عنوان الموضوع : ارجوان تقرئي القصه وحدك -قصة جميلة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
ارجوان تقرئي القصه وحدك
> > قصه محرجه ارجوا قراءتها وحدك ؟؟؟> > انه في إحدى أيام صيف هذا العام الحار وبينما هو عائد من عمله بعد يوم شاق ومتعب من العمل المكتبي وكان يقود> > سيارته الجديدة وفجأة شاهدها وهي تقف بين مجموعة من بنات جنسها قدرهم بحوالي خمس أو ست ولكنها كانت> > الوحيدة التي لفتت نظره بكبريائها وشموخها فلم يقاوم نظراتها الخجلة فأوقف سيارته بجانبهم وخرج إليهم وهو كله> > شوق ولهفة وما أن مر بجانبها حتى أحسس بدافع قوي نحوها لم تمضي سوى دقائق معدودات> > > ( ولن ادخل في التفاصيل خوفاً من مقص الرقيب )> > > حتى وجدها تجلس بجواره بالمقعد الأمامي في سيارته تحركت بهم السيارة وهو يسترق النظر إليها بين حينه وأخرى> > أنها صغيرة في السن وتبدو عليها أثار ادلع ولم يمنعها حيائها من الرقص في بعض الأحيان على مقتطعات> > من أغنية كان الراديو يبثها> > > حقيقة قد خاف عليها أن لا تنفعل اكثر وتحرجه مع سائقي المركبات الأخرى> > > وفجأة إذ بسيارات الشرطة تقف في وسط الشارع للتفتيش> > > لقد ألجمته المفاجأة الغير متوقعة فسارع بربط حزام الأمان ليتجنب التدقيق من قبلهم لا أخفيكم فقد كان قلبه يدق بشدة> > خوفا وتضامنت مع دقات قلبه بعض من حبات العرق والتي بدأت تسيل فوق جبهته معلنة في صورة رائعة مدى> > التضامن الجسدي في جسم الإنسان> > > رآه الجندي وهو راكب تلك السيارة الفخمة أشار بيده أن يكمل طريقه بدون أن يدقق في أوراقه كعاداتنا العربية الأصيلة> > في احترام المظاهر الكاذبة> > > تنفس الصعداء ونظر إليها ولكنها لم تكن تبالي أبدا بما حدث بل إنها زادت في رقصتها الغريبة تارة تميل ذات اليمين> > وتارة ذات الشمال مما جعله يقفل المذياع ولف المكان هدوء غريب وبما أن النفس أمارة بالسؤ أراد أن أضع يده> > عليها ولكنها تمنعت في خجل مبتعدة فقال في نفسه لا بأس سنصل إلى المنزل وستكونين لي وحينها سوف تندمين> > على ما قمت به> > > ركن سيارته في القراج الخاص بها وما أن فتح الباب حتى ظهر ابنه الصغر ( مهند ) بابا جاء بابا جاء ورأها وهي> > راكبة بجواره واخذ في الصياح الهستيري وهو يحاول جاهدا أن يسكتة خوفا أن لا يسمع صوته الجيران ولكن هيهات> > لقد اسمع كل من بالحي وبما فيهم زوجته العزيزة والتي خرجت حينما سمعت الضجة خارجا> > > قالتها بصوت منفعل ( لماذا يا زوجي العزيز ألا يكفي )> > > ودخلت للداخل من غير أن تتوقف ليدافع عن نفسه ( صبرا يا أم حسام ) ولكنها أكملت> > > اجتمع أبنائه وهم ينظرون إليه بعين الريبة والتحدي ( لم يفهمها إلا بعد حين )> > > فأمر ابنه الأكبر ( حسام ) بأن يحضر له سكينا ففعل ما امره به وضع يديه عليها ( سبحان من خلقها ملساء وناعمة ( خسارة أن اذبحها ) ولكنة قدرها> > > تلاقت نظراتهم وكانت النظرة الأخيرة ومن المنتصف شققها نصفين وبصوت واحد صاح كل من بالبيت (( هية هية> > حمراء حمراء )) احمد الله أنه وفق هذه المرة في شراء هذه البطيخة لقد كان في تحدي مع زوجته وأبنائه عن البطيخة> > اليوم ستكون حمراء وطيبة الطعم وقد كسب التحدي> > ________________________________> >
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
ما بضحك انقهرت على النهاية
تحياااتي لج
__________________________________________________ __________
تسلمين على المرور
__________________________________________________ __________
هههههههههههههههه حلوه بالاول شوقتيني وقهرتيني وفي النهايه ضحكتيني تسلمي
__________________________________________________ __________
حلوة زي البطيخة حمار وحلاوة
__________________________________________________ __________
هههههههههههههههه
تسلمين حبوبه