عنوان الموضوع : لا تخجللي من التعبير عن رغبتك في الجنس
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

لا تخجللي من التعبير عن رغبتك في الجنس






من أخطاء بعض الزوجات في غرفة النوم، كتمان مشاعرها لزوجها ورغباتها وملاحظاتها وأحاسيسها واقتراحاتها، ولهذا قرر موقع "فرفش" عرض عليكن بالتفصيل بعض الامور التي لا يجب كتمانها للزوج.
كتمان المشاعر


وفي مقدمتها مشاعر الحب، الحب الذي قد لا تستطيع الزوجة أن تعبر عنه لزوجها في ساعات النهار، وأمام الأبناء، ووسط زحمة العمل.. فتكون غرفة النوم هي المكان الأنسب للبوح بهذه المشاعر والكشف عنها حتى ولو كان هذا الحب قليلاً، أو ضعيفا، فإن إظهاره ومحاولة تكبيره في عين الزوج، أمر مهم ونافع، مهم في كونه يزيد في ارتباط الزوجين، ونافع في إشاعة أجواء تحتاجها المعاشرة الجنسية لتكون ناجحة ومتناغمة.
كتمان الرغبات
ما زالت كثيرات من الزوجات يكتمن رغباتهن في المعاشرة ويتحرجن من الإفصاح عنها، ويتركن ذلك للزوج وحده، وهن بذلك ينسين أو يتناسين أن المعاشرة والاستمتاع بها لهن كما أن فيها حق للزوج، ومن ثم فلا مبرر من إبداء رغبتها لزوجها الذي يفرح لذلك ويسعد حين يعلم أن زوجته راغبة فيه.
كتمان الأحاسيس
الإحساس بالمتعة أثناء المعاشرة من الأمور التي تكتمها زوجات قليلات، وكتمان هذا الإحساس يدفع اليه الحياء أحياناً، والمكابرة أحياناً أخرى، مع ان الإفصاح عنه وإظهاره مما يزيد في رغبة الزوجين واستمتاعهما وتحقيق أقصى ما يمكن من اللذة الجسدية والنفسية. لهذا ننصح الزوجة بعدم كتمان الإحساس بالمتعة واللذة، بل حتى المبالغة في إظهار هذه الأحاسيس وعدم التحرج من ذلك.
كتمان الملاحظات


قد تضيق الزوجة من أمر معين في أثناء معاشرة زوجها لها، وتكتم ضيقها هذا في نفسها، ولا تبديه لزوجها، على الرغم من تكراره عدة مرات، إن لم يكن في كل معاشرة بينها وبين زوجها. وهذا الكتمان خطأ بالغ، وذلك لأن الضيق من ذاك الأمر يرتبط بالمعاشرة فتضيق الزوجة منها دون أن تشعر، بينما كان يمكنها أن تبوح لزوجها بما يضايقها فيعملا معاً على معالجته. ومن ذلك على سبيل المثال، ضيق الزوجة من وزن زوجها الزائد، حيث يكاد يكتم أنفاسها ويخنقها أثناء المعاشرة، فيحسن هنا أن تخبر الزوجة زوجها بهذا ليحرص على أن يتبع طرقاً أخري تخفف من وطأة ثقلة فوق أنفاسها.
كتمان الاقتراحات
قد ترغب الزوجة في أن يقوم زوجها بتقبيلها خلف أذنها مثلاً، وقد تجد متعتها في عمل قام به في إحدى المعاشرات ولم يفعله ثانية، وتتحرج من أن تقترح على زوجها فعل ذلك ثانية، وذلك إما حياء ً أو حرجاً أو خشية من صد زوجها، والنصيحة أن لا تتردد الزوجة في طلب ما ترغب وتحب، واقتراح ما يسعدها ويمتعها، فزوجها كما وصفه القرآن، لباس لها، وما دامت تختار تفصيل اللباس الذي يسعدها ويريحها فعلىها أن لا تتردد في إخبار زوجها برغباتها في غرفة نومهما.
مشاعر ينبغي كتمانها
في مقابل ما دعونا الى عدم كتمانه مما سبق، فإن هناك مشاعر ندعو الى كتمانها داخل غرفة النوم، وهي مشاعر الغضب القديمة، والمعاتبات المختلفة، والاتهامات بالتقصير.. وغيرها من المشاعر السلبية التي ينبغي كتمانها داخل غرفة النوم وعدم البوح بها. فليحرص كل من الزوجين على عدم نقل الخلافات والمحاسبات


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


موضوع رائع جدا ومميزه فعلا


__________________________________________________ __________

مشكورة عزيزتي على هذه المعلومات المفيدة
بارك الله جهودك


__________________________________________________ __________

يسلموووووووووووووو


__________________________________________________ __________

للاسف عزيزتي
نعتذر منك الموضوع مكـــــرر
بانتظار جديدك القادم
في حفظ الرحمن


__________________________________________________ __________