تمنيت مت ولا جات هالحظه وغلطت كل اللي بنيته بيدي هدمته بيدي ضاع .حلمي في العفه انا كااااارهه نفسي كثير فشلت واتحطمت وانهرت وفي هذي الايام اللي الكل يفعل فيها الطاعه مو المعصيه خايفه من غضب ربي عليا صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الزمان (القابض على دينه كالقابض على جمرة )لو كان الرسول بجانبي ماكان هذا حالي بيكون معي اب مرشد حنون وعطوف كل مااتذكره تنزل دموعي اخاف ماشفته بالدنيا وذنوبي تحرمني شوفته بالاخره يااارب رحمتك الله يسعدكم ساعدوني اعطوني حل انا بحس نفسي ضايعه مافيه شي الا جربت ودي بحل شافي وسريع بدون رجوع للذنب ويكون رضا ربي عليا دائم ماابغا ارجع الله يخليكم ماابغا ارجع ساعدوني ياليت دموعي تغسل ذنوبي مثل ماغسلت وجهي ياليت تتحقق امنيتي توبه نصوح بدون رجوع وبعدها موت على طاعة والله هذا اغلى مااتمناه الله يحققه ليا عاجلا غير اجل


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


هلا غاليتي
ادعي الله في كل سجده ان الله يثبتك ع طاعته الحي بالدعاء
فالله قريب مجيب
أسال الله لك التوفيق والهديه


__________________________________________________ __________

الله يتوب عليكي ويهديكي


__________________________________________________ __________

ادعي ربنا يثبتكـ ع الطاعة

والله يهديكي


__________________________________________________ __________

الله يهدينا وإياك ويكتب لنا التوبه النصوح


__________________________________________________ __________

اسال الله ان يتوب عليك و ان يغفر لك جميع ذنوبك و ان يثبت قلبك على دينه و ان يجعلك سعيدة في الدنيا و الاخرة