عنوان الموضوع : السؤال الأكبر عذب الكلم
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
السؤال الأكبر
كم بعُدت المسافات فيما بيننا ..
وأصبح لقاؤنا أشبه بلقاء الشمس والقمر في سماء واحدة ..
ترى ..
حين كنا نحتسي الشوق معاً ..
ونتشرب الحنين ..
أكان ذلك لنا منتهى الطموح ..
أكان ذلك هو الحلم الأكبر ..
وغير ذلك كان لا شئ
أم كان ذلك ..
حبٌ وشغف ..
وأمسيات لا تعرف الأنتهاء ..
وحفلات ورقصات ..
وكؤوس ممتلئة ...
وقلوبٌ متعانقة ...
وأقدارٌ تترقب النهاية ...
ترى ..
هل هو حقٌ مشروع لنا
أن نحب ..
نعشق ..
نتألم ..
ونكتب ..
ونبكي
أهي عاداتٌ لقلوب البشرية ...
أن يسكنها ذلك الظلام الأبدي ...
ليعتريها ليلاً ذلك الشوق القاتل ...
وذلك الأرق الثقيل ...
ترى ..
كم امرأة عاصرت حباً واحدا ..
وكم رجلا أختزل نساء العالم في حبيبتهِ ...
كم حبا بقي ثابتاً ..
لم تغيره الأنانية ..
ولم تحطمه الغيرة
ولم تقتله الخيانة ..
بعد هذه المسافات بيني وبينك ...
ترى
هل يوجد ملتقى في الطريق ...
وهل هناك صفحة بيضاء أخرى نستطيع فتحها ...
وهل توجد امرأة أخرى تسمى صفراً على الشمال في حياتك ؟
ورقما تافها في سجلاتك
والسؤال الأكبر
هل أنت في داخلي ....
ما زلت أنت ؟؟
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
يا هلا بغاليتي أم نور
حقاً أشرقت الأنوار وتفتحت الأزهار وتمايلت الأغصان طرباً بكِ بيننا يا أم نور..ودعيني أبحر معكِ اليوم قليلاً
ترى ..
حين كنا نحتسي الشوق معاً ..
ونتشرب الحنين ..
أكان ذلك لنا منتهى الطموح ..
أكان ذلك هو الحلم الأكبر ..
نعم أم نور لو كنا نعلم حقاً قيمة هذه المرحلة لأستبقينها ولأطلنا من دقائقها وثوانيها
****
وقلوبٌ متعانقة ...
وأقدارٌ تترقب النهاية ...
الأقدار أقوى من أي عناق ، أقوى من أي وفاق ، أقوى من أي تماسك
هل هو حقٌ مشروع لنا
أن نحب ..
نعشق ..
نتألم ..
ونكتب ..
ونبكي
بل حق مفروض لا خيار فيه
****
كم حبا بقي ثابتاً ..
لم تغيره الأنانية ..
ولم تحطمه الغيرة
ولم تقتله الخيانة ..
أنانية - غيرة - خيانة
والله أصبتِ كبد الحقيقة أم نور فلا يخلو دمار الحب من أحد الثلاثة
****
هل يوجد ملتقى في الطريق ...
وهل هناك صفحة بيضاء أخرى نستطيع فتحها ...يمكن أن يكون ذلك إن شاء الرحمن بأقداره فنحن نتبع المشيئة ربما لا ندري يا أم نور
***
هل أنت في داخلي ....
ما زلت أنت ؟؟
بالطبع ليس كبداية الأمر ولكن مازالت هناك نوبات من الحنين ،من الوفاء ، من الذكريات الجميلة تنتابنا
****
غاليتي أم نور لن أقول فاقت كلماتكِ الروعة بل اقول فاقت أحاسيسكِ الروعة والحساسية الشديدة بما يجول ويصول في النفس المتعبة
دمت سيدة الإحساس المتعقل
دمت على قمة على قمة الرقي شامخة..
__________________________________________________ __________
ودعيني أبحر معكِ اليوم قليلاً
فلتبحري وردتي العزيزة.. أنني أستمتع بالغرق في حرفكِ
الأقدار أقوى من أي عناق ، أقوى من أي وفاق ، أقوى من أي تماسك
صدقتي في ذلك عزيزتي
أنها الأقدار ..
وللأقدار حكاية معي ..
سأحكيها هنا لاحقا
بل حق مفروض لا خيار فيه
في أعتقادي عزيزتي .. ان البداية هي أرادتنا
اذا افلتنا زمامها ..
ضعنا في دوامات الحب ...
وربما نصل ..
وربما لا نصل
...يمكن أن يكون ذلك إن شاء الرحمن بأقداره فنحن نتبع المشيئة ربما لا ندري يا أم نور
نحن لا نعرف بمشيئة الرحمن
ولكننا لسنا مسيرون في كل شئ غاليتي
فنحن مخيرون في أشياء كثيرة
منها ..
هل تعودين إليه ؟؟؟
بالطبع ليس كبداية الأمر ولكن مازالت هناك نوبات من الحنين ،من الوفاء ، من الذكريات الجميلة تنتابنا
هذه هي مواطن الضعف غاليتي
دمت سيدة الإحساس المتعقل
أعجبني كثيرا هذا اللقب الجميل ...
شكرا غاليتي
لطالما شعرت أن فيكِ شئٌ مني ...
لا أبالغ أن قلت
أنكِ لا تفاجئيني ابدا ...
ولكني
أفتقد الى اسئلتكِ التي لطالما أمتعتني
كوني بالجوار عزيزتي
__________________________________________________ __________
أم نور
طالت الغيبة وين أنت
أم نور انتظريني فــــــــــــــــ لي وقفه عند حرفك
ولكن بعد أن أنهي ماتبقى مني من تعب يوم دراسي شاق
بقااايا روح
__________________________________________________ __________
ماشاء الله تبارك الله أبدعتي ياأم نور فعلا شيء رائع وجميل جدا ولايمكن وصفه بصراحة بارك الله بجهودك الكبيرة معانا والله يحفظك ودوم تتواجدي معانا وتتحفينا بالكلام الرائع والطيب بارك الله بك يأأختي ..
__________________________________________________ __________
أم نور
هلا بروح
طالت الغيبة وين أنت
قريبة منكم عزيزتي ...
أم نور انتظريني فــــــــــــــــ لي وقفه عند حرفك
ولكن بعد أن أنهي ماتبقى مني من تعب يوم دراسي شاق
ما زلت أنتظر عزيزتي .............
وسلامتك من التعب
بقااايا روح
لكِ عظيم ودي