عنوان الموضوع : قصه عجيبة غريبة قصص
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
قصه عجيبة غريبة
احداث قصتنا عجب من الخيال فكيف لام ان ترمي ضنها بعد هذا المدى فبعد موت زوجها بمده قصيرة تزوج امه ورمة ولدها عند خاله وكان عمر انا ذك ثانية عشرا يا كيف طاوعها قلبها اي بعد هذا المده ترميه الى خاله لم يكن الخال سوى سكير لا يهتم بنفسه فكيف سيهتم بطفل تركته عن خاله بحجت ان زوجها لا يردوة وانها في كل شهر سترسل النقود وستمر ترسل النقود ثلاث سنوات حتى بلع الخامسة عشر ولم يكون الصبي ياخذ شي من المال بل كان الخال السكير يصرفة في اللهو واللعب ما الصبي المسكين كان ياخذ الضرب والوشتم كل يوم فجاء لم تعد ترسل المال كل شهر مثل الثلاث سنوات الذين مضوا فنتظر الخال سنة كامله لم يحدث شي ثم ذهب الى بيت اختة وتفجاء بانها سافرت مع زوجها الى لندن وقررو العيش الهناك هنى جن جنون الخال فذهب الى البيت وجبع الصبي ضربا فذهب الى غرفة خافا يتجزع الالم فكر الخال كيف لي ان اخذ المال وامه لم تعد ترسل المال فلعب الشيطان فراسه وفي الليل عند الساعه الثانية عشر ليلا اذا برجل غريب يدخل غرفة ويقترب منه فخاف صبي وذهب الى خاله يريد ان ينجده به لكن بدل ان ينجدة ساعد الرجل فقام الرجل بالعتداء علية وبعد ان انتهاء عطاء خاله المال وترك الصبي في حالة نهيار عصبي وفي صباح استيقض الخال وذهب الى غرفة فوجد في حال فزع شديد وصدمة فتركه فلم يستطيع الصبي التحمل اكثر من هذا فتذكر ولدة الذي يغمرة بحنان اين ذهب وتركة يشرب من كاس المرارة والظلم اين تلك البسمة الجميلة التي ذهبت وقبلاث االحارة كان يعيش اجمل عيشة في بيت ابيه الكبير وبحضنه الدافئة الان ليس له مكان اي سيذهب امه لا تريدة وا خاله الذي فعل هذا به هل يذهب الى عمامه الذين لايعرفون عنة شي ام الى الموت ليلقاء ولده هذا ما فكر به الموت اذا كان لا احد يردني فموت يردوني فدخل الحمام وقص يدى لاكن محولة انتحر لم تنجح فسيقظ ليرى نفسة في المشفى من حوله الاطباء فينهار ويحاول الاطباء تهتيده بعد قليل يهداء فيشخص الطبيب حالة كتائب فبهاذا العمر الصغيرة ياتي كتئاب فهو بكاد يبلغ السادسه عشرا فكيف له يصاب بكئاب ولماذا سال حير الاطباء فتصلو على الخال ليخبرة ولكن رد بكل عصبة لم اعد اريد ان ارى وجه لا اريد ان سمع اسمه لم اعد المسؤل عنه لا اريدة فل ذهب الى عمامه لم يكن سوى هم كبير فتصل الطبيب بدار الرعاية واخبرهم بما قال الخال فما كان من دار الرعاية الى التصال بامه اولا فليتهم لم يتصلو ليس لدي ابن انا لست اما لاحد فستغرب المتصل فتصل باحد من اعمامه فكان الجابه انا غير مسؤل عنه فتصل المسؤل على عمامة فوافق احد منهم على رعاية هكذا انتهت القصة العجيب استغرب من الام المفروض هي لي ترعاء مو ام
ما هو ذبة ان يعيش طفولة ومراهقة بهذة الاجواء اين حب الولدين
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
لا حوله ولا قوة الا بالله !!!!!!!
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________