عنوان الموضوع : حالتك النفسية ..حبيبتي الدبدوبة..ادخلي وما راح تندمي -رجيم
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
حالتك النفسية ..حبيبتي الدبدوبة..ادخلي وما راح تندمي
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوع جميل اعجبني فاحببت ان يستفيد منه اعضاء المنتدى
فنقلته لكم ان شاء الله يعجبكون وادعولي
فمي هي المشكلة
جلست السيدة التي تعاني من السمنة أمام الطبيب
و أخبرته أنها جربت كل الوسائل لكي تفقد الوزن الزائد لديها ،
فاتبعت أنواع من الريجيم القاسي ومارست الرياضة ،
بل وفعلت كل شيء لكي تعود الى الرشاقة المفقودة ،
حتى أنها أجرت عدة عمليات في جهازها الهضمي
لتقليل امتصاص نواتج هضم الطعام ،
و مع ذلك فهي غير سعيدة من النتائج ،
اذ ما زالت زائدة الوزن .
و رغم عصبيتها و انفعالها ،
فقد كانت مصممة على فقد الوزن الزائد
. قالت السيدة للطبيب : "لا تحدثني عن العوامل النفسية التي تؤدي للسمنة ،
فأنا لا أعاني من أية أمراض نفسية و مشاعري بخير ،
لكن فمي هو المشكلة" .
و في الاسبوع التالي كانت السيدة تستسلم
يعتقد الكثيرون أن السمنة مرض ينتج عن الشهية المفتوحة
و الأكل الزائد عن الحد فقط ،
و لا ينبتهون لتأثير العوامل النفسية و المشاعر
و العواطف في احداث هذا المرض .
فقد تكون السمنة عرض لعدم التوازن النفسي و العاطفي للشخص السمين .
Cant See Links
كيف تحدث السمنة ؟
.. ان الطعام ضرورة حيوية ،
و استهلاك الطعام هو غريزة طبيعية مقصود بها اطالة الحياة و استمرارها .
و من خلال التكرار و الترابط تكتسب بعض الأغذية قيم عاطفية خاصة ،
مثل منتجات الألبان التي ترتبط بالطفولة المبكرة و العلاقة مع الأم
، كما أن الحلوى ترتبط بالمكافأة و الرضا ،
فيما ترتبط الأغذية البروتينية و اللحوم بالقوة و الرجولة .
و يرتبط الأشخاص من مجموعة عرقية معينة بأغذية لها علاقة ببلادهم الأصلية ،
فيرتبط الهنود بالكاري و المأكولات الحريفة ،
و يرتبط المصريون بالفول و الطعمية و الكشري
دبدوبة التخينة:
تذهب سيدتى البدينة الى الطبيب وتقدم نفسها له وهي تسخر منها
ومن جسدها في ميكانيكية دفاعية قبل أن يبدأ الآخر – الطبيب – في السخرية ..
يسألها الطبيب عن سبب الزيارة ..
فترد ساخرة :”ما انت شايف .. دبدوبة التخينة قدامك أهه” ..
بعد مناقشة مفصلة لمعرفة تاريخ الحالة السابق واللاحق
يبدأ الطبيب في الكشف الطبي ومعرفة الطول والوزن ..
تحذره السيدة : “بلاش الميزان وحياتك ..
ها يتكسر ستين حتة .. أنا مليون كيلو”
.. سخرية دفاعية مسبقة مرة أخرى
.. تحكي المريضة .. تبكي .. تنهار .. تلوم زوجها ..
تلوم طفولتها .. تلوم ظروف عملها والأكل خارج المنزل ..
تلوم أطفالها المقرفين الذين لا يذاكرون
ولا يأكلون فتصرخ طول النهار في وجوههم
ولا تجد عزاء الا في الأكل
..تلوم خادمتها.......... وقد تلوم نفسها ..
وتزيد في الايلام ..
” قطعنى يا دكتور .. شيل من جسمى بالكيلو ..
عاوزة أنزل عشرين كيلو مرة واحدة ..
خلصني من تخنى يادكتور .. ينفع شفط الدهون ؟
.. اديني ريجيم ماكولش خالص ..
ومستعدة أستحمل .. اديني دوا يسد نفسي “.. ثم نوبة بكاء طويلة ..
Cant See Links
المظاهر النفسية والاجتماعية والانفعالية للسمنة :
1. انخفاض في العلاقات الاجتماعية
2. اختلالات نفسية مرتبطة بالجانب الجسمي بين المراهقات البدينات
3. مشاعر الكبت والعدوان .
4. التعرض للإهانة والسخرية من الآخرين.
5. انخفاض تقدير الذات
6. عدم تقبل الذات بسبب عدم الرضا عن الوزن.
7. المشاكل الدراسية المتعددة (كالتغيب عن المدرسة وانخفاض التحصيل)
8. الكمالية والمثالية واضطرابات الشخصية وارتفاع معدل الاكتئاب
9. مشاعر الكبت وانخفاض العلاقات الاجتماعية وارتفاع القلق
الاكتئاب والسمنة
الاكتئاب والسمنة وجهان لعملة واحدة..
وهذه المقولة ليست مجرد جملة لا سند لها،
بل أن الدراسات العلمية أثبتتها.
فانخفاض معدل مادة السروتونين بالدم
يؤدي الى الاصابة بالاكتئاب،
كما أن هذا الانخفاض يقود الى الشراهة في تناول الطعام
وهو ما يؤدي بالقطع الى الاصابة بالسمنة.
وهكذا يرتبط الاكتئاب بالسمنة، والسمنة بالاكتئاب..
وفي علاقاتهما معا تؤكد السمنة الاكتئاب
، بينما يمنع الاكتئاب صاحبه من علاج السمنة.
والانسان المكتئب والذي يشعر بعدم الثقة بالنفس
أو اليأس يحاول أن يجد الأمان في تناول المزيد والمزيد من كميات الطعام،
في رغبة حقيقية للحفاظ على الذات والابقاء على الحياة،
ولكن بصورة مبالغ فيها.
فمن المعروف أن تناول الطعام هو أول الطرق
التي تستخدمها غريزة حب الحياة في الاستمرار في الحياة..
ولكن الاكتئاب يبالغ في استثمار هذه الطريقة
فيأكل المكتئب ويأكل ويأكل.. حتى يصاب بالسمنة.
Cant See Links
تفاقم الاكتئاب:
بعد الاصابة بالسمنة يتفاقم الاكتئاب..
اذ أن السمين المكتئب لا يجد ملابس لائقة
فيتدهور مستوى أناقته ويهمل منظره ويشعر بالدونية مهما حاول أن يقاوم..
فيزيد الاحساس بالاكتئاب..
ثم يدخل الشخص السمين في مرحلة مضاعفات السمنة
في صورة الاصابة بأمراض مختلفة مثل القلب وارتفاع الضغط وسكر الدم،
وآلام المفاصل والعضلات،
فيزيد الاكتئاب نتيجة الاحساس بوطأة المرض..
وقد تفقده السمنة بعض من علاقاته الحميمة،
مثل العلاقات الزوجية التي تتأثر بالقطع بالسمنة
سواء بسبب الاحساس بنقص الثقة بالنفس والدونية،
أو باضطراب الهورمونات الذي ينعكس بالتالي
على كل نواحي الحياة من عاطفة وجسد ونفس.
خطورة الاكتئاب:
لكن أخطر نقطة في تزاوج الاكتئاب والسمنة
هو في أن الاكتئاب قد يمنع الشخص السمين من طلب العلاج من سمنته..
فالاكتئاب الذي يجعل الانسان يفقد الرغبة في الحياة
(وفي حالاته الشديدة قد يدفع الى الانتحار)
يجعله يشعر بحالة من عدم الرغبة في فعل أي شيء،
حتى لو كان هذا الشيء هو الذهاب الى الطبيب لعلاج السمنة.
فيتقوقع الشخص السمين في سمنته،
متمترسا خلف طبقة الدهن الكثيفة التي تحيط بجسمه،
قاطعا كل صلة له بالعالم،
في حالة موت بطيء مع انعدام الرغبة في الحياة.
Cant See Links
جلسة نسائية:
سيدتى حزينة تتمنى أن تقطع من جسدها بالسكين لكي تخفض وزنها،
وتبكي وهي تذكر معاناتها في بيتها ومع زوجها وأثناء شرائها الملابس..
ثم بكل شجاعة تقول اتمنى الا احرم من الجاتوه والشوكولاتة لانى اعشقها
وأخرى تتمنى الا يطلب منها احد أن تأكل السلطة الخضراء فهي تكرهها ولا تتناولها أبدا
اما سيدتى الاخرى فهى محبطة جدا ومكتئبة
وتبكى ليل نهار لكنها لا تحب الدايت ولا الرجيم
اقول لها ان هناك خطوات مدروسة للحصول على الرشاقة..
وأولها اتباع نظام غذائي صحي سليم ومؤثر..
ولا يملك اى انسان أحجبة ولا سحرا
لكي يحول الشخص من وزن زائد أو قليل
الى شخص يتمتع بالصحة والرشاقة والجسد السليم
Cant See Links
سخرية وتجريح:
سيدتى الغالية ان كلمة "فقد " لها وقع سلبي لدى اى شخص سمين ،
لذا يفضل استعمال كلمات مثل سوف "أكسب"
جسدا رشيقا و شكلا أفضل حتى ان
طبيب التخسيس يجب ان يستعمل كلمات ايجابية
فلا يجب عليه ان يصف الشخص السمين بكلمات تجرح مشاعره .
وهناك الكثيرات اللواتى شعرن بمرارة شديدة من الاطباء بل
و انقطعوا عن زيارتهم لمجرد أن الطبيب علق
بلا مبالاة على سمنتهم ،
أو سخر من كيلوجرامات نجحوا في التخلص منها
بكلمات مثل " اثنين كيلو جرام ها يبانوا في ايه و لا ايه "
، أو " انتي لسه قدامك كتير يا مدام" ،
أو "جهاز ضغط الدم مش ها يلف على دراعك ،
انتي محتاجة جهاز حجم كبير" ،
أو عاوز أغطيكي بملاية على سرير الكشف
بس مفيش ملاية على مقاسك" ،
و غير ذلك من الكلمات التي قد يرددها المعالج
بدون انتباه لتأثيرها المدمر على نفسية الشخص السمين .
حياة تعيسة :
تأتى سيدة غالية تقول انا اعيش
بحالة تعيسة جدا حيث انني اقضي ساعة كاملة
في الحمام لادخال اصبعي وارجاع الاكل
البارحة التهمت كميات كبيرة من الطعام وذهبت للحمام
لكنني لم استطع ارجاع شي لااعرف
ما السبب حاولت وحاولت لكن ما من فائدة قضيت يومي بحزن وكاابة
وقضيت كل يومي باعمال المنزل.
استيقظت صباحا وبطني ممتلئة
لم استطع الافطار ولم اكل شيئا حتى وقت الغداء
قلت مع نفسي ساتناول سلطة فقط مع صدر دجاج مشوي
وعندما رايت الاكل وعندما رايت الارز بدات بالتهام صحن كامل
حتى انى التهمت الاخضر واليابس
ثم اتيت الى الحمام لاسترجع وحاولت لكن كما يبدو
لم تعد حنجرتي تتاثر باصبعي ابدا
وانا الان في قمة الحزن لااعرف ماذا افعل
اريد البكاء احس بنفسي ان وزني سيزيد ان لم ارجع ما اكلته.
شخصية مرحة ولكن:
بالرغم من الشخصية المرحة التي يتميز بها السمين عادة.
الا ان البدناء اجمالاً يخجلون من مناقشة مشكلة بدانتهم
والتبعات المترتبة عليها بشكل واضحٍ وصريح.
ومن المؤكد بان البدين يخفي وراء مرحه معاناة عميقة.
هذه المعاناة التي لا نستطيع تبينها ما لم نتوغل في الحديث مع هؤلاء المرضى.
كما ان هنالك شعوراً بالاحباط يكاد يكون مشتركاً لدى كافة السمناء. ويتلخص هذا الشعور بان احداً لا ينير لهم الطريق نحو الشفاء الناجز من بدانتهم.
Cant See Links
اليكم بعض الحالات العيادية:
1 ــ الحـالة الاولى:
مريضة في الخامسة والعشرين من عمرها.
يبلغ طولها 162سم اما وزنها 85 كغ
اي بزيادة تفوق الــ 40÷ عن الوزن المثالي
الذي كان يجب ان تكون عليه
. تقول هذه المريضة في شرح حالتها:
عندما انظر حول سريري اجد دائماً مجموعة من المجلات المغطاة بفتات الطعام )
واحياناً ثيابي وغطاء السرير
( فلقد تعودت ان آكل جيداً قبل النوم.
الامر الذي يساعدني على النوم الهادىء والعميق.
ولكني عندما استيقظ وأرى نفسي
وبدانتي امام المرآة عندها تبدأ من جديد الدموع،
والخجل واليأس وحتى القرف من نفسي
ومن جسدي بل مع مجموعة كاملة من الاحاسيس المازوشية المرة والمؤلمة.
2 ــ الحالة الثانية:
مريضة في الثانية والعشرين من العمر طولها 167 سم ووزنها 87 كغ تقول:
احس ان لحمي المترهل حزين لدرجة البؤس.
هذا البؤس الذي يستوجب الوحدة بنعيمها وجحيمها.
في هذه الوحدة المحكمة اشعر بأن الاكل يعطيني طفلاً )
وكأنني احمل عن طريق الاكل
(، اشعر بأني ادلل نفسي وكأنني طفلتي عن طريق الاكل.
وهكذا فإنني من خلال لقماتي المتتابعة ابكي على لحمي المترهل فأتألم واربح.
3 ــ الحالة الثالثة:
فتاة في السابعة عشر طولها 160سم ووزنها 90 كغ تقول:
لا ماضٍ لي ولا مستقبل. لا مشاريع لدي كل ما هنالك
هو ملءُ هذه الثغرة مدفوعة بشعوري بالنقص الذي اعوضه عن طريق الاكل.
4 ــ الحالة الرابعة:
فتاة في العشرين من العمر طولها 165 سم ووزنها 85 كلغ تقول:
ساعدني على القضاء على هذا الجسم المترهل.
إني راغبة في تقطيعه ارباً، كم اود لو تخلصني من هذه الشحوم، هذه السرطانات
. حبذاً لو تجري لي عملية جراحية تخلصني من كل هذه الدهون.
فهذه الدهون ليست مني انها ليست لي.
فلتمت هذه الدهون وتذهب الى الجحيم
والا فلاذهب انا الى هنالك.
فلتغتصب هذه الدهون فلتعذب فلتقضم بالاسنان ولتقطع بمباضع الجراحين.
نصائح مهمة:
ان الحل الحقيقي للسمنة و الوزن الزائد يكمن في حل مشاكل الشخص السمين
و التعامل مع الارتباكات الداخلية التي قادته الى هذه الزيادة في الوزن .
· تقبل جسدك. يجب أن تحب نفسك في داخلك وخارجك.
لكن جزء من حبك يجب أن يكون رغبتك في البحث عن اختيارات
أكثر صحة لحياتك حتى تستمر في أحسن حالاتك،
بعيدا عن الأمراض، فتحصل على أفضل تغذية، وببساطة تشعر أن صحتك جيدة.
· توقف عن الريجيم ! فالريجيم ليس هو الحل الأمثل فهو قصير الأمد.
بدلا من ذلك تبنى أسلوب حياة صحي
يتضمن تغذية سليمة وتمرينات رياضية مستمرة.
· الجمال ليس ملامح خارجية، لكن يمكن لأي شخص أن يكون جميلا.
الجمال الخارجي الحقيقي يكمن في جسد يتم التعامل معه
بصورة صحية وباحترام، وليس جسد ميئوس منه.
· يمكنك أن تتمتع بالصحة في أي حجم.
لكن عندما تكون سمينا فأنت معرض للعديد من الأمراض الخطيرة.
وهنا نتوجه بالنصيحة لكل من يعاني من السمنة والاكتئاب..
قاوم اكتئابك ولو مرة واحدة.. اذهب فيها لطلب العلاج ..
وبعدها ستتحسن كل الأسباب التي اصابتك بالسمنة والاكتئاب ..
أو بالاكتئاب والسمنة .. أيهما أولا ..
وستبدأ رحلة الأمل والسعادة والصحة واستعادة الرغبة في الحياة.. الحياة المشرقة الجميلة.
همسة اخيرة:
اذا كنت سمينة أو زائدة الوزن،
مثل كثير من الناس،
فعليك بحب نفسك وأن تنظر لنفسك بايجابية مهما كان وزنك.
لكن يجب أن تفهم أن الجزء الأكبر من حبك لنفسك هو
في الاهتمام بجسدك وصحتك.
وبمجرد أن تبدأ في تقبل نفسك، وليس سمنتك،
ستكون مستعدا لاتخاذ خطوات ايجابية لخفض وزنك والتمتع بصحة أفضل.
.. وقديما قالوا “من أحب نفسه كرهه الناس” ..
ولكننا نقول .. من أحب نفسه وتعامل مع جسده وحياته بالرعاية
والاهتمام اللازمين للحصول على الصحة والعافية ،
فان الناس سوف تحبه .. الزوج .. الأصدقاء .. المجتمع ..
ذلك أن الجسم السليم والصحيح ينعكس على نفسية راضية
حلوة تشع بالحنان.
اتمنى ان يكون هذا الجزء قد نال اعجابكم
كما اتمنى الا تكون سيدة من سيداتنا الغاليات مصابة بالحزن والاكتئاب
منقـــــــــــــــــــــــــــــول
علينا ان نتقبل انفسنا لنستطيع التغيير وشكرا
دعواتكن
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
الكلام حلو اوى انا نفسى اوصلك بس مش عارفة ياريت تساعدينى باااااااااااى
__________________________________________________ __________
ما شاء الله روعة موضوع غاية فى التميز كما تعودنا منك
جزاك الله خيرا حبيبتى
يقيم
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريد طفلة
الكلام حلو اوى انا نفسى اوصلك بس مش عارفة ياريت تساعدينى باااااااااااى
شكرا يا غاليتي منورة واكيد راح نتواصل وعد
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة heba mham
ما شاء الله روعة موضوع غاية فى التميز كما تعودنا منك
جزاك الله خيرا حبيبتى
يقيم
الف شكر اختي هبة على ردك الذي يرفع المعنويات وتقييمك
دمت لنا اختا وفية ومشرفة
وجزاك الله خيرا
__________________________________________________ __________
فعلا انا قبل ما اشوف موضوع رديت عن موضوع ثانى قلت حالة نفسية كثير مهمة
تسلمين