عنوان الموضوع : فنـ ج ـــان قهوة خاص بنزار قباني ...
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

فنـ ج ـــان قهوة خاص بنزار قباني ...



][فنـ ج ـان قـ ـهـ ـوة خاص فقط بنزار قباني ][


















صباح / مساء .. الفلسفه والجنون






~~ من هـذا " المقهــى "



//



حجزنا ركن في هذه المملكة ومنها سوف نقدم لكم فنجان قهوه وتهيئة جو



وماعليك سوى نثر جنونك ....



حزن ...
فرح .....
هذيان ....
جنون ........




انت تعتبره غير صالح للنشر

:
.
.

][فنـ ج ـان قـ ـهـ ـوة خاص فقط بنزار قباني ][


و

كل مايصح نشره ,,, وما لايصح !..


:
.
.








مهما كان جنونك نرحب به



الكل مطالب بدفع قيمة الفنجان بكلمات يعبر عنها فيما يريد




لا قيود ولا حدود هنااااا



نتعرف على الجنون وعلى الروعة المصاحبه من خلال عزف لا تحجبه شمس



وجنون لايعرف حدود




اتمنى ان يجمعنا جنون ممزوج بروعة احساسكم المفعم والمعطر



وفي كل مره تتواجد فيها هنا فانت ملزم بدفع تكاليف قهوتك بنثر جنونك









أتمنى ان نهذي ونهمس ونعبر بما في داخلنا لنخرج بحديقة أزهار تفوح منها



روائح الجوري والياسمين وتكون أروع مكان لأستقبال المتذوقين والمبدعين





سوف ابدأ بدفع تكاليف قهوتي هنااا ......





كلآم القوآميس مآت



كلآم المكآتيب مآت



كلآم الروآيآت مآت



أريد اكتشآف طريقة عشق



أحبك فيهآ .. بلآ كلمآت




نزآر قبآني







فقط بـ قيمه نزار قباني




منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــــول


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================




أحبك جدا


واعرف ان الطريق الى المستحيل طويل

واعرف انك ست النساء

وليس لدي بديل

واعرف أن زمان الحبيب انتهى

ومات الكلام الجميل

لست النساء ماذا نقول..

احبك جدا..



فقط بـ قيمه نزار قباني

و ابدعت يا اطراقتي
واحلى تقييم


__________________________________________________ __________

أتحدى..



من إلى عينيك، يا سيدتي، قد سبقوني


يحملون الشمس في راحاتهم


وعقود الياسمين..


أتحدى كل من عاشترتهم


من مجانين، ومفقودين في بحر الحنين


أن يحبوك بأسلوبي،وطيشي، وجنوني..


أتحدى..



نزار قباني


__________________________________________________ __________

زيديني عشقا زيديني يأحلى نوبات جنوني
ياسفر الخنجر في أنسجتي يا غلغلة السكين
زيديني غرقا ياسيدتي إن البحر يناديني
زيديني موتا عل الموت إذا يقتلني يحييني

ياأحلى امرأة بين نساء الكون أحبيني يامن احببتك حتى احترق الحب أحبيني
ان كنتي تريدين السكنى اسكنتك في ضوء عيوني

يا عيني على أفكاركِ غاليتي اطراقة و يا عيني على نزار و أحساس نزار
سلمت يداكِ عزيزتي و يقيم
مع محبتي كومي


__________________________________________________ __________

طوق الياسمين

شكراً.. لطوق الياسمين


وضحكت لي.. وظننت أنك تعرفين


معنى سوار الياسمين


يأتي به رجل إليك


ظننت أنك تدركين


.......


وجلست في ركن ركين


تتسرحين


وتنقطين العطر من قارورة و تدمدمين


لحناً فرنسي الرنين


لحناً كأيامي حزين


__________________________________________________ __________

متى تفهمْ ؟

متى يا سيّدي تفهمْ ؟

بأنّي لستُ واحدةً كغيري من صديقاتكْ

ولا فتحاً نسائيّاً يُضافُ إلى فتوحاتكْ

ولا رقماً من الأرقامِ يعبرُ في سجلاّتكْ ؟

متى تفهمْ ؟

متى تفهمْ ؟

أيا جَمَلاً من الصحراءِ لم يُلجمْ

ويا مَن يأكلُ الجدريُّ منكَ الوجهَ والمعصمْ

بأنّي لن أكونَ هنا.. رماداً في سجاراتكْ

ورأساً بينَ آلافِ الرؤوسِ على مخدّاتكْ

وتمثالاً تزيدُ عليهِ في حمّى مزاداتكْ

ونهداً فوقَ مرمرهِ.. تسجّلُ شكلَ بصماتكْ

متى تفهمْ ؟

متى تفهمْ ؟

بأنّكَ لن تخدّرني.. بجاهكَ أو إماراتكْ

ولنْ تتملّكَ الدنيا.. بنفطكَ وامتيازاتكْ

وبالبترولِ يعبقُ من عباءاتكْ

وبالعرباتِ تطرحُها على قدميْ عشيقاتكْ

بلا عددٍ.. فأينَ ظهورُ ناقاتكْ

وأينَ الوشمُ فوقَ يديكَ.. أينَ ثقوبُ خيماتكْ

أيا متشقّقَ القدمينِ.. يا عبدَ انفعالاتكْ

ويا مَن صارتِ الزوجاتُ بعضاً من هواياتكْ

تكدّسهنَّ بالعشراتِ فوقَ فراشِ لذّاتكْ

تحنّطهنَّ كالحشراتِ في جدرانِ صالاتكْ

متى تفهمْ ؟

متى يا أيها المُتخمْ ؟

متى تفهمْ ؟

بأنّي لستُ مَن تهتمّْ

بناركَ أو بجنَّاتكْ

وأن كرامتي أكرمْ..

منَ الذهبِ المكدّسِ بين راحاتكْ

وأن مناخَ أفكاري غريبٌ عن مناخاتكْ

أيا من فرّخَ الإقطاعُ في ذرّاتِ ذرّاتكْ

ويا مَن تخجلُ الصحراءُ حتّى من مناداتكْ

متى تفهمْ ؟

تمرّغ يا أميرَ النفطِ.. فوقَ وحولِ لذّاتكْ

كممسحةٍ.. تمرّغ في ضلالاتكْ

لكَ البترولُ.. فاعصرهُ على قدَمي خليلاتكْ

كهوفُ الليلِ في باريسَ.. قد قتلتْ مروءاتكْ

على أقدامِ مومسةٍ هناكَ.. دفنتَ ثاراتكْ

فبعتَ القدسَ.. بعتَ الله.. بعتَ رمادَ أمواتكْ

كأنَّ حرابَ إسرائيلَ لم تُجهضْ شقيقاتكْ

ولم تهدمْ منازلنا.. ولم تحرقْ مصاحفنا

ولا راياتُها ارتفعت على أشلاءِ راياتكْ

كأنَّ جميعَ من صُلبوا..

على الأشجارِ.. في يافا.. وفي حيفا..

وبئرَ السبعِ.. ليسوا من سُلالاتكْ

تغوصُ القدسُ في دمها..

وأنتَ صريعُ شهواتكْ

تنامُ.. كأنّما المأساةُ ليستْ بعضَ مأساتكْ

متى تفهمْ ؟

متى يستيقظُ الإنسانُ في ذاتكْ ؟[/b