عنوان الموضوع : بنات الله يحقق امانيكم ردوا الطبيب يجيب
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

بنات الله يحقق امانيكم ردوا



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


حبيباتي انا بصراحه إنسانه ياما عملت الذنوب ومن الكبائر الي عملتها
انها جرت فتنه بسببي شوفوا هذا الموضوع وراح تفهموني بنات ضاقت بي الأرجاء ساعدوني

انا ابغى اتوب من كل هذي الذنوب واصفي قلبي واغير نظرتي في الحياة وابعد الحقد عن قلبي

لاكني دايم احس اني راح اكون محاسبه على الي كان يصير
انا الحمد لله استغفر كثير
لكني خايفه من اني اموت واقابل ربي وانا معي هذي الذنوب


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


حبيبتي باين عليك ان شاء الله التوبه

وتأنيب ضميرك هذا دليل على توبتك وخوفك من رب العالمين

وانا بحثت لك عن اجابات المشايخ بهذا الخصوص عسى ان يهدأ بالك وقلبك

وهذا ما وجدته

س4: إذا كانت السيئة في حق آدميّ فكيف تكون التوبة ؟

جـ4: الأصل في هذا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من كانت لأخيه عنده مظلمة، من عرض أو مال، فليتحلله اليوم قبل أن يؤخذ منه يوم لا دينار ولا درهم، فإن كان له عمل صالح أخذ منه بقدر مظلمته، وإن لم يكن له عمل أخذ من سيئات صاحبه فجعلت عليه) رواه البخاري فيخرج التائب من هذه المظالم إما بأدائها إلى أصحابها وإما باستحلالها منهم وطلب مسامحتهم، فإن سامحوه وإلا ردها.

س5: وقعت في غيبة شخص أو أشخاص، وقذفت آخرين بأمورٍ هم بريئون منها فهل يشترط إخبارهم بذلك مع طلب المسامحة وإذا كان لا يشترط فكيف أتوب ؟!

جـ5: المسألة هنا تعتمد على تقدير المصالح والمفاسد.

فإن كان إذا أخبرهم بم اغتابهم أو قذفهم لا يغضبون منه ولا يزدادون عليه حنقاً وغماً صارحهم وطلب منهم المسامحة ولو بعبارات عامة، كأن يقول إني أخطأت في حقك في الماضي، أو ظلمتك بكلام، وإني تبت إلى الله فسامحني، دون أن يفصل فلا بأس بهذا.

وإن كان إذا أخبرهم بما اغتابهم أو قذفهم حنقوا عليه وازدادوا غماً وغيظاً – وربما يكون هذا هو الغالب – أو أنه إذا أخبرهم بعبارات عامة لم يرضوا إلا بالتفاصيل التي إذا سمعوها زادوا كراهية له، فإنه حينئذ لا يجب عليه إخبارهم أصلاً لأن الشريعة لا تأمر بزيادة المفاسد، وإخبار شخص بأمور كان مستريحاً قبل سماعها على وجه يسبب البغضاء وينافي مقصد الشريعة في تأليف القلوب والتحاب بين المسلمين، وربما يكون الإخبار سبباً لعداوة لا يصفو بعدها قلب المغتاب أبداً لمن اغتابه، وفي هذه الحالة يكفي التوبة أمور منها:

1- الندم وطلب المغفرة من الله والتأمل في شناعة هذه الجريمة واعتقاد تحريمها.

2- أن يكذب نفسه عند من سمع الغيبة، أو القذف ويبرئ المقذوف.

3- أن يثني بالخير على من اغتابه في المجالس التي ظلمته فيها، ويذكر محاسنه.

4- أن يدافع عمن اغتابه، ويرد عنه إذا أراد أحد أن يسيء إليه.

5- أن يستغفر له بظهر الغيب المدارج 1/291، والمغني مع الشرح 12/78

ولاحظ أيها الأخ المسلم الفرق بين الحقوق المالية وجنايات الأبدان، وبين الغيبة والنميمة، فالحقوق المالية يستفيد أهلها إذا أخبروا بها، وردت إليهم، ويسرون بذلك، ولذلك لا يجوز كتمها بخلاف الحقوق التي في جانب العِرض، والتي لا تزيد من يُخبر بها إلا ضرراً وتهييجاً.


وهذا هو الموقع للاطمئنان

موقع الإسلام سؤال وجواب - أريد أن أتوب ولكن ؟


__________________________________________________ __________

الحلم ارضي

تسلميــــــــــــــــــن

والله انك ماقصرتي كفيتي ووفيتي
طمنتيني والله
الله يجزاك خير على هذي الوقفه الطيبه
الله يحرم اناملك من النار

ارتحت بعد ما قريت ردك
بإذن الله ماراح انساك من دعائي بنصف الليل

الله يريحك في الدنيا والآخره


__________________________________________________ __________

الحلم ارضي
كنت بدخل الموقع استفيد اكثر بس صار عندي محجوب
اكتبيه مره ثانيه اذا ماعندك مانع اكون شاكره لك يالغلا


__________________________________________________ __________

حبيبتي كان بإمكانك متابعة موضوعك هذا بنفس الطرح
الأول حتى لايكون هناك تشتيت للعضوات ، خاصة وان موضوعك الأول لم يكن به زياده
في عدد الصفحات وكان لايزال في بدايته ،،وكلا الموضوعين يحملان نفس المضمون ولم يكن
هناك حاجه لفتح صفحه جديده للموضوع

يُغلق موضوعك هذا وعليك متابعة مشكلتك في هذا الرابط
بنات ضاقت بي الأرجاء ساعدوني


__________________________________________________ __________