عنوان الموضوع : التعدد
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
التعدد
اختى الغالية لية بس قفلتى الموضوع انا كنت عايزة اكملة اسمحيلى انى اكمله وارد عندك فى القسم بتاعك على الاخت سلام999 لوسمحتى
واعرض عليها رأى وبعض اراء العلماء والدين
( ولا حرج على المرأة فى تشريع تعدد الزوجات متى كان الرأى فيه موكولا الى مشيئتها تأبى منه ما تأباة وتقبل منه ما لا ترى فيه غضاضة عليها او ترى انة ضرورة اخف لديها من ضرورات تأباها.................
ثم ياتى العرف الاجتماعى فيتولى تنظيم التشريع فوق هذة الولا ية الموكلة للزوجات
فأنة يحد من رغبات الطبقة الغنية فى هذة المسألة كما يحد من رغبات الطبقة الفقيرة فيها على اختلاف انواع الحدود
فالطبقة الغنية اقدر على الانفاق ومن ثم اقدر على تعدد الزوجات والكن الرجل الغنى يأبى ان تعيش ابنتة مع ضرة او ضرائر متعددة والمراة الغنية تطلب لنفسها ولابنائها ترتفع مع ارتفاع درجة الغنى فلا ينطلق الغنى فى رغباتة على حسب غناه
وربما كان للاختيار نصيب فى ذللك كنصيب الاضطرار لا الاغنياء يستوفون حظوظهم من العلم والثقافة فيدركون بلطف الذوق مزايا العطف المتبادل بين زوجين متكافئين فى الكرامة والشعور
والطبقة الفقيرة لا ترفض فيها المرأة ما ترفضة المراة الغنية من معيشة الضرائر ولكن العجز عن الانفاق يمنعها ان تنطلق مع الرغبة كما تشاء فلا تستبيح تعديد الزوجات بغير حدود
وهكذا تقوم الشريعة فى تعدد الزوجات بما عليها ويقوم العرف الاجتماعى بما علية
الاستاذ العقاد من كتاب حقائق الاسلام واباطيل خصومة
يعنى تشاريع الاسلام ما عليها بالتقليل والحض على عدم التعدد مش بس علشان العدل لا الافراد والحب والسكينة هما الافضل برأى العلماء واعطى الاسلام الحق للمرأة برفض او قبول هذا الوضع
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
هناك معالم ثلاثة ينبغى ان تتوفر فى البيت المسلم او ان تظهر فى كيانة المعنوى ليؤدى رسالتة ويحقق وظيفتة هذة الثلاثة هى السكينة و المودة و التراحم
واعنى بالسكينة الاستقرار النفسى فتكون الزوجة قرة عين لرجلها لا يعدوها الى اخرى كما يكون الزوج قرة عين لامرأتة لا تفكر فى غيرة
اما المودة فهى شعور متبادل بالحب يجعل العلاقة قائمة على الرضا والسعادة...............................
الامام محمد الغزالى من كتاب قضايا المرأة
وللشيخ محمد عبدة رأي في هذا الأمر: "فمَنْ تأمل الآيتين علن أن إباحة تعدد الزوجات في الإسلام أمر مضيق فيه أشد التضييق، كأنه ضرورة من الضرورات التي تباح لمحتاجها بشرط الثقة بل إقامة العدل في الزمان من المفاسد جزم بأنه لا يمكن لأحد أن يربي أمة فشا فيها تعدد الزوجات"، وكما هو معلوم لقد أباح القرآن عند الضرورة أكل حتى لحم الخنزير، جاء في سورة "البقرة": "إنما حرم عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهل به لغير الله فمَنْ أضطر غير باغ ولا عاد فلا أثم عليه إن الله غفور رحيم".
ويرى الامام محمد عبدة وغيره من العلماء
ان التعدد خلاف الأصل وخلاف الكمال، وينافي سكون النفس والمودة والرحمة التي هي أركان الحياة الزوجية
يعنى الاصل فى الزوج وحدة هوه ده الكمال
وياريت دى ما اقتدينا برسول الله فى التعدد ليه منقتضيش بحضرتة فى زواجة من سيدة واحدة طيلة شبابة واغلب سنين حياتة
وقد رأى بعض العلماء ومنهم الأستاذ المرحوم الشيخ محمود شلتوت في كتابه "الإسلام عقيدة وشريعة". أن التعدد في الإسلام هو الأصل وليس إفرادية الزوجة هو الأصل ونحن لا نستطيع أن نقبل هذا الرأي والله سبحانه وتعالى يقول:
(فان خِفتُم ألا تَعدِلوا فواحدةً).
كما انه سبحانه حين خلق آدم لم يخلق له منه غير زوجة واحدة لا أكثر، ولما كان تحقيق العدل أمراً غير مستطاع للبشر فإن ذلك يقتضى أن تكون إفرادية الزوجة هي الأصل، وأما التعدد فهو رخصة
__________________________________________________ __________
أثار تأسيس جمعية خيرية مصرية ضجة كبيرة في المجتمع المصري وصل صداها إلى البرلمان! الجمعية أشهرت باسم جمعية التيسير المصرية ومؤسستها الصحفية هيام دربك، وتنادي الجمعية بتعدد الزوجات كحل لمشكلة العنوسة في المجتمع المصري والعربي عامة؛ إذ دعت هيام دربك صاحبة الفكرة إلى تعميم الفكرة في المجتمعات العربية بتأسيس فروع للجمعية في العراق وفلسطين والإمارات والمملكة العربية السعودية.
وشهدت الفكرة ردود أفعال شديدة من جانب النائبات المصريات في البرلمان إذ حذرت النائبات في مذكرات وأسئلة عاجلة، وزيرة التأمينات الاجتماعية الدكتورة أمينة الجندي، من خطورة إعلان موافقتها على قرار إشهار تأسيس هذه الجمعية، وطالبن بتوضيح موقف الوزارة من الجمعية التي أشهرت في إبريل من العام الماضي، وشعار الجمعية "زوجة واحدة لا تكفي" وهو نفس عنوان المقال الذي نشرته بجريدة شباب مصر الإلكترونية على شبكة الإنترنت وقالت فيه: (وأقر وأعترف أنني أقوم الآن بمحاولة لتزويج زوجي رغم حبي له وأنا مستعدة لأن أخطب له من يريدها لأنني واثقة أن أجري كبير ـ إن شاء الله ـ يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم) بل إنها توافق على أن تتزوج ابنتها من رجل متزوج بشرط أن يعدل بينها وبين زوجته الأخرى ولا تمانع في أن يأتي يوم يتزوج فيه زوج ابنتها من أخرى.
وتدافع هيام عن فكرتها بقولها إنها فكرة قديمة لديها منذ عام 1998 استلهمتها من مشكلة إحدى صديقاتها التي تزوج زوجها عليها ولم يختلف سلوكه معها، لدرجة أنها لم تعرف إلا بعد مرور سبع سنوات على زواجه من أخرى!
وتدافع هيام دربك عن فكرتها بقولها إنها حل للعنوسة التي بلغت 9 ملايين عانس من الذكور والإناث من خلال الدعوة لتعدد الزوجات بهدف مساعدة الشباب على الزواج، وإقناع الرجال ميسوري الحال بالزواج من شريحة الأرامل والعوانس والمطلقات لحمايتهن من الانحراف وتحقيق تنمية اجتماعية سليمة بشرط أن يعدل الزوج بين الزوجات كما تقول.
وكما هو واضح فالفكرة ليست جديدة ولكن ربطها بمشكلة مجتمعية معاصرة وهي تأخر سن الزواج أو ما يطلق عليه البعض العنوسة أمر بحاجة لإعادة التساؤل مرة أخرى هل يمكن تطبيق الفكرة في عصرنا الحالي؟ وهل تمثل حلاً للعنوسة؟ وما هو موقف الشرع منها؟.. (لها أون لاين) تقدم تفسيرات لهذا الأمر.
أما عن رأي الشرع في هذه القضية الشائكة فتقول د. آمنة نصير- أستاذ العقيدة والفلسفة الإسلامية بجامعة الأزهر: (أرى أن الدعوة لتعدد الزوجات بدعوى القضاء على العنوسة أو تأخر سن الزواج لدى الشباب هي دعوة خلت من الحكمة، فلابد من البحث عن جذور المشكلة، فالمشكلة ليست في زيادة عدد الذكور عن الإناث حتى نقول بزواج الرجل بأكثر من واحدة، بل لقد ثبت العكس في آخر إحصائية رسمية بأن عدد الذكور يفوق عدد الإناث بمليون ونصف تقريباً، مما يعني أن المشكلة بحاجة إلى حل آخر حقيقي، مثل خفض قيمة المهر وتيسير الأمور بالعودة لصحيح الإسلام والتطبيق الحقيقي لحديث الرسول بتزويج الفتاة متى تقدم لها حسن الدين والأخلاق، ولكن للأسف فهناك العديد من الأسر الآن تبحث عن صاحب المال وليس صاحب الدين، ويظهر هذا في مراسم الأفراح ومظاهر البذخ الشديد والإنفاق بتبذير شديد على حفلات الأفراح).
وتضيف د. آمنة أن الإسلام لم يترك الأمر على مصراعيه فيما يتعلق بالتعدد: (وما حدث في هذه الدعوة أرى أنه فرقعة ودعاية إعلامية، ففي حال التعدد تسعى كل زوجة للفوز والانتصار على الأخرى وفي الغالب فهي تتجه هنا للإنجاب بكثرة لتوطيد وضعها من زوجها، وهذا يعني مزيداً من المشكلات للمجتمع وزيادة سكانية نعاني منها جميعاً من سنوات في التعليم والسكن وفي كل مناحي الحياة، كما أن العقل يقول أن نزوج الشباب غير القادر فعلاً لا أن أزوج الرجل المتزوج فعلياً، وأترك الشاب المسكين المحروم من الزواج، يجب إنشاء مشاريع للشباب وتوفير فرص العمل لهم، والتيسير عليهم).
وحين أخبرتها أن صاحبة الفكرة نفسها تقول إنها لا مشكلة لديها أن يتزوج زوجها من أخرى قالت: (هذا كلام من طرف اللسان وليس جاداً ولا حقيقياً، والمجتمع لا يحتمل هذا النوع من الهزار، والتسطيح للقضية الخطيرة التي يعاني منها المجتمع، فيجب الانتباه إلى أن الزواج الثاني يخلق مشكلات كثيرة للأسر ويخلق قلاقل وتصدعا في استقرار البيوت القائمة فعلاً، ونحن بحاجة إلى "روشتة" علاج حقيقية بعيداً عن هذا الهزل).
فهم خاطئ
ومن نفس الزاوية يتحدث د. هاشم بحري أستاذ الطب النفسي بجامعة الأزهر لـ" لها أون لاين" فيقول: (تعدد الزوجات يعتبر حلاً سطحياً لمشكلة خطيرة مثل العنوسة، فالمشكلة اقتصادية وليست عددية، وهذا يحدث في حال وجود الإناث أربعة أضعاف الرجال مثلاً، ولكن هذا غير صحيح، كما أنني أرى أن هذا فهم غير صحيح للدين، بل خاطئ وسطحي).
وعن الجوانب النفسية للقضية يقول د. هاشم: (لا بد أن نعرف في البداية أن جزءًا من جوانب الزواج لدى المرأة هو الملكية فهي تشعر أن هذا الزوج ملك خاص بها ولا يجوز أن تملكه معها زوجة أخرى، وتقبل الزوجة بوجود زوجة أخرى في حال ما إذا كانت نظرتها لنفسها متدنية، وحالات الزواج الثاني التي نراها في المجتمع تكون لوجود مشكلات مع الزوجة الأولى أو لأن الرجل يحب النساء، ولا يتزوج أبداً ليقضي على مشكلة العنوسة فهذا كلام غير منطقي
__________________________________________________ __________
فى اراء علماء كتير لم اذكرها وفى حاجات كتير مقلتهاش ان شاء الله اقولها فيما بعد
حق المراءة فى اشتراط عدم الزواج عليها
https://www.sedty.com/vb/showthread.php?t=50098
والنبى ما تنقلى الموضوع فى حتة تانية انا عايزاة هنا
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________