يعلم الله أني لم اكتب هذآإ
الموضوع إلآ إرآدة الآجر لي ولكن
إليكم آخوآتي الحلول في مجـآهدة النفس
عن إرتكـآإأب المعـآإأصي
أولاً : يجب أن نكون متيقنين أإشد اليقين
عند المعصيه بأإن الله يرآنـآ وسووف يعآقبنـآإ على فعلتنـآ
قال تعالى : ( ومن يتّق الله يَجْعَل لَهُ مَخْرجا
ويَرْزُقَهُ من حيث لا يَحْتَسب) [سورة الطلاق: 2 ـ 3].
ثآنياً: صرف النفس عن المعصيه أو تعويضهـآإ بشيء آخر
مثآل / أردت مثلاً ان تسمعي أغآني جآإهدتي نفسك ولم تستطيعي بدليهـآإ بأنآشيدأو استمعي إلى القرآن أفضل
ثآلثاً : إشغآل النفس بالطـآإأعآإت
لئلآ يغزوا عليهآ الفرآغ ومن ثم نبدأ
بالمعآصي ونعلم أن النفس أمـآرة بالسوء
رابعاً : نتعود أن نرطب ألسنتنـآإ بذكر الله فكلمـآ زآد ذكر الله كلمـآإ النفس تبدأ بالخووف والرهبه منه سبحـآإنه
خآمساً : إختيآر الصحبه الصآلحه التي
تحث على الخير وتردع الششر
سادساَ: الآكثآر من قرآءة القرآن الكثير
منآإ أصبح يتكآسل على فتحه
أثبتت دراسة علمية أن قراءة القرآن
كل يوم تنشط جهاز المناعة
إليك اخيتي نحن في إجآزهـ الآن
فلنشغل أنفسنـإآ بشيء يفيدنآإ
ضعي لكي برنـآإمج كل يوم تحفظين وجه
من سورة البقرهـ جداً راائعه الفكره
لآ يأخذ من وقتنآ إلآ قليل
آتمنى منكم ان تفعلووهـآإ شهر او اقل
من الشهر اذا جـآهدتي نفسك سوف تحفظينهآ
كآآمله انظري إلى فضل قراءتهآإ فكيف
حفضهـآإ
سآبعاً : إذا اذنبتي ...
(عن أبي بكر رضي اللّه عنه أنه قال: سمعت رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يقول: "ما من عبدٍ يذنب ذنباً فيحسن الطهور، ثم يقوم فيصلي ركعتين، ثم يستغفر اللّه إلا غفر اللّه له" ثم قرأ هذه الآية: {والذين إذا فعلوا فاحشةً أو ظلموا أنفسهم ذكروا اللّه} إلى آخر الآية. رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني