عنوان الموضوع : اغتصاب فتاه ميته ؟؟ قصة حقيقية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
اغتصاب فتاه ميته ؟؟
أسلمت الروح فتاه كانت تعانى من مرض تكسر الدم بعد سنتان من المعاناة وهى في ريعان عمرها 23 سنه وقد دفنت في أحدى المقابر بعد صلاة العصر وقد روى الجثمان في الثرى وكل أصحاب الخير كانوا هناك وعندما خرجوا الناس من المقبرة يدعون للمتوفيه أن يتغمدها الله برحمته ويسكنها فسيح جناته
وأثناء منتصف الليل قفز رجل متوسط العمر في المقبرة وهو في حالة سكر. وكان يعرف قبر الفتاه حيث شارك فى الدفن
وكان يعلم من أهله
ويسمع من الناس بما تحمل الفتاه من جمال ساحر . وقد حفر القبر واظهر الفتاه وقام باغتصابها تلك المسكينة حافظت على شرفها وهى حيه . أما اغتصابها وهى ميتة وهى جسم بلا روح أظن والعلم عند الله تكون من أصحاب الجنة.
قد مارس الرذيلة حتى طلوع الفجر ثم ترك الفتاه خارج القبر
وإثناء تسلق الجدار كانت دوريه (راجلة) من ألشرطه بجوار المقبرة حيث كانت المقبرة على الشارع العام للمدينة تم الإمساك بالرجل
وإثناء التحقيق معه بمركز ألشرطه ذهلوا من اعترافه بان اغتصب فتاه ميتة وظن الضابط إن كلامه غير صحيح لأنه سكران
وفاقد عقله لم يصدقه أحد وابعد إلحاح من الجاني تم فتح المقبرة
وكانت ألمفاجئه والصدمة للضابط
وإفراده بأن كلام الشيطان صحيح أغمى على الضابط
ووقع على الأرض من هول الجريمة والرجل المغتصب يضحك بعالي صوته (بكل وقاحة) ويقول خل قلبك حجر ( كلامه للضابط ) فتاه ميتة لا تخف أنها لا تتحرك واخذ بضحك من جديد......
(((حسبنا الله ونعم الوكيل)))
مــــــنـــــــــقـــــــــول---------------------------
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم ارزقنا الستر في الدنيا والاخرة يارب العالمين
شكرا لك اختي
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اللهم ارزقنا الستر في الدنيا والاخرة يارب العالمين
شكرا لك اختي
__________________________________________________ __________
لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم ارزقنا الستر في الدنيا والاخرة
__________________________________________________ __________
حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم استرنا في الدنيا والاخره