عنوان الموضوع : خيانة زوجي تكفون ساعدوني -لصحتك
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

خيانة زوجي تكفون ساعدوني



السلام عليكم

مشكلتي لا اعلم كيف اقولها بس بختصرها


انا زوجي خاين ومن كثر خياناتهم
خلاص تعودت

عجزت اعدله..
المهم هوشتنا كلها سببها بنات..
لكن ما اقول الا الله يوريني عجايب قدرته في كل بنت خربت بين زوجه وزوجها
فعلا دمروني
المهم دايما اسامح واسامح واسامح الين تعبت

المهم انا رحت لاهلي وانا زعلانه منه عشان وحده دقت عليييه
مع انو يقول مايعرفها..بس ماعاد اصدقه كثرر خيانته..
انا اكثر من مره اصيده واصيد مسجاته مع بنات..
تخاصمنا ...

المهم انا رحت لاهلي وهو سافر عنده دوره..
المهم انا مطنشته ما ارد ع اتصالاته
ولا مسجاته في الواتس
ادخل اشيك اقرا كلامه واطلع
حلفت ما ارسله شي
لاني ماقصرت معاه في شي..

واذا طلبت الطلاق رفض يطلقني..
يقول احبك وما اقدر اعيش بدونك.. اعطيك اللي تبين..

ويبوس رجولي عشان اسامحه ويحرم نفسه من الاكل

المهم هالمره ماقدرت اسامحه لانني سبق وحذرته. وصلت حدي الان.

شبعت من الخيانه..


وش رايكم

هو يرسلي صور وكلام حب ويصبح ويمسي ويقول مشتاق

وقال انو قاعد يعد الايام عشان يجي ياخذني..


ابي مشورتكم وش الحل مع هالانسان الخاين
ووش رايكم بتصرفي
التطنيش
انا ابيــــــه يحس فيني


انا ماعاتبته ولا شي بعد ما سافر اكتفيت بالهوشه اللي في السياره قبل اوصل بيت اهلي

ساكته بسسسسسس
لان المناقر وهو بعيد ماينفع معه
ارسلي انا وصلت دوامي
وطنشته

ولكن مايحسسسسس
مستمر يرسلي مسجاااات الئ الان



المهم اذا جاء كيف استقبله وانا متضايقه


هل اكشخ له

وهل اقوله اشتقت لك وفقدتك
ولا انطم واسكت


ولا استلمه واغسسسسل شراعه هوشه..

ولا اساااامحه ولا كييييييف

انا احبببببه ولكني اصبر نفسي

لاني تعبت تماديه بالخيانه
كل ما اذكر خيانته احقد عليييييييه..

اذا كثرت مشاكله قالي خذي جوالي ماعاد ابيه كل مشاكلي بسببه


وش تنصحووووووووني

وهل تطنشي للواتس واتصالاته حل للمشكله


بس انا ابيه يشتاق لي وابيه يحس اني زعلانه


ملاحظه.. انو خبرني وقال اذا زعلتي ورحتي لاهلك
انا اماعاد اعرف اتصرف انجنن بعدك..

وادخل مواقع دردشه فيس بوك وتويتر وبرلقنو وهاي وكل ذي كان فيها
وطقتها
بس مابي الا اسوولف بسسس لاني طفشان..وانتي ساحبه عليه..
واهاوشه والح علييييه يعترف لي ويصارحني..
قال والله من ترجعين انسى الكل معك ..
ويسلمني جواله قال امسحي كل شي
وفعلا مسحناها وانحلت ماعاد خشششش...
بس السبب رقمه الكل يعرفه
وصارت مشكلنا الان بنات يدقون ويراسلونه واتس


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


قبل ما اكتب الاستشاره
اولا عزيزاتي انا ادخل الى مواقع استشاريه وبحاول جيبلكم المفيد
وثانيا سوف اعتبرها صدقه

لا يخفى عليك أنَّ النفس بطبيعتها أمَّارةٌ بالسوء إلا ما رحم ربي، وأنها تستغل أي فرصة للوقوع في الحرام والانغماس في الأوحال، ولذلك كان حبيبكِ صلى الله عليه وسلم يقول في خطبته دائماً: (ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا)، والموفق - يا أختي - من وفقه الله، ولذلك فاحمدي الله على نعمة العافية وسليه دوامها، وأكثري من الاستعاذة بالله من شر هذه النفس الخبيثة الأمارة بالسوء، وضعي يدك في يد زوجك لينتصر على نفسه وهواها.
واعلمي أنه في مشكلةٍ يحتاج إلى من يأخذ بيده ليخرج منها، وأما الوعيد والتهديد فلا يصلح في مثل هذه الحالات، وإنما المطلوب الدعوة بالحسنى والدعاء في كل حال أن يعينه الله على التخلص من هذه المعصية مع تذكيره بعدم الاغترار بحلم الله، وأنه وكما لا يحب أن يحدث هذا مع أهله أو أحد محارمه فينبغي عليه أن يكره هذا للناس كذلك ولا يقدم عليه، وكم أتمنى أن تتفقوا على عمل حلقة تعليم بسيطة لمدة عشر دقائق يومياً في المنزل تقرأون فيها شيئاً من القرآن أو حديثاً من الأحاديث أو حكماً من الأحكام حتى تزور الملائكة بيتكم لحضور مجلس العلم هذا، وحتى تجتمعا على شيء جديدٍ ألا وهو ذكر الله، واتفقا معاً على سماع بعض الأشرطة أسبوعياً أو حضور بعض المحاضرات في المساجد القريبة منكم، واحرصي كذلك أن تكوني دائماً درَّة طيبة الريح جميلة المنظر حتى يشبع نفسه من الحلال فيقِلَّ عنده داعي الحرام.
وأما التهديد والهجر فما هو إلا فرصة ذهبية تقدمينها له على طبقٍ من ذهب ليأخذ راحته من الحرام بحجة أنك حرمتيه الحلال وهو مسكين لم يستطع الصبر وارتمى في أحضان الشيطان، فاصبري عليه وحاولي تذكيره بلطفٍ وهدوءٍ وحنان، ولا تتجسسي عليه ولا تثيري معه الموضوع، وإنما ذكِّريه بالله وقدمي له الحلال، وأكثري له الدعاء وسيعود إلى صوابه في أقرب وقت بإذن الله.
إنها لمصيبة حقاً أن يستعمل العبد ما حرم الله، وأن يقيم علاقة محرمة رغم أن عنده زوجته الطيبة الحلال، التي هي أولى بكل كلمة حب ولمسة عطف وحنان، إنها نزعات الشيطان، وسوء التربية، وضعف الخوف من الله، والتفلت الواضح من التكاليف الشرعية، وانعدام أو ضعف الإيمان باليوم الآخر.
وأنصحك أختي أن تنظري بداية في نفسك وسلوكك معه، وهل أنت مقصرة في حقه، لاحتمال أن تكوني قد شغلت بأولادك عنه، وأهملت الاهتمام بنفسك وجمالك وملابسك ونظافتك، لأنه مع الأسف الشديد توجد كثير من الزوجات ما إن تنجب طفلاً أو طفلين، إلا وتنشغل بهم نهائياً عن زوجها، حتى يشعر بالإهمال وعدم الاهتمام، مما يضطره إلى البحث عمن يهتم به، أو يسمعه بعض العبارات العاطفية المعسولة خارج بيته، وبذلك تكون الزوجة هي السبب في ضياع زوجها وتدمير حياتها.
لذا أنصحك بضرورة الاهتمام بنفسك وعدم الانشغال بأولادك عنه، مهما كانت الظروف، وأن تشعريه بأنه عريس دائماً وأنك عروسة دائماً، وأن الأولاد لم يأخذوك منه، وأنك له أولاً وقبل كل شيء، وحاولي إسماعه العبارات والكلمات العاطفية، واخرجي معه في رحلات أو جلسات خارج المنزل، واملئي عليه فراغه وحياته، وأرسلي له رسائل بالهاتف فيها من كلمات الحب والعاطفة ما يعوضه عن غيرك، وعليك كذلك بالدعاء له بالصلاح والهداية والعفة والحياء من الله.
فإذا لم يتغير بعد هذا كله، ولم يتوقف عن هذه المهاترات وتلك السخافات، فلا مانع من إشعاره بعدم رضاك عن هذه الحياة، وأنه رجل يكفر بنعم الله، وأنه يعرض نفسه لغضب الله وعقابه، وأنك لن تستطيعي مواصلة الحياة معه بهذه الصورة، ولا مانع من الاستعانة ببعض الأقارب أو القريبين الصالحين منكم، لعل وعسى أن يرتدع ويئوب ويرجع إلى ربه، ويترك الحرام، وإلا فاعلمي أن الله لا يضيع أهله.
إن هذا البلاء قد وقع لكثير من الناس، وما أكثر أن تقع هذه العلاقات المحرمة حتى ممن قد منَّ الله عليهم بالزواج الذي يُعف الإنسان، ويحصنه، ويأتيه الحلال الطيب، فيذهب بعد ذلك إلى الحرام الخبيث! وهذا أمر يحتاج يا أختي إلى وقفة قبل أن تفكري في الطلاق من زوجك، مع أننا نعذرك تمامًا في هذا الشعور الذي يطعنك في صدرك ونعذرك كذلك في التفكير في فراق زوجك، بعد أن تكرر منه إقامة العلاقات مع النساء، والمقصود يا أختي هو أن تبذلي جهدك الآن في وعظه ونصحه، اجلسي إليه في وقت يكون فيه هادئ النفس، قد هيأت نفسك بأحسن ما تتهيئين به من الملابس والزينة
فكلميه يا أختي وقولي له: يا زوجي الحبيب ألست أنا زوجتك التي قد صانت نفسها وعفَّت وحصنت فرجها طاعة لله عز وجل؟ ألست أنا التي حفظتك في حال حضورك وفي حال غيبتك؟! ألا أحب أن يكون زوجي عفيفًا كريمًا بعيدًا عن هذه العلاقات؟! لماذا تذهب إلى مثل هذه العلاقات المحرمة وقد آتاك الله الحلال الطيب؟! لماذا تقيم مثل هذه العلاقات المحرمة وأنت لديك هذه الأسرة، لديك ابنتان؟ ألا تخشى على عرضك؟ ألا تخشى من أن يعاقبك ربك جل وعلا؟ فإنك كما تدين تدان، وكما تعبث في أعراض الناس فقد يسلط الله عليك مثل هذا الأمر، ألا ينبغي أن ترجع إلى ربك، أن ترجع إلى رحاب التوبة؟ أين أنت من قول الله تعالى: {وََالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهاً آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَاماً * يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَاناً * إِلَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صَالِحاً فَأُوْلَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً}؟ أين أنت من قول النبي - صلى الله عليه وسلم – وقد سئل: أي الذنب أعظم؟ قال: (أن تجعل لله ندًّا وهو خلقك. قال: ثم أي؟ قال: أن تقتل ولدك خشية أن يطعم معك. قال: ثم أي؟ قال: أن تزاني بحليلة جارك) -متفق عليه-؟ أين أنت من قول النبي - صلى الله عليه وسلم -: (ما ظهر في قوم الزنا أو الربا إلا أحلوا بأنفسهم عذاب الله) -خرجه أبو يعلى-؟ أين أنت من قول النبي - صلى الله عليه وسلم – قال فيما يراه أنه انطلق به آتٍ فمر - صلوات الله وسلامه عليه – بقوم أشد شيء انتفاخًا وأنتنه ريحًا كأن ريحهم المراحيض. فقال - صلى الله عليه وسلم -: من هؤلاء؟ قال: هؤلاء الزانون) -خرجه ابن خزيمة-؟ بل أين أنت من قوله -صلى الله عليه وسلم– وأنه قد أتاه آتيان في منامه - وهو وحي من عند الله – فقال: (فأتينا على مثل التنور – أي الموقد – فإذا فيه لغط وأصوات، فاطلعنا فيه فإذا فيه رجال ونساء عراة وإذا هم يأتيهم لهب من أسفل منهم فإذا أتاهم ذلك اللهب ضوضوا – أي صاحوا – فقال - صلى الله عليه وسلم -: ما هؤلاء؟ فقالوا: إنهم الزناة والزواني) -والعياذ بالله تعالى، والحديث متفق عليه-؟!
وأخيرًا: أين أنت من قوله -صلوات الله وسلامه عليه- : (لا يزني الزاني حين يزني وهو مؤمن ولا يسرق السارق حين يسرق وهو مؤمن، ولا يشرب الخمر حين يشربها وهو مؤمن)؟
يتبع


__________________________________________________ __________

ألم تقرأ قول الله جل وعلا: {سَوَاءٌ مِنْكُمْ مَنْ أَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهِ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِاللَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ}؟! ألم تقرأ قوله: {قُلْ إِنْ تُخْفُوا مَا فِي صُدُورِكُمْ أَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ * يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراً وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَداً بَعِيداً وَيُحَذِّرُكُمُ اللهُ نَفْسَهُ}؟ ألم تقرأ قوله: {نَبِّئ عِبادِي أَنَّي أَنَا الغَفُورُ الرَّحِيمُ * وأن عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الأَلِيمُ}؟
فهذا هو الذي ينبغي أن تبدئي به، وهو وعظه وإرشاده ثم تذكيره بالتوبة، ذكريه بأنه الآن أمام الوقوف أمام ربه كيف سيكون جوابه؟ وأمام دخوله القبر فكيف سيكون حسابه؟ ذكريه بأنه بهذه الحالة لا يخونك أنت فقط بل يخون ربه، فإن طاعة الله أمانة، ومن فرط فيها فقد خان الله فإن طاعة الله أمانة، ومن فرط فيها فقد خان الله، قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللَّهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَمَانَاتِكُمْ وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}، بل إنها خيانة للنفس، قال تعالى: {عَلِمَ اللَّهُ أَنَّكُمْ كُنْتُمْ تَخْتَانُونَ أَنْفُسَكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ وَعَفَا عَنْكُ}. أي علم الله أنكم كنتم تخونون أنفسكم بالمعصية؛ فمن عصى الله فقد خان الأمانة، لأن شريعة الله وطاعته كلها أمانة؛ ولذلك قال تعالى: {إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَنْ يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الإنْسَانُ إِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاً}.

فذكريه بربه وذكريه أيضًا أنك لن تصبري على هذه الحال، وأنك لن ترضي بأن يكون زوجك على علاقة بالنساء
وأنك سوف تعطيه الفرصة لكي يرجع إلى ربه جل وعلا، فإن فيه الخير وفيه مادة الصلاح - بإذن الله عز وجل – فليرجع إلى الله، حثيه يا أختي على أداء صلاته قال تعالى: {وَأَقِمِ الصَّلاةَ إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَصْنَعُونَ}. فإنك إن أفلحت في حثه على الالتزام بصلاته، وعلى الالتزام بطاعة ربه، فقد أفلحت في كفه عن كل الحرام، فمن أطاع الله جل وعلا سهل عليه أن يجتنب معاصيه، فابذلي جهدك في نصحه، وبيني له أيضًا أنك تسترينه، وأنك بحمدِ الله لا تريدين أن تفضحيه وأنك تريدين أن تحافظي على أسرتك، وأن تحافظي عليه، لأنك تحبينه، وأن تحافظي على بنتيه أيضًا، وأنه بذلك يطعنك الطعنة النجلاء في ظهرك، وذكريه بأن الله لا يهدي كيد الخائنين، وأنه لا يحب الخائنين، وأنه ينبغي أن يتوب إلى ربه وأن يرجع إليه، فابذلي جهدك في ذلك أولاً، ثم بعد ذلك انظري النتيجة، فلعل الله عز وجل أن يرده للحق ردًّا جميلاً، وبأسلوبك الرفيق وبتذكيرك له وبحرصك على إرشاده للحق، لعلك أن تظفري بإذنِ الله بهدايته.


مضافًا إلى ذلك أن تنتبهي إلى خطوة عظيمة وهي: أن يكون لك يا أختي علاقات بأسر فاضلة لديهم أزواج صالحون، فأنت تجلسين مع تلك الأخت الفاضلة وزوجك يجلس مع زوجها، فحينئذ يلتقي به ويحثه على الصلاة، ويذهب به إلى المسجد، ويختلط بأهل الخير، فإن مادة الفساد إنما تدخل أصلاً من صحبة السوء، فالغالب أن لزوجك - عفا الله تعالى عنه – صحبة تدله على الحرام، ولذلك يقع في مثل هذه العلاقات، فينبغي أن تنتبهي لهذا الأمر، وينبغي أن تحرصي على أن يكون اختلاطكم بالأسر الفاضلة، ومن علمت أن فيها أزواجًا غير صالحين، فينبغي أن تتجنبوا زيارتهم تمامًا، فهذه أساليب تأخذ بيد زوجك إلى الحق، فلعل الله أن يهديه وأن يرده للحق ردًّا جميلاً


__________________________________________________ __________

شوفي يالغلا

فاهمه عليك بعد انتي لاتعبين وراه تبشين
خلي الخافي لله سبحانه وتعالى كلن يذنب

انتي تحبينه اشرطي عليه انه مايعيدها وشجعيه حسسيه بثقتك فيه
مو كل بالطالعه والنازله تحققين معه وتدققين الرجال عاد مايبي احد وراه كانه عسكري

الزواج استقرار وراحه وتغاضي وسلام
كلن يخطي يالغلا
لكن لاتنبشين
ربي قال ولاتجسسوا
لانه وراها تعب وعذاب

تحبينه ويحبك ادعيله وخليه الرجل الي تثقين فيه
انفخيه
واذا جاء تزبطي وتلحلحي خخخ لنفسك قبل كل شي
وتفاهمو بسلام
واذا رجعتي بيتك وقفي تنبشين لصحتك وادعيله وشجعيه
هذا ادمان مثل المخدرات وغيرها

نصيحه لاتخسرين زوجك

يجيك واحد يعترف بخطئه مو يجيك واحد بكره يكسر مجاديفك ولا عليه منك

وانصحك ادخلي قوقل واكتبي بوصله الشخصيه
لناعمه الهاشمي الدكتوره
باذن الله تعالى تعرفين نمط زوجك وتتبعين طريقتها
في نوعه وتعامله مع كل شي عصبيته هدوه وخيانته والخ


بالتوفيق


__________________________________________________ __________

احاسيس.. الف شكر لك

الله يوفقك .. ماقصرتي ياعسل


كفيتي ووفيتي .. الله يجزاك خير..


انا ماعندي عيال توي متزوجه ..

ووالله ماقصرت معاه في شي .. البس واكشخ وهو يحبني ..

بس من اغيب عنه يلعب بذيله ...
وهو اعترف قال لاتروحين ..
وانا مشكلتي مدلعه حيل ازعل من كل شي واروح لاهلي..
وهو مصايبه تطلع اذا زعلت ورحت يدش بعدي يسولف ..
واذا تصالحنا ورجعنا ..

جوك البنات يدقوون ويرسلون
وانا خلاص ازعل وامشي..


انا اللي فهمته من كلامه يعني ازعلي ولا عاد تروحين لاهلك وتسحبين عليه وتطنشين. ..

مستحيييييييل اسكت



انا دوم اساله لما شفت خياناته الاوله ..

انا مقصره معك في شي قولي..

مايتكلم....ابد...كتووووووووووووووووووووووم

احسسه يفكر في شي ساكت ...

انا عصبيه واهدده ههههههههههههههه

وصلت معي مره
وقلت له لو تخونني راح اخوانك واشوووف من اللي يخسر


__________________________________________________ __________

سر .. مشكووووووووره .. فديتك

راح ابحث


الله يفرج همك


ماقصرتي