عنوان الموضوع : اْई‾־־−ـ…•ֺحتى لا يفقد الـــورد شذاهֺ•…ـ−־־ -اسلاميات
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
اْई‾־־−ـ…•ֺحتى لا يفقد الـــورد شذاهֺ•…ـ−־־
هتف بهاتفــها الخــبيثُ يـــقولُ
هل للتعارفِ واللقاء سبـــيلُ؟
إني رأيــتك مـــرة بجـــوارــنا
وأصابني فيما رأيت ذهــولُ
وودت أن يجري التعارفُ بيننا
والقول في حُلْو الكلام يطولُ
قلت اسمعي يا أختُ إني مسـلم
والداء في لغو الكلام وبـــيلُ
كفي عن القول المـعيب فإن ما
يأتي من النبع الكريم أصـيلُ
قالت أراك مطالــباً لــي بالعـلا
فانصح وإنك بالصلاح كفيل
فأجبتها أخــت الكــرام تجمَّلـي
بالدين تاجاً، والحياء الكلــيل
قد أفسد الغرب المريض نسائنا
وأصابنا بعد الشروق أفــول
في هذا الزمان قد سُمع صوت الفضيلة المغتال
بان أنين العفة المنتهكة
و تحشرجت بالصدور مآسي عظيمة من هول تلك المصيبة
هاهو
يستدرجك إلى اللقاء .... ويزين لك حلاوة اللقاء
ويغريك بالزواج
فهل سألت نفسك
إنه يريد أن يقضي منك حاجته ثم يرميك كما يُرمى العلك بعد حلاوته
ثم لا يبالي هو في أي واد تهلكين
غاليتي
ليست الفتاة كالفتى إذا انكسرت الزجاجه
فلا سبيل إلى إعادتها ، والمجتمع لا يرحم ، والناس كلهم أعين وألسن
قال الله تعالى: { وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ } النور( 33 )
أختاه...
كوني عفيفه ..
حتى يغنيك الله بالزوج الصالح
ولا تستعجلي قضاء الشهوة ، فإن من تعجل شيئاً قبل أوانه عوقب بحرمانه
إن المـــعاكس ذئبٌ يغــري الفــتاة بحيـــلة
يقول هيــــا تعالي إلـــى الحيــــــاةالجميـــــــــلة
قالت أخاف العار والإغراق في درب الرذيـــــلة
والأهل والإخوان والجيران بل كل القبيلة
قال الخبيث بـــــمكر لا تقلقـــي ياكحيـــــــــــــلة
إنا إذا ما التقينا أمـــــــــامنا ألـــــف حيــــــــــلة
إنما التــــشديد والتعقـــــيد أغلالٌ ثقيــــــــــــــلة
ألا تـــــرين فلانــــة؟ ألا تريــــن الزميلــــــــــة
وإن أردت ســـــبيلاً فالـــعرس خيــر وسيلـــــة
وانقـــادت الشـــاةُ للذئب علـــى نفس ذليلـــــــة
حــــتى إذا الوغــــد أروى من الفتـــاة غليلـــــة
قال اللئـــيم وداعـــــــاً ففي البنــات بديلـــــــــة
لكل بداية نهاية
فالمعاكسات أولها حب وغرام ..
وآخرها زنا وفضيحة ثم أولاد حرام ..
قال الله تعالى في سورة الفرقان :
( ويوم يعض الظالم على يديه يقول يا ليتني اتخذت مع الرسول سبيلا ( 27 )
يا ويلتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا ( 28 ) لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جاءني وكان الشيطان للإنسان خذولا ( 29 ) )
المعا كســــــــــــــــــــــــــــا ت الهاتفـــــية وأسبابها
أولاً: ضعف الإيمان:
يقول تعالى( وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَيُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ
وَيُطِيعُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ أُوْلَئِكَ سَيَرْحَمُهُمُ اللّهُ إِنَّ اللّهَ عَزِيزٌ حَكِيم )ٌ [التوبة:71]
فمن صفات المؤمنين والمؤمنات، أنهم يطيعون الله ورسوله ، أما إذا ضعف الإيمان وأصبح العبد غارقاً في المعاصي تاركاً طاعة الله ورسوله،
فإنه لا يبالي عندما يستخدم سماعة الهاتف لينتهك أعراض المسلمين.
ثانياً: سوء التربية:
إن إهمال الطفل وعدم تربيته التربية الصالحة المستمدة من الكتاب والسنة منذ نعومة أظفاره لها أثر سيئ على سلوكه،
حيث إن الطفل الذي لم يتلق تربية صالحة فإنه في الغالب عندما يكبر ويشب يقع في المحرمات والموبقات.
وإذا كان للمنزل كل هذا الأثر في حياة الطفل وجب تحقيقاً للغاية السابقة أن يحاط بكل ما يغرس في نفسه روح الدين والفضيلة
ثالثاً: رفقاء السوء:
إن قرناء السوء من الجنسين هم أولئك الذين يريدون لأصحابهم الدمار والضياع،
ويريدون بهم التعاسة والشقاء، والغرق في بحر المعاصي والمنكرات.
ولقد حذرنا الله عز وجل من الرفيق السيئ فقال تعالى
( وَيَوْمَ يَعَضُّ الظَّالِمُ عَلَى يَدَيْهِ يَقُولُ يَا لَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا (27)
يَا وَيْلَتَى لَيْتَنِي لَمْ أَتَّخِذْ فُلَانًا خَلِيلًا (28) لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءنِي وَكَانَ الشَّيْطَانُ لِلْإِنسَانِ خَذُولًا [الفرقان:27-29].
فكم من فتاة أو امرأة أرادت أن تسير في طريق الله تعالى، ولكن لم تفلت من براثن الرفقة السيئة التي تجرها إلى المعصية وتحببها إليها.
وكم من شاب أراد التوبة وندم على ما فرط في جنب الله ولكن رفقاء السوء لم يتركوه بل أقنعوه بما هم عليه من ضلال وانحراف
فاحذر أيها الأب من أن يصاحب أولادك تاركاً للصلاة أو بذئ اللسان أو مستهزئاً بالدين، أو منحرفاً ضالاً بعيداً عن الله.
واحذر من أن تصحب بناتك من تكون متبرجة نازعة لجلباب الحياء، التي تبحث عن الموضة وآخر الموديلات
رابعاً: الإعلام المدمر:
والإعلام الآن له دور مؤثر في إفساد الشباب والفتيات أعني الإعلام بكل أنواعه المرئي والمقروء والمسموع
وخاصةً ما سمي (بالدش) والذي ينقل لنا جميع القنوات الفضائية من أنحاء العالم، والتي تحمل الشر والفساد والفجور والرذيلة
هذا موقف حدث في إحدى الجامعات العربية نقلته لما أعجبني من جرأة الفتاة
وبلاغتها إليكم القصة
حاول شاب أن يستوقف فتاة ليصف لها مدى إعجابه بها ولكن الفتاة لم تكن صيدا سهلا ..
كباقي الأسماك المغفلة أو ربما البريئة ردت عليه بطريقة جعلته يدور حول نفسه دورة كاملة
ويهتز في مكانه والأكثر من هذا أنها قلبت طريقة تفكيره وجعلته يغير نظرته القزمة
تجاه كل فتاة أراد أن يتسلى بها ..
أتعرفون ..
بما وكيف ردت عليه بهدوء الواثقة العاقلة قالت له :
أيُّها الشابُ النبيلُ تنحّى .. إن مازالتْ فيكَ نخوةٌ عربية ..
سألتُكَ إن بقيتْ فيكَ ذرةُ كرامةٍ .. دعني أمُرُّ ولا تُكثر عليَّا ..
لديَّا مُحاضرةٌ أو موعدٌ أم أبي ينتظِرُني .. أنتَ لا يعنيكَ بِما لديَّا ..
لو كُنتَ تراني أميرةً في نظرِك .. فدعني أراكَ فارِساً عربيا ..
دعني أُصدِّقُ أنَّ الرُجولةَ مازالت في شبابِنا .. أم أنّكُم ترتدونها في
المُناسباتِ الرسميِّة ..
أو في غُرفِ نومِكُم .. وعلى مقاعِدِكُم .. أو عِند مُحاولةِ صيدِ فتاةٍ غبيِّة ..
أنا كأُختك .. ولا أضُنُّكَ ترتضي لأُختِكَ هذا
أم أنَّها مُحرّمةٌ .. وأنا مسموحةٌ وشرّعية ..
أم أنَّها عذراءٌ ومُقدَّسةٌ بِالنسبةِ لكَ .. وأنا لستُ مِثلها صَبيِّة ..
أيُّها الصديقُ الشهمُ .. تَفضّل إن كانَ عِندكَ ما تقولُ
كُلِّي آذانٌ صاغية .. فأنا لكَ صَديقةٌ وفيِّة ..
ولكِن مِن فضِّلك ... لو سمحت
لا تبدأ في الحديثِ المُمِّلِ ذاته .. أَنّني أُعّجِبُكَ وأنَّكَ على استِعدادٍ أن تتقدمَ رسميِّا ..
وأننّي مُنذُ بدايةِ العامِ أُفكِّرُ بِكِ .. ولا أنامُ ولا أآكلُ
تَصوّري .. حياتي تَلخبطت كُليَّا ..
وأنني وأنني ...
فهذا اللِسانُ ما عادَ يقطُرُ عسلاً .. ولا يحمِلهُ سِوى الأغبياء
ولستُ أتَشرّفُ إن جئتني غبيَّا ..
صَعَدَ العالمُ إلى القمرِ ومازلنا نُقزِّمُ فِكرنا بِالتفاهاتِ العاطِفيِّة ..
ومازالَ أقصى ما يَصِلُ إِليّهِ فكرُنا .. كيفَ نواجِهُ تِلكَ الصبيِّة ..
وماذا نَقولُ .. وكيفَ نَقولُ .. وأيَّ قِناعٍ نلبسُ وأيَّ شخصيِّة ..
تنّحى حضرةَ المُحّتَرم .. فلا ترضى إِمرأةٌ كريمةٌ أن تُرى هكذا
ولا أَضُنُّ أنَّ رجُلاً كريماً يَرتضي لي نظرةً دُونيِّة ..
فاحفظ ماءَ وجهِكَ وتوكّل على الله
إن كانتْ أوقاتُكَ لهوٌ وعَبثٌ .. فأوقاتي يا سيِّدي ذَهبيِّة
وما أبلغها قصة ذلك التاجر من مدينة الموصل في شمال العراق ، والتي وقعت بالفعل مطلع القرن الماضي
وذاك التاجر صاحب الخلق والدين والاستقامة وكثير الانفاق على أبواب الخير من الفقراء والمعوزين وباني المساجد ومشاريع الخير
فلما كبرت به السن وكان له ولد وبنت ، وكان كثير المال ذائع الصيت ، فأراد أن يسلم تجارته لابنه
حيث كان التاجر يشتري من شمال العراق الحبوب والأقمشة وغيرها ويبيعها في الشام
ويشتري من الشام الزيوت والصابون وغير ذلك ليبيعه في العراق
فبعد أن جلس مع ابنه وأوصاه وعرّفه بأسماء تجار دمشق الصادقين ، ثم أوصاه بتقوى الله إذا خرج للسفر
وقال : ( يا بني ، والله إني ما كشفت ذيلي في حرام ، وما رأى أحدٌ لحمي غير أمّك ، يا بنيّ حافظ على عرض أختك بأن تحافظ على أعراض النّاس )
وخرج الشاب في سفره وتجارته ، وباع في دمشق واشترى وربح المال الكثير ، وحمّله تجّار دمشق السلام الحار لأبيه التاجر التقيّ الصالح
وخلال طريق العودة وقبيل غروب شمس يوم وقد حطّت القافلة رحالها للراحة
أما الشاب فراح يحرس تجارته ويرقب الغادي والرائح ، وإذا بفتاة تمرّ من المكان
فراح ينظر إليها ، فزيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء
فاقترب من الفتاة وقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثمّ سرعان ما انتبه الى فعلته وتيقّظ ضميره
وتذكّر نظر الله إليه ، ثمّ تذكّر وصية أبيه ، فاستغفر ورجع الى قافلته نادماً مستغفراً
فينتقل المشهد الى الموصل ، وحيث الابن ما زال في سفره الذي وقع فيه ما وقع
حيث الوالد في بيته يجلس في علّيته وفي زاوية من زواياها
وإذا بساقي الماء الذي كان ينقل إليهم الماء على دابته يطرق الباب الخارجي لفناء البيت
وكان السّقا رجلاً صالحاً وكبير السن ، اعتاد لسنوات طويلة أن يدخل البيت ، فلم يُر منه إلا كلّ خير
خرجت الفتاة أخت الشاب لتفتح الباب ، ودخل السقا وصبّ الماء في جرار البيت بينما الفتاة عند الباب تنتظر خروجه لتغلق الباب
وما أن وصل السقا عند الباب وفي لحظة خاطفة زيّن له الشيطان فعل السوء ، وهاجت نفسه الأمّارة بالسوء فالتفت يميناً وشمالاً
ثمّ مال الى الفتاة ، فقبّلها بغير إرادتها قبلة ، ثم مضى ، كل هذا والوالد يجلس في زاوية من زوايا البيت الواسع
يرى ما يجري دون أن يراه السّقا ، وكانت ساعة الصمت الرهيب من الأب
ثم الاسترجاع أن يقول ( إنّا لله وإنّا إليه راجعون )
ثم الحوقله أن يقول ( لا حول ولا قوّة إلا بالله )
وأدرك أنّ هذا السّقا الذي ما فعل هذا في شبابه فكيف يفعلها اليوم
وأدرك أنّما هو دينٌ على أهل البيت ، وأدرك أنّ ابنه قد فعل في سفره فعلة استوجبت من أخته السداد
ولمّا وصل الشاب وسلّم على أبيه وأبلغه سلام تجّار دمشق ، ثمّ وضع بين يديه أموالاً كثيرة ربحها
إلا أنّ الصمت كان سيد الموقف ، وإنّ البسمة لم تجد لها سبيلاً الى شفتيه
سوى أنّه قال لابنه : هل حصل معك في سفرك شيء
فنفى الابن ، وكرّرها الأب ، ثمّ نفى الابن
الى أن قال الأب : ( يا بني ، هل اعتديت على عرض أحد ؟ )
فأدرك الابن أن حاصلاً قد حصل في البيت ، فما كان منه إلا أن اعترف لأبيه
ثمّ كان منه البكاء والاستغفار والندم ، عندها حدّثه الأب ما حصل مع أخته ، وكيف أنّه هو قبّل تلك الفتاة بالشام قبلة
فعاقبه الله بأن بعث السقا فقبّل أخته قبلة كانت هي دين عليه
وقال له جملته المشهورة : ( يا بُنيّ دقة بدقة ، ولو زدت لزاد السقا )
أي أنّك قبّلت تلك الفتاة مرة فقبّل السّقا أختك مرة ، ولو زدت لزاد ، ولو فعلت أكثر من ذلك لفعل
نعم ، ما أصدقها عبارة هذا الرجل الصالح ، وما أجملها كلمات الإمام الشافعي رحمه الله
كيف تتخلصين من ( المعاكسات الهاتفية )
يا فتاة الإسلام
متى الرجوع
متى الأوبة و التوبة
متى السير على طريق أم المؤمنين عائشة
متى ترسمين على شفاهك بسمة صادقة
متى تسعدين ببناء أسرة آمنة مسرورة
فترضعين طفلك من عطف صدرك
متى تعيشين أوقات المناجاة مع ربك
متى تحسين بباب السعادة الذي فتح على غيرك
متى الرجوع
متى الإقلاع
متى الأوبة والتوبة
الآن قد حانت الفرصة
ولم يكشف الله ستره
الآن قد حانت العودة
ولم يعلم أقرب الناس خبره
الآن قد تكون الفرصة الأخيرة
و من بعدها إما ويلات كثيرة
وآهات عظيمة
و أنين يتبعه حزن وهم طول العمر
متى الرجوع
متى الإقلاع
متى الأوبة والتوبة
وهذا الطريق قد ساره غيرك فندم
وهذا الطريق قد سلكه غيرك فنبذ
هذا الطريق قد خطاه غيرك فقطعه الألم و الحزن
هذا الطريق طويل و شاق وعسير فلما الإصرار على المسير
متى الرجوع
متى الإقلاع
ومتى الأوبة والتوبة
خلفك قلب أم ينبض خوفاً عليك منذ كنت صغيرة
خلفك جسد أب أنهكته الدنيا من أجل أن يوفر لك حياة سعيدة
خلفك أخوة و أخوات يسعدهم أن يرسموا البسمة على شفاهك
فلماذا اخترت الشقاء لهم
أختاه
لو تعلمين النهاية لبذلت كل كنوز الدنيا من أجل البعد عن هذا الطريق
لو تعلمين الآلام لاخترت الرجوع من قبل أن تبدأ هذا الطريق الوعر الشاق
لو تعلمين ما فيه من الآهات , والأنين , و الحزن المقيم
لهربت منه ولجعلت بينك وبينه بعد المشرقين
أختي الفاضلة
دعي دعواتهم الممقوتة
و دعي صرخات الحرية المشئومة
و دعي إيحاءاتهم المكذوبة
فتمسكي بطريق الخير والفلاح
و اقتربي من طريق الحق تفلحي
و إياك… إياك أن تخاطري وتجربي
أختاة
إن كنت سرت فالعودة التوبة تجب ماقبلها
و إن لم لم تمسك نار هذا الطريق فالحذر منها و حذري من حولك من [/color]هولها
[color=FF0000] منقـــــــــــــــــــــــــــــــــــول للفائـــــــــــــــــــــــــدة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
__________________________________________________ __________
كلام جميل ورائع
وقصص توقض القلب النائم
بارك الله فيك على هذا النقل المفيــد
بارك الله فيك
ولكِ مني أحلى
تقييـــم
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة السلام عليكم
كلام جميل ورائع
وقصص توقض القلب النائم
بارك الله فيك على هذا النقل المفيــد
بارك الله فيك
ولكِ مني أحلى
تقييـــم
هلا وغلا حبيبتي
مرورك هو الروعه الله يعطيك الصحة والعافيه
غاليتي على المرور الجميل
والتعليق الأجمل بارك الله فيك
وشكر على التقييم
دمتي سالمه إن شاء الله
__________________________________________________ __________
بارك الله فيك
موضوع في القمة
في انتظار جديدك
__________________________________________________ __________
جزاك الله كل خير