عنوان الموضوع : ॐღ -علمني ديني- ღॐ في الاسلام
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
ॐღ -علمني ديني- ღॐ
علمني ديني :
أن من الناس مفاتيح للخير مغاليق للشر. ومن الناس مفاتيح للشر مغاليق للخير.
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ ، قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ : إِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلْخَيْرِ ، مَغَالِيقَ لِلشَّرِّ ، وَإِنَّ مِنَ النَّاسِ مَفَاتِيحَ لِلشَّرِّ , مَغَالِيقَ لِلْخَيْرِ ، فَطُوبَى لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الْخَيْرِ عَلَى يَدَيْهِ ، وَوَيْلٌ لِمَنْ جَعَلَ اللَّهُ مَفَاتِيحَ الشَّرِّ عَلَى يَدَيْهِ" أخرجه ابن ماجه (237) وحسنه الألباني. سلسلة الأحاديث الصحيحة حديث رقم (1332).
علمني ديني :
أن أكثر من قراءة سورة تبارك الذي بيده الملك، لأنها تجادل عن صاحبها، وتمنع عنه عذاب القبر.
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى الله عَليْهِ وسَلَّمَ قَالَ : "إِنَّ سُورَةً فِي الْقُرْآنِ ثَلاَثُونَ آيَةً شَفَعَتْ لِصَاحِبِهَا حَتَّى غُفِرَ لَهُ : ﴿تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ﴾"(أخرجه أحمد (الميمنية 2/299)، (الرسالة 13/353، تحت رقم 7975)، وأبوداود في تفريع أبواب شهر رمضان، باب في كم يقرأ القرآن ؟ حديث رقم (1400)، والترمذي في أبواب فضائل القرآن بَابُ مَا جَاءَ فِي فَضْلِ سُورَةِ المُلْكِ، حديث رقم (2891)، وابن ماجه في كتاب الأدب، باب ثواب القرآن، حديث رقم (3786). والحديث قال الترمذي: "هذا حديث حسن"اهـ، وحسنه الألباني في صحيح سنن أبي داود والترمذي وابن ماجه، وقال محققو المسند: "حسن لغيره رجاله ثقات رجال الشيخين غير عباس الجشمي"اهـ) .
يتبع..........
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
عن سُفْيَان ، عَنْ عَاصِمٍ ، عَنْ زِرٍّ ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ ، قَالَ : "يُؤْتَى الرَّجُلُ فِي قَبْرِهِ فَتُؤْتَى رِجْلاَهُ فَتَقُولُ رِجْلاَهُ : لَيْسَ لَكُمْ عَلَى مَا قِبَلِي سَبِيلٌ كَانَ يَقُومُ يَقْرَأُ بِي سُورَةَ الْمُلْكِ ، ثُمَّ يُؤْتَى مِنْ قِبَلِ صَدْرِهِ أَوْ قَالَ بَطْنِهِ ، فَيَقُولُ : لَيْسَ لَكُمْ عَلَى مَا قِبَلِي سَبِيلٌ كَانَ يَقْرَأُ بِي سُورَةَ الْمُلْكِ ، ثُمَّ يُؤْتَى رَأْسُهُ فَيَقُولُ : لَيْسَ لَكُمْ عَلَى مَا قِبَلِي سَبِيلٌ كَانَ يَقْرَأُ بِي سُورَةَ الْمُلْكِ ، قَالَ : فَهِيَ الْمَانِعَةُ تَمْنَعُ مِنْ عَذَابِ الْقَبْرِ وَهِيَ فِي التَّوْرَاةِ سُورَةُ الْمُلْكِ ، وَمَنْ قَرَأَهَا فِي لَيْلَةٍ فَقَدْ أَكْثَرَ وَأَطْنَبَ"( أخرجه الحاكم في المستدرك (2/498)، وقال: "هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ"اهـ، وحسنه الألباني في صحيح الترغيب والترهيب (2/91)، وحسنه الأرنؤوط في تعليقه على الإحسان (3/68).).
علمني ديني : أن أحذر ضياع الأوقات، وأن أحافظ على صحتي، فلا أقع فيما يجرني إبى المرض أو ضياع العمر فيما لا ينفع .
أخرج البخاري (6412) عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ
قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : "نِعْمَتَانِ مَغْبُونٌ فِيهِمَا كَثِيرٌ مِنْ النَّاسِ الصِّحَّةُ وَالْفَرَاغُ".
يتبع...........
__________________________________________________ __________
علمني ديني : أن لا سبيل لتغيير النفس إلى ما يريده الله تعالى، و لا سبيل إلى الرجوع إلى الدين ، و لا سبيل إلى الاستقامة على شرع الله تعالى إلا بطلب العلم الشرعي، القائم على كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وفق فهم السلف الصالح.
فإن الدين يقوم على أصلين :
الأصل الأول : أن لا نعبد إلا الله . وهذا هو الإخلاص.
الأصل الثاني : أن لا نعبد الله إلا بما شرع وهذا هو المتابعة ..
فلا يكفي الإخلاص بدون متابعة ، كما لا تكفي المتابعة بدون إخلاص.
ومن أراد المتابعة لابد له من طلب العلم الشرعي على الصفى السابقة.
قال الله تعالى: {وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَى وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّى وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ وَسَاءتْ مَصِيراً }النساء115
عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ - صلى الله عليه وسلم -: "طَلَبُ الْعِلْمِ فَرِيضَةٌ عَلَى كُلِّ مُسْلِمٍ" أخرجه ابن ماجه في المقدمة باب فضل العلماء، والحث على طلب العلم، حديث رقم (224). وقد عده الكتاني من الأحاديث المتواترة، فقد أورده في (نظم المتناثر من الحديث المتواتر) حديث رقم 6
منقول.
__________________________________________________ __________
امين واياك بارك الله فيك اختي وشكرا لمرورك
__________________________________________________ __________
جزاك الله كل خير
__________________________________________________ __________
هلا وغلا بام هند السلفية وجزاك بالمثل اختي