عنوان الموضوع : عبير الذكريات
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

انثى تعشق الألم



سلام كيفكم اتمنى تكونوا بخير هي مدونتي اتمنى تنال اعجابكم كنت حاطتها في مكان المدونات بس حبيت انقلها هون احسن بكثير
اسم المدونه عبير الذكريات الكاتبه احلام قيد الانتظار

وصف المدونه
مدونه تصف احاسيسي وليس من المفروض ان تكون واقعيه اوخياليه
اخطها بكل احساس لتعبر عن وجداني وكياني
فتحياتي لمتابعي مدونتي


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


هاقد ضاعت زهرة العمروذبلت
ها قد احترق الامل برياح الخيبه وضاع العمر
ذهب عبير ذكريات لا استطيع اعادتها
تمضي الايامولا افهم مجرى احداثهامندخلوا فيها ماذا فعلواماذا كانوا لا اعرف
جل ما اعرفه انها تمضي وتمضي واراقبها وابقى انا حائرةوالعمر يمضي
افكر مالذي قد عكر سعادتي
لماذا هذا الياس والاحباط
ابحث عن جواب ليس له حل مرضي
ضياع يختلج قلبي
شعور موحش مليء بالالم والخوف يستحود على افكاري
ويجعلها مقيده
يعكر صفاء السماء المفعمة بالامل
هذا الشعور يدمر ويقتل بقايا بصيص الامل في داخلي
لا احد يفهم هذا الشعور
الم يعتصر قلبي ويقتله


__________________________________________________ __________

ملاحظه ( كانت لي مدونه باسم زهرة الامل غيرت اسمها عبير الذكريات)والان بعضويه جديدة لازالت عبير الذكريات


__________________________________________________ __________

يا اهات ضائعة بينانفاسي
والام اخترقت قلبي
كفى عذاب
حانوقت الذهاب
فقد حجزت موعدا على طائرة الهناء
مكان الاقلاع ارض الشقاء
مكان الوصول ارض الارتياح والشفاء


__________________________________________________ __________

اجربت شعور ان تخونك الذاكرة وانت بحاجةماسه اجربت شعور ان تؤلمك الذاكرة وانت تريد التفكير في امر مهم
فعلا ذاكرتي تؤلمني لدرجةانني اعني هته الكلمات التي اكتبها حرف بحرف


__________________________________________________ __________

نعم رايته مر وبدء يلقي بنظراته علي نظراته التي لم اعد بحاجتها
نظراته التي صارت عدم
نظرات كاذبة
لم تزد علي سوى العذاب والالم يوما
لم يكفيه مروره علي مرة بل اعاد مرة ومرة
عفوا ماذا تنتظر مني؟
وجودك صار عدم لدرجة انه لو لم تنبهني صديقتي ماكنت لألاحظك مطلقا واصلت كلامي غير مهتمة وانا واثقة في داخلي انني افعل الصواب
وانا واثقة انك نادم انك خسرتني
لا انصحك بان تطلب مني العودة