عنوان الموضوع : ** دعاء تحتار الملائكة في أجره ** من الشريعة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
** دعاء تحتار الملائكة في أجره **
عندما يقول المؤمن هذا الدعاء تحتار الملائكة في أجره
{{ اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك }}
عندما يقول المؤمن هذا الدعاء من قلب خالص تحتار الملائكه في مقدار الاجر الذي يمنح لقائل هذا الدعاء فيختلفون في عظمته وقدره ويسألون
الواحد الاحد عن اجره فيقول لهم : اكتبوها كما هي وانا اجزي عبدي بها
الله اكبر جمله قصيره لا تأخذ من وقت المسلم اكثر من 10 ثواني
لها عند الله عز وجل هذه العظمه والاجر000
اللهم اجعل لنا لسانا شاكرا ذاكرا لنعمك
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
جزاك الله خير
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
__________________________________________________ __________
**
دعاء يحتار الملائكة في مقدار الأجر الذي يمنح لقائله
**
السؤال:
السلام عليكم جميعا
هل صحيح أن هذا الدعاء ( اللهم لك الحمد والشكر كما ينبغى لجلال وجهك وعظيم سلطانك) دعاء تحتار الملائكة فى حمل ثوابه,,
وبارك الله في الجميع
الجواب :
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وبارك الله فيك
الحديث الوارد في ذلك رواه ابن ماجه ، وهو حديث ضعيف .
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم
**
**********************
**
لم يثبت حديث فضل من قال (لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك)
السؤال:
ما أجر من قال اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك؟
**
الفتوى:
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:
فقد روى ابن ماجه في سننه عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثهم أن عبدا من عباد الله قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك ولعظيم سلطانك فعضلت بالملكين فلم يدريا كيف يكتبانها فصعدا إلى السماء وقالا يا ربنا إن عبدك قد قال مقالة لا ندري كيف نكتبها، قال الله عز وجل وهو أعلم بما قال عبده: ماذا قال عبدي قالا: يا رب إنه قال: يا رب لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك وعظيم سلطانك، فقال الله عز وجل لهما: اكتباها كما قال عبدي حتى يلقاني فأجزيه بها
إلا أن هذا الحديث لا يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، فقد قال البوصيري في مصباح الزجاجة في زوائد ابن ماجه : هذا إسناد فيه مقال، قدامة بن إبراهيم ذكره ابن حبان في الثقات وصدقه بن بشير لم أر من جرحه ولا من وثقه وباقي رجال الإسناد ثقات.
وأورده الألباني في ضعيف سنن ابن ماجه وقال: ضعيف
ويبقى أن هذه الصيغة من صيغ الحمد والثناء على الله عز وجل الجائزة لأن معناها صحيح، وقد ورد عن السلف أنهم حمدوا الله وأثنوا عليه عز وجل بألفاظ لم ترد في الكتاب والسنة إلا أن معانيها صحيحة كحمدهم الله تعالى في بدايات تصانيفهم.
والله أعلم.
مشكورة اختي وجزاك الله خير ولكن سامحيني حبيت أساعدكم بمدى صحته واخرجت الفتوى لأني أنا من قبل غلطت ونقلت أدعية واحاديث وطلعت ضعيفة وما احب تغلطو غلطتي لكم ولي الأجر انشاء الله بنشر الاسلام الصحيح