عنوان الموضوع : محـادثـة بين فتـاتيـن بـالبـلاكـ بيـري > أرجـو من الجميـع الدخـول <
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
محـادثـة بين فتـاتيـن بـالبـلاكـ بيـري > أرجـو من الجميـع الدخـول <
هـذي محادثـة بين فتاتان بالبلاك بيري
لمشـاهدة المقطـع
(( اضغـطـوا هنــا ))
7
7
7
ط¢ظٹظ€ظ€ط§طھ ظ…ط¤ط«ط±ظ‡ - ظ…ط**ط§ط¯ط«ظ‡ ط¨ظٹظ† ظپطھط§طھظٹظ† ظپظٹ ط§ظ„ط¨ظ„ط§ظƒ ط¨ظٹط±ظٹ ط¯ط¹ظˆط§طھظƒظ… - Safeshare.TV
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
شاهدو الرابط .. محادثه بين فتاتين بالبلاك بيري
اقرئي باقي الموضوع ...........
يقول الله - سبحانه وتعالى -: {إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ} [يس: 12].
الناس بعد الممات ينقسمون الى قسمين، باعتبار جريا ن الحسنات والسيِّئات عليهم:
القسم الأول: من يَموت وتنقطع حسناته وسيئاته على السَّواء، فليس له إلا ما قدَّم في حياته
الدُّنيا.
القسم الثاني: من يَموت وتبقى آثارُ أعماله من حسناتٍ وسيئاتٍ تجري عليه، وهذا القسم
على ثلاثة أصناف:
الأول: من يَموت وتجري عليه حسناتُه وسيئاته، فمثل هذا يتوقَّف مصيره على رجحان أيٍّ من
كِفَّتَي الحسنات أو السيئات.
الثاني: من يَموت وتنقطع سيئاته، وتبقى حسناته تَجري عليه وهو فيقبره، فينال منها بقدر
إخلاصه لله - تعالى - واجتهاده في الأعمال الصَّالحة في حياته الدُّنيا،فيا طيب عيشه، ويا
سعادته.
الثالث: من يموت وتنقطع حسناته،وتبقى سيئاته تجري عليه دهرًا من الزَّمان إن لم يكن الدَّهر
كله، فهو نائم في قبره ورصيده من السيئات يزدادُ يومًا بعد يوم،حتَّى يأتي يوم القيامة بجبال من
السيئات لم تكن في حُسبانه، فيا ندامته ويا خسارته.
إنَّ الحديث عن الحسنات والسيئات أمرٌلا مفرَّ منه؛ لأنَّ الحساب يوم القيامة يكون بالموازين؛
يقول الله – تعالى -: {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًاوَإِنْ كَانَ مِثْقَالَ
حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَى بِنَا حَاسِبِينَ} [الأنبياء: 47].
كثيرٌ من النَّاس يغفلون عن مسألة السيِّئات الجارية وخطورة شأنِها؛لأنَّ من السيئات ما إذا مات
صاحبها ، فإنَّها تنتهي بموته، ولا يَمتد أثر تلك السيئات إلى غيرصاحبها، ولكنْ من السيئات ما
تستمر ولا تتوقف بموت صاحبها، بل تبقى وتجر ي عليه، وفي ذلك يقول أبو حامد الغزالي: "
طوبى لمن إذا مات ماتت معه ذنوبه، والويل الطويل لمن يَموت وتبقى ذنوبه مائة سنة ومائتي
سنة أو أكثر يُعذَّب بها في قبره ، ويُسْأل عنها إلى آخر انقراضها "؛ (إحياء علوم الدين 2/74).
وقد جاءت النصوصُ الشرعيةُ محذِّرة من هذا النوع من السيئات؛منها قوله - تعالى -:
{لِيَحْمِلُواأَوْزَارَهُمْ كَامِلَةً يَوْمَ الْقِيَامَة ِوَمِنْ أَوْزَارِ الَّذِينَ يُضِلُّونَهُمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ أَلاسَاءَ مَا يَزِرُونَ }
[النحل: 25]، وقوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: «مَن دعا إلى ضلالة ، كان عليه من الإثم مثل
آثام مَن تَبِعَه لاينقص ذلك من آثامهم شيئًا »؛ [صحيح مسلم، برقم (6980)]، وفي رواية: «
ومن سن في الإسلام سنة سيئة،كان عليه وزرها ووزر من عَمِلَ بها من بعده من غير أنْ ينقص
من أوزارهم شيء»؛ [صحيح مسلم، برقم (2398)].
وبما أنَّنا نعيش في عصرٍ تيسَّرتْ فيه وسائل الا تِّصالات، ونقل المعلومات، أصبح من الأهمية
بمكان التَّذكير بشناعة السيِّئات الجارية، ومدى خطورتِها على صاحبها، فكم من إنسان أهلك
نفسه، وحمَّل كاهله سيئاتٍ لم تكن محسوبة عندما نصَّب نفسه داعيًا إلى الضَّلال وناشرًا إلى
المنكر من حيث يشعر أولا يشعر!
ومِنْ ثَمَّ؛ فإنَّه بسبب ما نشهده منتقدم وتطوُّر في سائر نواحي الحياة - لاسيما في مجال نقل
المعلومات - كانتصور السيئات الجارية متعددة، لعل من أبرزها ما يلي:
القنوات الفضائية
(الإنترنت) "الشبكة العنكبوتية"
هواتف الجوال
__________________________________________________ __________
...........................
مــحادثة بين بنتين على البلاك بيري ll جـــــداً مـــؤثـــر ll
العذر منك اختي للاسف سبق طرح الموضوع
مع خالص الشكر والتقدير في انتظارجديدك
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________