عنوان الموضوع : ابي حل غير هالحل اقترحوا علي مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

ابي حل غير هالحل اقترحوا علي



من مده طويله احس بملل و فراغ كبير و وحده ومهما اشغلت نفسي القى نفسي فاضيه رحت لدكتوره و شرحت لها الوضع قالت عندك طاقه كبيره مهما تفرغي بكون عندك فراغ وبعد ما تكلمنا قالت افضل وسيله لك عشان تهي كل هالامور الزواج ياليت لو احد تقدملك توافقي عليه لو كان مناسب انشغالك بتحضيرات الزواج والخطوبه رح يستهلك مت هالطاقه خصوصا انك تشتغلي و بعد حاسه بالفراغ
المشكله اني ما افكر بالزواج وهو الحل الافضل لوضعي و المشكله الثانيه هي مافي احد تقدملي مناسب
ودي بحل اخر غير حلها افرغ طاقتي فيها


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


ماشاء الله عليك انا اتمنى اصير نشيطه ههههههه ، حبيبتي حاولي انك تشتركي في نادي رياضي يعني لياقه ، او فرغي طاقتك بقراءة القران وحفظه .. صديقتي كانت كذا ومتملله من وضعها واشتركت بنادي ومع العلم انها نحيفه لكن زان جسمها وتضيع وقتها ، انا عن نفسي اضيعه بالنوم لاني كسوله خخخ ربي يوفقك


__________________________________________________ __________

قبل ما اكتب الاستشاره
اولا عزيزاتي انا ادخل الى مواقع استشاريه وبحاول جيبلكم المفيد
وثانيا سوف اعتبرها صدقه



الخطوة الأولى هي: الاستعانة بالله تعالى، فلا بد لك من أن تتوكلي على الله في أن يوفقك للسداد والهدى في جميع أعمالك، ولذلك أوصى النبي صلى الله عليه وسلم عليًّا – رضي الله عنه – بقوله: (قل: اللهم اهدني وسددني) وفي لفظ: (اللهم إني أسألك الهدى والسداد) والحديث أخرجه مسلم في صحيحه.

وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه علَّم بعض الصحابة دعاءً عظيمًا شاملاً جامعًا فقال: (قل: اللهم ألهمني رشدي وأعذني من شر نفسي) والحديث أخرجه الترمذي في سننه.

فكوني أوابة إلى الله رجَّاعة إليه متوكلة عليه واسأليه التوفيق والسداد، فإن التوفيق والسداد إنما ينالان من ربنا جل وعلا ومن التوكل عليه والاعتماد على رحمته التي وسعت كل شيء، فهذا أول مقام تقومينه.

والخطوة الثانية: أن هذه الوحشة التي ربما وجدتها في نفسك، وهذا الفراغ الذي لا تجدين لاستثماره سبيلاً في هذه اللحظات؛ ينبغي أن يعالج كل ذلك بالقرب من الله جل وعلا، لابد أن تكوني قريبة من ربك، قريبة من ذكره، قريبة من طاعته.. فأنت بحمد الله امرأة محافظة على طاعة الله، محافظة على واجباتك الشرعية، عفيفة في نفسك، كريمة تحبين أن تقومي بحق الله جل وعلا وبحق عباده، بل وبحق نفسك أيضًا، فلماذا لا تكونين قريبة من الله جل وعلا قربًا يجعلك تشعرين بالأنس بذكره والطمأنينة بقربه، كما قال تعالى: {الَّذِينَ آمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ}. وقال صلى الله عليه وسلم فيما يرويه عن ربه: (أنا عند حسن ظن عبدي بي وأنا معه إذا ذكرني، فإذا ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إليَّ شبرًا تقربت إليه ذراعًا، وإن تقرب إليَّ ذراعًا تقربت إليه باعًا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة).

إذن فعليك أن تكوني قريبة من الله، محافظة على صلواتك، قائمة برعاية واجباتك المنزلية، فها هنا نظام عظيم لو استطعت أن تقومي به لتري أن حياتك ستصبح حياة الثمرة وحياة الإنتاج وحياة السعادة لأن تري ثمار ما سعيت فيه،
اشتركي ي في مركز لتحفيظ القرآن الكريم حيث تجدين هنالك فرصة لتقرئي شيئًا من كتاب الله عز وجل وتتعلمين أحكام التلاوة مع ما يوفره لك ذلك من الاختلاط بالأخوات الصالحات، فهو يجمع لك الأنس والملاطفة من جهة، ويجمع لك تحصيل كتاب الله عز وجل وتحصيل العلم النافع، لاسيما إذا انضاف إلى ذلك أن يكون لديك شيء من النظام اليومي لسماع شريط كامل لمحاضرة إسلامية في جانب من الجوانب النافعة كالتي تتعلق بالمواعظ أو العقيدة أو بتعلم آداب الزوجية وآداب المعاشرة.. فأنت لديك غنيمة فلابد أن تستثمريها، إن وقتك هو حياتك، وإن أيامك هي مجموع عمرك:

تَـفُـتُّ فــؤادك الأيـام فَـتًّا *** وتَنْحِتُ جِسْمُك السَّاعات نحـتًا
وتدعوك المنـون دعاء صـدقٍ *** ألا يا صـاحِ أنتَ أُرِيـدُ أنتَ

فعليك إذن أن تأخذي بوصية نبيك الأمين الذي يقول – صلوات الله وسلامه عليه -: (نعمتان مغبون فيمها كثير من الناس: الصحة والفراغ) رواه البخاري في صحيحه.. وقد أتاك الله الصحة بحمده جل وعلا، وأتاك الفراغ؛ فاستثمري هذا الفراغ في تكميل نفسك بالفضائل فإنها فرصتك لتحصلي العلم النافع وتحصلي المراتب العلى عند الله جل وعلا، فهذه غنيمة ساقها الله جل وعلا إليك، وما أحسن ما قيل لبعض الصالحين: "ألا تستوحش من الوحدة؟ فقال: كيف أستوحش وهو جل وعلا يقول في حديثه القدسي: (وأنا معه إذا ذكرني)؟".

فكوني مع الله بذكره وكوني حريصة على تحصيل الفضائل وتتميم نفسك بمكارم الأخلاق والمراتب العلى، كما قال صلى الله عليه وسلم: (إن الله يحب معالي الأمور ويكره سفسافها) رواه الطبراني. أي يكره المحقرات منها.


__________________________________________________ __________

ههههههه الله يسعدك عطيني شوي من طاقتك ..انتي عزباء والله يرزقك بالزوج الصالح
اشغلي نفسك في بيتكم يعني رتبيه نظفيه غيري ديكوراته اماكن الاثاث ولا خلي طاقتك بالطبخ ابدعي فيه


تقبلي مروري دمتي بود


__________________________________________________ __________

الله يجزاكم الخير
بس انا اسوي رياضه في بيت وكنت متوقعه نفسي مصابه بفرط النشاط لكن الحمدلله سليمه بس مو قادره احدد السبب الرئيسي لهالنشاط اتعبني الوضع


__________________________________________________ __________

ماشاء الله عليك

اعطيني شوي