عنوان الموضوع : تعالي شوفي ماذا فعلت الام بأبنتها -ضحك
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

تعالي شوفي ماذا فعلت الام بأبنتها



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قالت لصاحبتها: لقد اغتصبني رفيق أبي أغلى ما املكه، بمعاونة أمي التي
اكن لها كل حب وتقدير، وفي غفلة من والدي العزيز.
نعم كان يوما صعبا لم يمر على يوم مثله، وإليك القصة:

تقول الفتاة: استأذنت أمي وأخبرتها عن عدم رغبتي في الذهاب هذا اليوم
للمدرسة لأني كنت أشعر ببعض الصداع وكانت أمي ترقبني بنظرة لم
اعهدها.
شيء ما كان يدور في أعماق تفكيرها كنت لا اعلمه؟ لكني سمعتها تتحدث
في الهاتف مع رجل وكانت تقول له : لحسن الحظ لم تذهب للمدرسة هذا
اليوم سأحضرها لك.
هذا ما سمعت من الحوار
وبعد حوالي الساعة رن جرس الهاتف فأحسست بانقباض لم اعهده في
جسدي، يا الله ما الذي يخبئه لي القدر؟
تظاهرت بأنى نائمة ولن أصحو مهما يحدث لأني كنت ساعتها أتمنى أن
تعود الساعة للخلف كي ارحل بنفسي للمدرسة وأنجو من الأمر الذي أنا
مقبلة عليه.
فجأة أحسست بان أقدام امي تقترب من حجرتي وتنادي باسمي


وقالت لي : هل لا زلتي متعبة يا ابنتي؟


فقلت لها: لا الأمر مطمئن قليل من الصداع وبدأ يتلاشى


فقالت لي: عليك بتجهيز نفسك فسوف نذهب في مشوار قريب.


قلت لها: هل سيذهب بنا أبي ؟


قالت: لا ولكنه على علم بالمكان الذي سوف نذهب إليه.


اخيرا رضخت لطلب امي لانني لم اشك انني سافقد في هذا اليوم شيئا غاليا على نفسي.


خرجنا وكان السائق بانتظارنا.


لقد كان كل شيء جاهزا وليس هناك مايعيقنا.


الشوارع كانت ولأول مرة في حياتي أجدها غير مزدحمة.


وصلنا الى مكان ذلك الرجل وكان قد لبس اجمل ملابسه ويجلس بانتظارنا


وترك رسالة أن لا يقوم أحد بإزعاجه عند وصولنا.


دخلنا فاستقبلنا بحرارة، ثم قدم لنا العصير.


طلب مني ان اقترب منه قليلا وبدأ يسألني بعض الأسئلة المتفرقة على حد


قوله من باب التعارف. ومن ثم طلب مني أن انتقل معه للغرفة الآخرى


فخفت وتمسكت بأمي وطلبت من أمي الحضور معنا ولكنها قالت لي:


أذهبي معه وسوف أنتظركما هنا.


قال لا تخافي فسوف لن تشعري بالألم!!


بدات بالشعور بالخوف من ذلك الرجل وهو يبتسم ابتسامة غامضة.


وعندما ذهبت إلى الغرفة معه طلب مني النوم على السرير وبعد ذلك لم أشعر بشيء .


وعندما استيقظت وجدة قطعة من الشاش ملفوفة عليها بقع دم.


سمعت الرجل يقول: الجرح بسيط وسوف يندمل بمرور الايام، وسوف


تنسى الامر.


رجعنا الى البيت وأنا احمل هموم الدنيا على كاهلي .


وصلنا البيت وبسرعة البرق اسرعت الى حجرتي واخذت ابكي وابكي لأني بدأت أشعر بألم ما فعله بي ذلك الرجل.


وأخذت اصرخ وأقول: ماذا فعلت بي يا أماه.


أخذت قطعة القماش وأنا أرى عمري كله وأحلامي قد تمزقت في هذه القطعة.


ففتحت القطعة وإذا بأحد أسناني الأمامية قد خلع ، فعرفت بأني كنت عند طبيب الأسنان.


وسلامتكم يا الغاليين




بصراحة اكلت المقلب قبلكم وانا بقراه لانه منقووووووووووووووووول


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


توقعت هالشي

عموما تقبلي مروري..


__________________________________________________ __________

بصراحة وانا بقرأها قبلك ماتوقعت هالشي وتأثرت وحسيت بغصة بقلبي كثر ماحزنت على البنت
بس الحمد لله مقلب
هههههههههههه


__________________________________________________ __________

ههههههههه حسبي الله على ابليسك والله اني اقراه واقول لا ابنزل يمكن يصير مقلب مو معقوله ام تسوي في بنتها كذا هههههههههه الله يعطيك العافيه على المقلب


__________________________________________________ __________

حسبى الله وقفتى قلبى


__________________________________________________ __________

ههههههها حلوه منك يسلموو ...