عنوان الموضوع : شنورد فعلااخوانك من هذه الكلمه ألعاب
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

شنورد فعلااخوانك من هذه الكلمه



السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته

كيف حالكم حبيباااتي ان شااااااءالله في احسن حال

وانا طفشان اطرحت لي لعبه لو ارسلت كلمة احبك لاخوك او اختك شنو رد فعلاهم؟؟؟

وقلت انزل الفكره لكم ان كل عضوه ترسل لاختها او اخوها كلمة احبك وتشوف رد فعلاهم


وتصور لنا المحادثه او تنقلهاااااالنا

وان شاااااءالله اللعبه تعجبكم

بنتظااار ردودكم السنعه



>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


ههههه يعني أنتي مستعدهلردودنا السنعه طيب ماشي بس بدون زعل اممممم ...,,

اخوي أمكن يصفعك هع لاتزعلين تمام
واختي ماعندها مشكله تراااها بنت مثلك...
شكلك طفشانه بجد من وين إجاش‎ ‎هالموضوع‎ ‎الغريييب::,,,,


__________________________________________________ __________

,,ههههه يعني أنتي مستعدهلردودنا السنعه طيب ماشي بس بدون زعل اممممم ...,,

اخوي أمكن يصفعك هع لاتزعلين تمام
واختي ماعندها مشكله تراااها بنت مثلك...
شكلك طفشانه بجد من وين إجاش‎ ‎هالموضوع‎ ‎الغريييب::,,,,


__________________________________________________ __________

ههههه يعني أنتي مستعدهلردودنا السنعه طيب ماشي بس بدون زعل اممممم ...,,

اخوي أمكن يصفعك هع لاتزعلين تمام
واختي ماعندها مشكله تراااها بنت مثلك...
شكلك طفشانه بجد من وين إجاش‎ ‎هالموضوع‎ ‎الغريييب::,,,,


هههههههه يااقلبي انتي صح انهااا فكره غريبه ولكنها ممتعه

باقي شي انا ماقلت لك تقول لي رد فعل اخوانك فيااا

لالا حبيبتي رد فعلاهم فيك يعني انتي ارسلي لهم الكلمة وقولي لنا شنو قااالو لك يااتصوري المحادثه او تكتبي لنا رد فعلهم

ان شاااااءالله وصلتك الفكره



__________________________________________________ __________

اها اسفه كثير ضلمتك ههههه منك وحدك ...
اممم ماعرف صراحه بس تعرفي الشباب يتكتموا أخوي كثير يسمع سوالف عن البنات يعرفهم قبل لحريم ومستحيل يخبرنا قصده أمكن نتكلم عنها ...
عاااد كيف تكون ردة فعله الله وحده يعلم ههههه...
ألف شكر يالغلا وسامحيني حبي على الرد السابق...‏‎ ‎


__________________________________________________ __________

هههههههههههههههههههههه
موضوعك حلو رورو
عارفه الرد من قبل لاجرب هههههه

بس بجرب واشوف ولي عوده

يسلمووووو غلاي
ودي وتقييمي