عنوان الموضوع : ماتت وهي تتصفح منتدنا
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

ماتت وهي تتصفح منتدنا






--------------------------------------------------------------------------------


من كان يصدق انها ستموت وهي تتصفح منتدى ( !!!!!!!!!!!) معي.......
.
.
.
.
.
.
.
.يوما لم ارى مثله بحياتي كانت معي على اتصال وكنا نتصفح المنتدى
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كان يوماً عصيباً عليها وعلي في ذلك اليوم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
عندما كانت واقفه تتصفـــــح قســم القصص والروايات ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ذلك المنتدى الذي قد جمعنا على الحب والاخاء..
.
.
.
.
.
.
.
.
ومواضيعــه المثيره
.
.
.
.
.
.
.
..
.
.
.
.
.
.
.
ذلـــك المــنتدى الذي عشقــناه
ولم نفارقه حتى اصبحنا يومياً نمــر به ونتــنــافس في الكتابة في مواضيعه .....


.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
مما جذب الكثير والكثير من الاشخاص كي يقــطــفوا من ثماره وينهلوا من مناهله الجميلة ...
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.حتـــــى جــاء ذاك اليــــوم
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
كانت معي
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
تتصفح معي المنتدى دون علم مني
.
.
.
.
.
.
.
.
ووالله لو كنت أدري لأبعدتها فوراً من مكان الخطر
.
.
.
.
.
.
.
.
ولكن قدر الله ما شاء فعل
.
.
.
.
.
.
.
.
فـــأثــناء كتابتي لأحد مواضيعي في هذا المنتدى
.
.
.
.
.
.
.
.
.حدث مالم يكن في الحسبان
.
.
.
.
.
.
.
.
تسرعت
.
.
.
.
.
.
.
.
نعم تسرعت
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
وضغطـــت على زر
Enter وهي واقفة عليــه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
تلك النمله المسكينة اللتي لم تتحمل ضغطت إصبعي فماتــــت في الحال


اهئ اهئ اهئ ....
نستقبل تعازيكم على رقم 056 والباقي ما تغير ..........

>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


هههههههههههههههههههههههههههه
الله يقطع بليسك


__________________________________________________ __________

ههههههههههه يقطع شرك على هالمزحه يا عسل


__________________________________________________ __________

ههههههههههههههههههه ابكني موضوعك قبل قرائته دمت بود


__________________________________________________ __________

ههههههههههه ياوفي الاخير نملة


__________________________________________________ __________

اهي اهي اهي
البقاء لله