عنوان الموضوع : ـآخلآقي تغيـرت للآسوء !!@ -لصحتك
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
ـآخلآقي تغيـرت للآسوء !!@
سلآلآلآلآم
بنات بأأختصاار ....
اخلآلآقي تغيرت للآسووء بعد ماكنت زي العسل اوونس البيت واللي فيه وكنت
فله بس مدري وش مغيرني لاحوول ولاقوة الا بالله صرت عصبية وآنطوائية
ومااحب النقاش الطووويل يعني اذا جت صديقتي تقول لي سالفه مااحب تقوولها
كاامله لا احب تختصرها واقوولها بسررعه وش من الاخر وايش الزبده
ماادري وش صار فيني صرت حسسسسسسااااسه لاابعد الحدوود درجه اولى
بعد ماكنت فلله واللي يجرحني اسمع بباااذني الاولى واطلع من اذني الثانيه
لاكن اللحين لا افصل كل كلمه وحرفها حتى لو البنت ماتقصدني اطلع الف شيء
عشان اثبت انها تقصدني وفي شيءء ثااني بعد صرت احب افرض رأي
على الكل غصب عنهم يعني مثلا انا واختي نتكلم بموضوع وقالتلي لا موكذا
اقوولها الى كذا وانتي ماتعرفين وهي تززعل تقوول انتي دايم تفرضين رااايج
ههههههههه بصرراااحه ياقلبي عليها احسها تززعل مني بس مااقدر اغير
من نفسيتي خصوصا اني قااعده على هالنفسسيه من ثلاث سنوات يعني من
اولى متوسط وثاني متوسط وثالث متووسط وانا اللحين بثالث متوووسط
وباقي على هالنفسسيه ماادري شسووي يابنات احس اني مخنووقه
والله في المدرسسة اتغير اصير عااديه بس ماادري ليش البنات مايمشوون
معي بس يمكن عندي 10 صديقات فقط وماافي غيرهم افف نفسي يكون عندي
شله ايووة نسيت اقوولكم انا كثثير صرت الاحظ ان البنات يتضايقون
مني اذا مشيت معهم فصرت اسحب عمري منهم عشان ياخذون
راحتهم احس اني لزززززقه وماادري وش فيني ولي يكرهوني وليش
مايتقبلووني مع اني زي العسسل بس بالبيت شيءء ثااني
ابي اعرف كيف اتصررف مع البنات وكيف ابر باامي لان نفسيتي زفت
ومااعرف كيف ابر باامي
بنات انا عمري 14 واادري اني في فترت مراهقه وتتغير النفسيات ولاكن
يابنات في بنات عسوولات يعني مااثرت فيهم المرااهقه يعني معقووله
انا النفسيه
يلا ابي ردود
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
بصراحه مالك حق تبقي بنوته زي العسل كده وده واضح من كلامك لانك مش راضيه عن نفسك
وتزعلي منك كل اللي حواليكي
انتي بتمري بفترة المراهقه وانا نقلت لكي جزء من موضوع اتمنالك الفائده
بعض مشاكل المراهقة وكيفية التعامل معها
المراهقة مرحلة من أدق وأهم المراحل التي يمر بها الإنسان وليست مشكلة، ولكن نظرًا لطول تلك المرحلة والتغيرات التي تصاحبها على كل جوانب الشخصية يتخوف منها البعض ويتصورها كمشكلة.
ونظرًا لكثرة مشاكل المراهقين فسأعرض بعضًا منها بشيء من الإيجاز:
الخجل: يمكن للخجل أن يكون سببًا في العديد من المشاكل النفسية الخطيرة، لا بدَّ أن المراهق الخجول كان من قبل طفلًا خجولًا، يخشى المراهق المنطوي على ذاته التواصل مع الخارج، خوفًا من التعرض للسخرية، لذلك فإنه يحمر وجهه ما أن يصبح موضوع الحديث، ويبدأ بالتلعثم ما أن يبدأ الكلام، ولا يعبر عن رغباته إلا نادرًا، فالخجل يفصل المراهق ويبعده عن الحياة الاجتماعية.
فإن الأبناء الذين يخالطون غيرهم، ويجتمعون معهم يكونوا أقل خجلًا من الأبناء الذين لا يخالطون ولا يجتمعون.
فالمعالجة لا تتم إلا بأن نعود الأبناء على الاجتماع مع الناس بأخذهم إلى الزيارات العائلية والخروج مع الأصدقاء إلى الأندية والمعاهد، وتعوديهم على التحدث برفق مع الآخرين والاستماع له، فهذا يساعد على كسب ثقته بنفسه، وبالتالي تضعف حالة الخجل لديه.
الاكتئاب: تولد التغيرات الجسدية والنفسية التي تحصل في عمر المراهقة موجات من الاكتئاب التي تتعدى نوبات الحزن الشائعة في هذه المرحلة. يبدو المراهقون في الكثير من الأحيان مضطربين مشوشين: يتكلمون بصوت مرتفع، لا يسمعون إلا جزءًا مما نقوله لهم. فنجده تارة سعيدًا، وفي لحظات يتغير مزاجه فيصبح عصبيًّا وحزينًا، وقد يلجأ إلى البكاء لأتفه الأسباب، يميل إلى تضخيم الأمور حتى ولو كانت بسيطة، ويعتقد أن المشاكل التي يمر بها من أعقد المشاكل.
المعالجة تكون بمواجهة مشاعر المراهق بتفهمها، أي بفهم مشاعر أبنائنا... ماذا يريدون؟ تقديم المدح له في الجوانب الحسنة، فهذا يقوي ثقته بنفسه، الاستماع الجيد للمراهق، أن نتعلم كيف نوجه مشاعر الغضب وامتصاص الحماس وتوجيه الطاقة، ولكن إذا استمرت المشكلة فلا تترددوا في استشارة الأطباء، فيجب عدم الاستخفاف بحالة الاكتئاب التي قد يعيشها المراهق، لذلك من الضروري معالجتها.
الغضب: هو حالة نفسية، وظاهرة انفعالية يحس بها الإنسان منذ نعومة أظافره وتصاحبه في جميع مراحل حياته.
حيث قد يكسر المراهق الأشياء المتوفرة أمامه وقد يرمي بها في ثورة عارمة. وقد يتعامل بعنف مع إخوته وأخواته ومع أبيه وأمه. سواء كان الغضب كلاميًّا أو جسديًّا أو داخليًّا، فإنه يحوّل سلوك المرء ويغيره، فإذا وجدتم خلافًا بين أولادكم، فيجب التدخل لأن المراهق قد يتصرف بعدوانية شديدة على نحو خطر على أحد أفراد أسرته أو حتى مع والديه.
إن خير علاج لهذه المشكلة هي تجنيب الأبناء دواعي الغضب وأسبابه، فعليهم تعليم الابن كيف يسيطر على غضبه. وشغل وقت فراغه بشيء مفيد مثل الرياضة التي يفرغ غالبية طاقته بها.
__________________________________________________ __________
يا أخيتي ..هذا كله من الشيطان لعنه الله و أخزاه..الضيق و العصبية و عدم مراعاة الآخرين و الوسواس..و إذا عرف السبب بطل العجب فمحاربة الشيطان تكون بالتقرب من الله والتعوذ به من شر الشيطان الرجيم, قراءة القرآن و قراءة أذكار الصباح و المساء..و الله هو الموفق عزيزتي
__________________________________________________ __________
يا أخيتي ..هذا كله من الشيطان
__________________________________________________ __________
سبحــان الله وبــحمده سبحــان الله العظيم
استــغفر الله ربــي واتــوب إلــيه
__________________________________________________ __________