عنوان الموضوع : ذبحني قلبه الساكت قوافي
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
ذبحني قلبه الساكت
ذبحني ق ل ب ي ../إلسسسآإكت متىآإ قلبي عليه يبوؤؤح ,
يكلمني عن جروحه .. وأنا من سبّته / مجروح !
يسولف لي عن (أحبابه) وأسولف (عنّه) ل حاله ..
أحس في دمعة عيونه , وتطلع من بكاه الروح ,
وإذا يفرح مع غيري . . . بكى " قلبي " و / هنّاله .
رسمته في قلم ناشف على قطعة خشب من لوح
و تهيألي يحاكيني !! ويبيني أرسم إظلاله
تحرّك طيفه الدايم . ولعب في حسبتي بجموح .
يحب الخيل , و , أشعاري .. عشانه صاروا خيّاله
وصار ب عيني ( الأجمل ) مع إنّ شوي هو / مملوح ,
ولا غيره ملا عيني وقلبي بس يصفاله
ذبحني قلبي الساكت ! ... متى قلبي عليه يبوح ؟؟
أحبه وماعرف إني أحبه , وأعشق وصاله
كتمت , وهذا من طبعي , وتمنيت " الغلا " مفضوح
ببيّن له ولا أقدر !! مع إنّي جالس قباله
أخاف إنّه بعد مدّه يطير ... ومن إيديني يروح !
هو نعمة من فضل ربي , ويقولوا : النعمة زوّاله
لي قلب من كثر حبه على : فراش التعب : مطروح ,
لا هو " ميت "..ولا " عايش " .! ووالله إن مااات أشواله
وحبي من طرف واحد , غلا صادق بدون مزوح
وإذا هو طاح ؟ قداامي .. نزلّه / قلبي / و : شاله .!!
شكالي وكنت له أسمع . . . وقلبي دوم له / مفتوح
يطمّني عن " أخباره " , وشنهي آخر أعماله
وإذا شفته خطا ب حقي بدون أعذار ؟ .. هو مسموح ,
في نياته ولا يدري .! وطيبة قلبه همّاله .
في جياته ...... . يروح الهم , ويبدّل ( دمعتي ) ب فروح
تمنيت البشر مثله . . . وكل من حولي أمثاله . !!
من الله حبه في قلبي حشى مالي ترى مصلوح ,
عسى يكبر ويذكرني ويسمّي ب " إسمي " : إعياله
شووشو
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
ذبحني قلبي الساكت ! ... متى قلبي عليه يبوح ؟؟
أحبه وماعرف إني أحبـه , وأعشق وصاله
كلمات اهديها لك والقلم الرائع
مع كل تحياتي
__________________________________________________ __________
يا سلام ع هالكلامات الجميلة من قلم جميل
__________________________________________________ __________
فديتك ريم
__________________________________________________ __________
.
.
.
رآآآئع
__________________________________________________ __________
وجــدت ُ هنــا أمطاار من الاشوااق
عذبه كلماتك كعذوبة الماء على شفاه العطشان
كقطرة ندى تنساب برقة على الازهار
احاسيس جميلة تجعلني عاجز عن التعبير
ولااملك ردا يليق بهمسك الراقي سوى الصمت