عنوان الموضوع : قصص مثيرة.. من واقع الحياة الزوجية -مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
قصص مثيرة.. من واقع الحياة الزوجية
كنت في خصام مع زوجي فلم أتناول الفطور معه، ظننته سيراضيني لكنه لم يعبأ بي وخرج، فقلت في نفسي: (سأموت جوعاً قبل أن يأتي)، ثم أخذت (زبادي) وبدأت به و... فجأة دخل عليَّ زوجي * وليس من عادته المجيء في هذا الوقت * ارتبكت وخبأته، لكنه انتبه لي فأخذ الزبادي، وإذا العلبة فارغة، ضحك وهو يقول: ما شاء الله، ما تركت لي شيئاً. ضحكت ولم يجد الخصام بداً من الرحيل.
أم سليمان * سدير
مسدود على غير العادة
كانت العادة أن ينام على الجهة اليسرى من السرير وطفله في اليمين وزوجته في الوسط، تبدلت أماكن الأب وابنه ذات ليلة، فنام الأب على يمين السرير، والطفل على اليسار.. وفي الليل قام الطفل وهو يصرخ صراخاً شديداً (وكان مريضاً) فأخذت أمه الرضاعة وحشرتها في فمه.. الحقيقة أن الرضاعة لم (تنحشر) بل أن الأم أحست بمقاومة شديدة، ثم بشيء يدفعها ويصيح في وجهها، فتحت الأم عينيها.. يا إلهي لقد أعطت زوجها الرضاعة بدلاً عن ابنها.
تخيلوا منظر الحليب على وجه الزوج!!
محمد حسن * اليمن
***
غرور
تزوجت امرأة برجل أعمى، وذات يوم قالت له: آه لو رأيت جمالي؟، فقال لها: لو كنت كما تقولين لما تركك لي المبصرون!!.
سجى الليل الكلالي * الشحر
سيخصم من المصروف
زوجان كانا في طريقهما إلى الحرم وإذ بامرأتين إفريقيتين تتشاجران بالألسن، والأيدي، والناس يتفرجون! قالت المرأة لزوجها: أتتحداني أن أفض هذا الشجار؟ وتحداها! فاقتربت منهما وقالت: تريدان صدقة؟. توقف الشجار فجأة وقالتا: نعم، فأشارت إلى زوجها وقالت: هذا حاج يوزع الصدقة. اتجهن إليه، وذهبت الزوجة إلى الحرم تاركة زوجها يقاوم المرأتين بعد توحد جهودهما عليه!!.
نورة الفريح * الرياض
****
ما السر؟!!
طلبت مني زوجتي بإلحاح شديد أن أحضر لها هاتف جوال، وكنت أرفض بشدة، وذات يوم اقتنعت بالفكرة ففاجأتها بالجوال كهدية غير متوقعة، ولكنها لم تقبله مني حتى أحلف لها بأنني لم أتزوج عليها!!.
حامد عبد المجيد كابلي
***
درس (خصوصي)
كان زوج إحدى صديقاتي * كما أخبرتني * كثيراً ما يمزح معها مزاحاً لطيفاً.. كأن يراها تخرج من إحدى الغرف آمنة مطمئنة فيصدر صوتاً مرعباً، يسبب لها ارتجاجاً في رجليها، وذات ليلة كان الزوج متربّصاً لزوجته عند الحمام، فلما خرجت جمع قوته، وكتم أنفاسه، وأصدر صوتاً مرعباً.. فصاحت من الخوف بشدة. ولاحظ أن الصوت متغير.
فـ.. آسف .. إنه ليس صوت زوجته، لقد كانت زوجة أخيه الحامل التي أسقطت ما في بطنها من شدة هلعها! ليقلع الزوج عن هذه العادة بعد ذلك.
أم بثينة * سيئون
ظهور المخبأ
من باب المزاح الصادق دخلتُ على زوجتي متمعّر الوجه، منكسر الخاطر، مطأطئ الرأس، وقلت لها: أنا أعرف أني مقصّر في أمور البيت وأني كثير السهر ولكن أريدك أن تعرفي الحقيقة فلا بد من ذلك عاجلاً أم آجلاً.. وهي تنظر إليّ بدهشة ولم تنطق، فأخبرتُها أني متزوج من امرأة (عظيمة) ولي منها ولد وبنت..
انفجرت قائلة: فعلت من أجلك كذا وأعطيتك كذا ورضيت بكذا وفي الأخير تكافئني بالزواج عليّ؟ أعدني إلى بيت أهلي الآن!!
أجبتها وكلّي عجب من استعجال النساء: ومن قال أني متزوج عليك؟ أنت المرأة العظيمة، والولد والبنت هما أبناؤنا!!
أبو وجيه * جدة
***
تمثيل درامي
حدثني أحد الزملاء أنه دائماً ما يتشاجر مع زوجته لأتفه الأسباب، وفي مرة طلب منها المسامحة عدة مرات وهي ترفض، فذهب إلى أخته ليستعير جلبابها وحذاءها، فلبس ورجع إلى زوجته وقد غير صوته قائلاً لها: ما بك وزوجك تتشاجران دائماً، لقد ذهب زوجك الآن إلى أبي يطلب أختي!!
أسقط في يد الزوجة ولم تكذّب (التهمة) إلا بعد أن خلع الخمار! عندئذ بكت وهي تقول: رفقاً بالقوارير.
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
هههههههههههههههههههههههههه يسلموووووووووووووووو
__________________________________________________ __________
كتييييييير ممتعة
الله يعطيكي العافية
__________________________________________________ __________
هههههههههههههههههههههاي يعطيكي العاااااااااااااااااافية
__________________________________________________ __________
ههههههههههههههههههههههههههههههه
تسلم ايدك
__________________________________________________ __________
هههههههههههههه روووعه يسلمؤؤؤؤؤؤؤؤ