وَ ( إنتظرتك ) .. لين ، ( ملّ الإنتظار ) !!
<3 .
.
.
.
( أنت ) مالك في معاليقي .. ( خَشير )
وَ ما على ( حِبّك ) وَ ( تقديرك ) .. غبار
،
( إنتظرتك ) .. وَ الحِزن ، مَ ( يستخير ) !
وَ ( إنتظرتك ) .. وَ أنت ، ( حُرّ الإختيار ) !
،
وَ ( إنتظرتك ) وَ أنت بِ إحساسي جدير
وَ ( إنتظرتك ) .. لين ، ( ملّ الإنتظار ) !!
،
( إيه ) .. كِنت أعاملك مِثل ؛ ( الصغير )
وَ كنت ( أحبّك ) مثل مَ ( آحب الصّغار )
،
وَ أنت ( كِنت تشوفني ) .. دايم كبير !
وَ ( تحترمني ) ، بِ ( إحترامك لَ الكبار )
،
( شاعرك ) .. من غيبتك ، مثل الأسير
( ذِكرياته ) ، كلّها ! ( على الجدار ) <3
،
يحسب إنّ الليل .. ( تفسير المصير ) !
ما درَى إن ( الليل ) .. قافيه ( النهار ) !
،
ليت .. لَ ( الغيبة عِذر ) ، وَ أعذرك مير
( عِذرك ) إنّك غِبت ، من ( غير ) إعتذار
،
وَ ليت لَ العِشره قَدر .. عِند العشير !
كان فِزنا .. بَ ( المحبّه ) .. بِ إقتدار !!
،
وَ ليت ساقي مِنكسر وَ أمسي كسير
وَ لا ( إنكسر قلبي ) وَ شفت الإنكسار
،
ما ( يجيب العيد فَ العشّاق ) .. غير !!
( الخيانة ) ، وَ ( الجفا ) ، وَ ( الإنتظار ) !
.
.
.
.
ما ( يجيب العيد فَ العشّاق ) .. غير !!
( الخيانة ) ، وَ ( الجفا ) ، وَ ( الإنتظار ) ! <3
مما راق لي..منقوووول لعيووونكم حبيباتي...اختكم رونــــا..