عنوان الموضوع : لما نهاب الموت وهو بداية حياتنا الحقيقية -كلام عذب
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
لما نهاب الموت وهو بداية حياتنا الحقيقية
فكرت لما نخشى الموت
البعض قد يقول خوفا من فقدان الأحبة واخرين ربما لاجل المال وووو
ولكن حتى لو كان الشخص وحيدا ...شريدا...فقيرا .......فهو ايضا يظل يهاب الموت رغم إنتفاء اي سبب يجعله متعلقا في الدنيا
بعد التفكير توصلت الى الجواب وكان بديهي نحن نخشى ماسنواجه نفضل التعلق في هذه الحياة لاننا نعرفها حتى لوكان هناك حياة اخرى اسمى منها
انا اريد ان اسال الجميع لو كنت ولدت وعشت في مدينة ولم تخرج منها طوال حياتك ثم رحلت امك الى منطقة اخرى واصبحت ذات شأن كبير في تلك المنطقة ثم دعتك للعيش معها ...بالطبع ستظل خائفا من الرحيل
من مدينتك التي لاتعرف سواها ولكن رغم ذلك ستذهب الى امك لانك متاكد انك لن تجد في كنف امك سوى الحنان والرأفة ...فلما نخشى الموت ونحن ننتقل الى رحمة الرحمن الى من هو احن علينا من امهاتنا واشفق علينا من انفسنا اللهم ارزقنا الشوق إلى لقائك من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
اختي معروف ان الموت هو هادم اللذات ومفرق الجماعات ومافيه احد ما يهابه سبحان الله لا ملوك ولا ضعفاء وهو الرحله الاخيره فلابد يكون الانسان مستعد ومعد العده وعامل الاعمال اللي تنفعه في ذاك الوقت
لانه هناك حساب فقط ولا عمل فقد قيل ان الانسان يتمنى لو يرجع حتى يذكر الله وقد تركه من قبل في دنياه وهو لا يحتاج الى اي**مجهود بدون وضوء وهو جالس قائم مضطجع وعلى كل حال فالله المستعان
اللهم اعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم واختم لنا بالخاتمه الحسنه
__________________________________________________ __________
شكرا لك اختي على الموضوع والموت علينا حق تقبلي مروري بنت العامريه
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنت العامريه
شكرا لك اختي على الموضوع والموت علينا حق تقبلي مروري بنت العامريه
مشكــــــــــــــــــــــــــــــــــورة
__________________________________________________ __________
اللهم اعنى على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم واختم لنا بالخاتمه الحسنه آمييييييييين شكرا على الموصوع الرائع
__________________________________________________ __________
اللهم ارزقنا الشوق إلى لقائك من غير ضراء مضرة ولا فتنة مضلة