عنوان الموضوع : أمي سبب مشكلتي
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
أمي سبب مشكلتي
العنوان يخجل لكن مشكلتي مع امي عويصة و اصبح الامر لا يطاق تخيلوا هي دائما توافق على اي مشروع يعرض علي مثل سفرة أو خروجة او عريس و باعد ما ارتبط مع اشخاص تخليني في احؤاج و تقول لا في اخر لحظة لانها مو مقتنعة من الاول و المرة اللي فاتت فوتت عليا تكريم عالمي و حطمتلي جزء كبير من مستقبلي و كمان العرسان ترفضهم الواحد تلو الاخر بعد ما توافق في الاول انا ارتاحله و اتعود عليه و لما يصير الامر جدي اكثر تقول انا مو مقتنعة و اجد نفسي في نفس المشكلة ليش ما تقولي من الاول و توفر عليا كل هذا العذاب انا تعبت و الله .. أفيدوني باي نصيحة بليز و ما تقولون احكي معها لان الحديث ما عاد منه فايدة و انا خايفة لاتصرف تصرف يعتبر من عقوق الوالدين لانها حياتي تدمرت بسبب هذا الموضوع و صرت احب اتجنب الحكي معها..
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
حالتي نفس حالتك امي غير متقبلة حبيبي الي دامت عشرتنا 3 سنوات و هبلتي قاتلي انسايه ونحاتلي الهاتف وخلاتني متعذبة لكن لم استطع الابتعاد عنه وانا احدثه خفية المهم لن اتخلى عنه بسبها اما بالنسبة لامك ﻻ تتجادلي معها ستلومي نفسك اعملي الي انتي شايفاته صحيح فقط اوكي حبيبتيي
__________________________________________________ __________
الله يهديها
وان شاء الله تحنن قلبها عليج
رفع
__________________________________________________ __________
الله يعينك عزيزتي اصبري وما الصبر الا من عند الله
وامك ادعي الله انها ترق وترفق فيك
يمكن كل هذا بس عشان خوفها انك تفارقيها
ترا في امهات ما يحبن يبينن اهتمامهن وحبهن وخوفهن ع فراق بناتهن ويبينن عدم الا مبالاه ومحاولت افساد الامور
انتي قلتي ما في فايده من مناقشتها
عيل عليك بالاستغفار والدعاء والقيام
ومن توكل على الله فهو حسبه
دمتي بود عزيزتي
__________________________________________________ __________
ا لله يفرج همك
__________________________________________________ __________
شوفي حياتي انا من رايي لما يجيك عريس او اي شي قبل اي تصرف صلي صلاة الاستخارة واستغفري لو فيها الخير رح يسهلك ربي سبحانه ولو مافي خير رح ربي سبحانه يبعدك ويعملك السبة ماهي لاامك لا حتى واحد حتى بعد الاستخارة ترفض امك تأكدي ماهي الا بسبب الاستخارة وماخاب من استخار
.
.
.
.
.