عنوان الموضوع : كل يوم قصة جديدة هتوصل لك لحد عندك -قصة قصيرة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

كل يوم قصة جديدة هتوصل لك لحد عندك






السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

في البداية اقول لكم رمضــــــــــــــــــان كريـــــــــــــــم



انهردة خطرت في بالي فكرة ان انا أنزل كل يوم قصة قصيرة فيها عبرة هقول لكوا ايه العبرة وانتوا تقولوا عبرة تاني ممكن تكون في القصة !



واللي عايزة تشترك معايا وأبعتلها كل يوم القصة على الخاص تكتب اسمها هنا



وبس كدة مش هطول عليكوا



مين حابة تشترك معايا ؟؟


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
حبيبتي رآبونزل الفكرة جدآ ثآقبة مآشآء الله بإذن الله معآكِ حبيبتي
لكِ كل الشكر والتقدير غآليتي ..


__________________________________________________ __________

الفكرة حلوه مررررره حبيبتي انا معك من اللحين ههههههه


__________________________________________________ __________

فكرة روووووووووووووووووووووووعة
انا معاكي


__________________________________________________ __________

لا إله إلا الله محمد رسول الله


و عليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته
كل عام و أنتم و الأمة الإسلامية بخير حال

قد تعالج القصة الإسلامية مشكلة إجتماعية أو أخلاقية أو سياسية من منظور إسلامي دون هاتف أو شعارات أو ضجيج..المهم أن يكون المضمون إسلامياً و أن يكون الإنطباع الوجداني و اتخاذ الموقف في إطار القِيَم.
( مقولة للروائى نجيب الكيلانى )



فكرة رائعة أختى
فجزاكى الله خيراً
و ألهمكى الصواب دائماً




و هذه قصة عجبتنى بها عبرة نقلتها لكِ


لنأخذ عن هذه القصه عِبرة لحياتنا وأرجو الإستفادة

القصة

منذ سنوات انتقل إمام إحدى المساجد إلى مدينة لندن- انجلترا
و كان يركب الباص دائماً من منزله إلى البلد.
بعد انتقاله بأسابيع وخلال تنقله بالباص كان أحياناً كثيرة يركب نفس الباص مع نفس السائق.
وذات مرة دفع أجرة الباص و جلس فاكتشف أن السائق أعاد له 20 بنساً زيادة عن المفترض من الأجرة.
فكر الإمام وقال لنفسه أن عليه إرجاع المبلغ الزائد لأنه ليس من حقه.
ثم فكر مرة أخرى وقال في نفسه: "إنسَ الأمر فالمبلغ زهيد وضئيل و لن يهتم به أحد...
كما أن شركة الباصات تحصل على الكثير من المال من أجرة الباصات ولن ينقص عليهم شيئاً بسبب هذا المبلغ
إذن سأحتفظ بالمال وأعتبره هدية من الله وأسكت.

توقف الباص عند المحطة التي يريدها الإمام ولكنه قبل أن يخرج من الباب
توقف لحظة ومد يده وأعطى السائق العشرين بنساً وقال له: تفضل أعطيتني أكثر مما أستحق من المال!!!
فأخذها السائق وابتسم وسأله: "ألست الإمام الجديد في هذه المنطقة؟
إني أفكر منذ مدة في الذهاب إلى مسجدكم للتعرف على الإسلام
ولقد أ عطيتك المبلغ الزائد عمداً لأرى كيف سيكون تصرفك"!!!!!

وعندما نزل الإمام من الباص شعر بضعف في ساقيه وكاد أن يقع أرضاً من رهبة الموقف!!!
فتمسك بأقرب عامود ليستند عليه و نظر إلى السماء و دعا باكيا:
"يا الله كنت سأبيع الإسلام بعشرين بنساً!!!"

(( الأمانة علامة من علامات الايمان ))






































__________________________________________________ __________

ـأنا معاك إن شاء الله ♥