طرق التعامل مع الاطفال من ا رعاية الطفل
عنوان الموضوع : طرق التعامل مع الاطفال من ا رعاية الطفل
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
طرق التعامل مع الاطفال من ا
طرق التعامل مع الاطفال من الولاده إلى المراهقه وحتى سن 18
طرق التعامل مع الاطفال من الولاده إلى المراهقه وحتى سن 18
طرق التعامل مع الاطفال من الولاده إلى المراهقه وحتى سن 18
التعامل مع الاطفال ، طريقة التعامل مع الاطفال في سن سنتين ، التعامل مع الاطفال مابين 2-5 سنوات، التعامل مع الابناء ، التعامل مع الاطفال مابين 5-8 سنوات ، التعامل مع الابناء مابين 8 إلى 12 سنه ، التعامل مع الابناء مابين 12 الى 16 سنه
واحدة من العوامل ذات أهمية مركزية في الاعتبار عند تطوير الهياكل عائلتك الجديدة والخطط سن أطفالك ومرحلة التطوير. وفيما يلي بعض الاعتبارات السن العام محددة لنأخذ في الاعتبار. ومع ذلك، فمن المهم أن نتذكر دائما، كما تعلمون، أن كل طفل يختلف عن الآخر وله لها / طريقته الخاصة في التعامل مع التغييرات.
من الولادة إلى 2 سنة
من عامان الى 5 سنوات
من 5 الى 8 سنوات
من 8 إلى 12 سنة
من 12إلى 16 سنة
الولادة إلى 2 سنة
الأطفال في الفئة العمرية بين الولادة والسنتان هي تعتمد اعتمادا كبيرا على والديهم و / أو غيرهم من مقدمي الرعاية. وهي تشكل المرفقات بالقرب من آبائهم وغيرهم من مقدمي الرعاية الذين يقضون قدرا كبيرا من الوقت معهم. هذه العلاقات مرفق ضرورية لضمان الرضع والتنمية الاجتماعية والعاطفية الأمثل لصغار الأطفال ورفاههم. كما الأطفال تحت سن الثانية لديهم قدرة محدودة لنتذكر، فمن المهم التأكد من أن الأطفال هذه السن لديهم اتصال دائم مع كلا الوالدين. يتم فصل لفترات أطول من الوقت من أحد الوالدين / مقدمي الرعاية للطفل الذي لديه علاقة مع المرفقات سوف يؤدي إلى مستويات عالية من التوتر للطفل. فمن المرجح أن تبدأ في الشعور بالقلق وانعدام الأمن. وهذه المخاوف تجعلهم يشعرون بالقلق من أن تكون قادرة على تطوير إمكاناتهم الكاملة.
للأطفال الرضع والأطفال الصغار قد يكون من المفيد لقضاء بعض ساعات عدة مرات في الأسبوع (ومن الناحية المثالية اثنين أو ثلاثة على الأقل) مع الوالد غير المقيم. الأطفال الصغار والأطفال قد لا تكون قادرة على تحمل إقامة ليلة أمس بعيدا عن الرعاية الخاصة بهم الابتدائي وبيئة مألوفة. لا تذكر على الرغم من أن هذه المبادئ التوجيهية هي عامة جدا، وأنك لن تعرف نفسك أفضل ما ستعمل من أجل أطفالك. لأنها قد، ومع ذلك، وتقديم بعض الطعام للفكر.
الروتين في حياتهم اليومية ليوم مهم بالنسبة للأطفال دون سن الثانية. فمن مصدر مركزي آخر من الأمن للأطفال الصغار جدا. هذا يعني أنه من المفيد لو كنت والد أطفالك أخرى يمكن الاتفاق على إجراءات مماثلة في منطقتين من المنازل، وكذلك بعد روتين مماثلة في وقت تمر بمرحلة انتقالية.
ومما قد يساعد طفلك إذا كان لديهم صورة الأم غائبة بحيث يمكن تذكير لهم، والبقاء على اتصال الهاتف العادي في ما بينهما مرة. لمساعدة الأطفال على الراحة، وتشجيعهم على اتخاذ لعبة خاصة وغيرها من البنود التي نعتز معهم عندما نقل بين المنازل الوالدين.
فمن المهم لمنع الأطفال من يشهد أي صراع الوالدين أو العنف لأن هذا يمكن أن تكون مرهقة بشكل لا يصدق، حتى في هذا العصر. إذا كان هذا يحدث من المهم للحصول على مساعدة.
2 الى 5 سنوات
وقد بدأ الأطفال في هذه الفئة العمرية لتصبح أكثر استقلالية وتقوم بتطوير شعور الفرد الذاتية. لديهم نظام أكثر تطورا من الذاكرة وبالتالي يمكن أن تنفق المزيد من الوقت بعيدا من أي من القائمين على رعايتهم الأولية. ومع ذلك، العادية، والوقت متكررة مع كل من الآباء والأمهات لا يزال مصدر قلق كبير بالنسبة للأطفال في هذه الفئة العمرية. قد يتعرض الأطفال الصدمة والاكتئاب عندما يتعلمون عن الانفصال وسوف تعاني أيضا من قلق الانفصال عندما تكون بعيدا عن أحد الوالدين أنها ملحقة. الأطفال في هذه الفئة العمرية من فائدة لا يجري بعيدا من أي من والديهم لأكثر من ثلاثة أو أربعة أيام.
الأطفال في هذه السن أصبحوا على بينة من التغييرات في حياتهم، ويحتمل أن تكون أكثر مقاومة للتغيرات. وهذا قد يعني أن الحركة الفعلية من أحد الوالدين إلى الآخر قد يكون أكثر صعوبة. لمساعدة أطفالك على التعامل مع هذا الحدث، فإنه مفيد للحفاظ على نفس الروتين في كل مرة، وكذلك تجنب كل صراع أو الحجج بين الآباء اثنين في وقت وتمر بمرحلة انتقالية. فإن أي توتر في الوقت الصرف من أحد الوالدين إلى الآخر جعل هذا الحدث أكثر صعوبة لأطفالك من أنه يجب أن يكون. في محاولة لمناقشة الصراعات في حالة تشغيل الأطفال ليسوا حولها، أو عندما تحتاج لمناقشة الأمور التي قد تؤدي إلى صراع طلب المساعدة من وسيط، مثل وسيط / ممارس حل النزاع الأسري أو مستشار.
قد تظهر الأطفال محنته من خلال تغيير سلوكهم، وأنماط أو عادات النوم المرحاض. مهاراتهم اللغوية والعلاقات مع الأنداد قد تتدهور أيضا. وسوف توفر إجراءات عموما هؤلاء الأطفال بشعور أكبر من الأمن. وسوف نعلمهم أن تكون آمنة، والسماح لهم لتطوير قاعدة الداخلية الخاصة بها للأمن.
هذه الفئة العمرية هو أناني وربما يلومون أنفسهم لآبائهم الانفصال. كما أنها تميل إلى تخيل ما كانوا يرغبون في أن يحدث أو كيف يفكرون ينبغي أن تكون الأمور. ويشمل هذا عادة الرغبة والديهم أن نعود معا، الرغبة في أن يستمر في بعض الأحيان بشكل جيد في حياة الكبار.
الأطفال حساسون جدا عن أي شخص ينتقد أحد والديهم لأنها تأخذ على أنها انتقاد أنفسهم. كوالد فمن المهم دائما أن نتذكر أن يكون على بينة من اللغة التي تستخدم عند الحديث عن والد الطفل الأخرى.
في هذه المرحلة العمرية من الأطفال أصبحوا على بينة من المناسبات الخاصة والأعياد. على هذا النحو من المهم أن تأخذ هذه المناسبات في الاعتبار عند وضع ترتيبات الأسرة الجديد الخاص بك. يمكن أن الأطفال لديهم التقويم حيث يمكنهم دائرة حول اليوم الذي سيرى والده الآخر، لمساعدتهم على فهم عندما سيرون الوالد الآخر مرة أخرى. تشجيع الطفل أيضا للبقاء على اتصال مع الأم الأخرى بطرق أخرى، على سبيل المثال عن طريق الهاتف أو عن طريق رسم الصور ونشرها.
تشهد، أو أن تكون على الطرف المتلقي، من عنف الوالدين هو شكل من أشكال الاعتداء على الأطفال، جريمة الإبلاغ عنها. إذا كان هذا يحدث من المهم للحصول على مساعدة لك ولطفلك.
5 الى 8 سنوات
للأطفال في هذه الفئة العمرية وذلك يعتمد على شخصيتهم سواء كانت تستفيد من وجود فترات أطول مع كل من الوالدين أو فترات أقصر وأكثر تواترا. يمكن للأطفال في هذه الفئة العمرية كثيرا ما يغيب عن الأصل أنهم لا يمضون وقتا مع بعمق. عند البت في الترتيبات الأسرة، فمن المهم أن تأخذ هذه الاعتبارات في الحسبان. بالإضافة إلى ذلك، قد يصبح أطفالك تشارك على نحو متزايد في الأنشطة الأسبوعية خارج المنزل في هذا العمر. وهذا يجعل التعاون بينك وبين أطفالك الوالد الآخر حتى أكثر أهمية.
يتبع
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
يمكن لمستويات عالية من الصراع الأبوية والعنف الأسري يكون لها تأثير شديد على جميع الأطفال. الأطفال الأصغر سنا هم الأكثر تعرضا. الأطفال من هذه الفئة العمرية هي أناني وربما يلومون أنفسهم ويعتقدون أنهم قد تسببت في الانفصال أو النزاع أو العنف. تذكر، حتى إذا ما كان الأطفال في غرفة أخرى فإنهم غالبا ما القتال الدائر بين الوالدين، والتي يمكن جعلها حريصة للغاية واضطراب.
يعتبر تشهد أو يجري على الطرف المتلقي للعنف الوالدين الاعتداء على الأطفال، جريمة الإبلاغ عنها. إذا كان هذا يحدث من المهم للحصول على مساعدة لك ولطفلك.
8 إلى 12 سنة
في هذا العصر الأطفال وغالبا ما تصبح تركز بصورة متزايدة على العالم خارج أسرهم. الأصدقاء يمكن أن تصبح أكثر أهمية بالنسبة لهم، وأنهم قد يكونون أعضاء في النوادي المختلفة، والأنشطة الرياضية وما إلى ذلك وفي هذه المرحلة فمن الضروري أن تأخذ الطفل بعد ساعات الأنشطة بعين الاعتبار عند وضع ترتيبات الأسرة. ومن المسلم به عموما مفيد جدا للأطفال في هذه الفئة العمرية ان يستمع اليها خطيرة عندما وضع ترتيبات أسرهم. ومع ذلك، على الرغم من أنها استمعت إلى، يجب أن يكون لا يزال واضحا أنه من الآباء والأمهات أن اتخاذ القرارات النهائية.
وهناك الكثير من الأطفال في هذه الفئة العمرية لديهم القدرة على التعبير عن أنفسهم والتعبير عن آرائهم ومشاعرهم. ولكن هذا لا يعني أن جميع الأطفال في هذه الفئة العمرية تجد أنه من السهل التحدث عن مشاعرهم. بعض الأطفال يجدون صعوبة في تقاسم مشاعرهم مع أحد الوالدين، وإبقاء الأمور على أنفسهم، وربما خوفا من كونه خائن لأحد الوالدين أو اغضاب أحد الوالدين. إذا كان طفلك يبدو حزينا جدا، أو يتصرف بشكل مختلف، وليس الشروع الوقت مع أفراد الأسرة الآخرين أو الأصدقاء، قد يحتاج طفلك لمساعدتكم. إذا فإن الطفل لا أتحدث إليكم، تشير إلى أنه / أنها التحدث إلى مستشار المدرسة، أو تحديد موعد للطفل لمعرفة آخر المهنية، مثل الطبيب، الأخصائي الاجتماعي، مستشار أو طبيب نفساني الطفل. أعضاء آخرين من أسرة الطفل الموسعة قد تكون قادرة على مساعدة، مثل موثوق جد، عم أو عمة أيضا.
قد تحدث مشاكل السلوكية التي قد يكون لاحظت من قبل المعلمين، والأصدقاء وما إلى ذلك بالنسبة لبعض الأطفال قد يبدو أنها تتراجع إلى المرحلة التنموية في وقت سابق، مثل التي يجري دبق جدا، ترطيب السرير أو عرض عادات النوم غير المنتظمة. وهذا أمر طبيعي للأطفال المنكوبين ويمكن أن تكون وسيلة لمعالجة مخاوفهم. للآباء والأمهات من المهم عدم الحصول على بالاحباط خلال هذا الوقت من الانحدار والقبول بأن هذه المرحلة سوف تمر إذا ما تم تناوله بشكل جيد.
صراعات الولاء شائعة جدا. ومن المرجح أن تشعر ممزقة بين والديهم، الأمر الذي يجعل من عملية الشفاء أكثر صعوبة الأطفال. بصفتك أحد الوالدين من المهم أن نتذكر عدم استخدام اللوم أو اللغة السلبية عن الوالد الآخر أمام الطفل وقبول أنه من المهم للطفل أن يكون لها علاقة إيجابية مع والده الآخر.
يمكن أن نشهد أو الإفراط في السمع مستويات عالية من الصراع الوالدين أو العنف لها تأثير شديد على الأطفال من هذه الفئة العمرية. قد يعتقد الأطفال أن الصراع هو حول لهم أو أن يتم توجيه القتال آبائهم تجاههم. تذكر، تشهد العنف الوالدين هو ضار للغاية للأطفال، ويعتبر أن يكون شكلا من أشكال إساءة معاملة الأطفال. إذا كان هذا يحدث من المهم أن كنت تسعى لمزيد من الدعم لك ولطفلك (أطفالك).
من 12 إلى 18 سنة
حتى لو المراهقين هم أكثر قدرة على فهم ما يحدث عندما يتم فصل والديهم، وهذا لا يعني أنه من السهل بالنسبة لهم للتكيف. أنها يمكن أن تكون محرجة جدا لاقول أصدقائهم في المدرسة. اثني عشر إلى 18 سنة من العمر تحتاج إلى وقت ومساحة خاصة بهم للتعامل مع ردود فعلهم على الانفصال والديهم، وربما تتكئ أكثر على أقرانهم في نفس المجال، والتي قد تبدو أكثر أهمية من أسرهم. ومع ذلك أنها لا تحتاج إلى والديهم يكون هناك عندما يحتاجون إليها.
ومن المفيد أن نسأل هؤلاء المراهقين كيف يودون ترتيباتها عائلة جديدة للعمل. ومع ذلك، قد يفضل بعض الآباء لاتخاذ القرارات النهائية حول الترتيبات الجديدة للأسرة كما قد تكون هناك صراعات الولاء.
بشكل عام قد يكون من المفيد للشباب في هذه الفئة العمرية بالنسبة لهيكل الأسرة على أن تكون تتميز بمستوى معين من المرونة. ، يمكن إعطاء حيثما أمكن بعض المراهقين الفرصة لرؤية كلا الوالدين عندما يحلو لهم، حتى ولو رسميا من المفترض أن يكون مع الأم خاصة واحدة في ذلك الوقت. في سن المراهقة وعادة ما تكون تطوير الحياة خارج الأسرة أقرانهم في نفس المجال يمكن أن توفر شبكة دعم مهم للغاية بالنسبة لهم. انها فكرة جيدة للتقدم أنشطة afterhours بهم بعين الاعتبار عندما يتعلق الأمر بتنظيم الاتصال والترتيبات الأخرى الأبوة والأمومة.
يمكن أن المراهقين اللوم في بعض الأحيان واحد أو كلا الوالدين لفصل كما أنهم يعرفون أنه هو خيار واحد (أو كليهما) قد صدر طوعا (إلا إذا كان هناك العنف الأسري). أيضا إذا يبدأ أحد الوالدين التي يرجع تاريخها يمكن أن يهدد أو مربكة إلى المراهقين، الذين يمكن أن تبدأ حتى الآن كذلك.
أحيانا عندما يتعرضن للضغوط المراهقين من قبل أحد الوالدين فإنها يمكن أن تتفاعل مع الغضب والرفض. أيضا صراعات الولاء شائعة جدا في هذه الفئة العمرية. ومن المرجح أن تشعر ممزقة بين والديهم، الأمر الذي يجعل من عملية الشفاء أكثر صعوبة المراهقين. بصفتك أحد الوالدين من المهم أن نتذكر عدم استخدام اللوم أو اللغة السلبية عن الوالد الآخر أمام الطفل وقبول أنه من المهم للطفل أن يكون لها علاقة مستمرة مع الوالد الآخر.
كما هو الحال مع جميع الفئات العمرية الأخرى مستويات عالية من الصراع الوالدين أو العنف الأسري يمكن أن يكون لها أثر سلبي شديد على المراهقين. عندما يجادل الآباء لأنها قد تعتقد أن الصراع هو حول لهم أو أن يتم توجيه القتال آبائهم تجاههم. ويمكن أيضا أن تؤذي نفسها إذا تحاول التدخل لحماية أحد الوالدين حيث هناك عنف. تأكد من أن تحصل على مساعدة لنفسك وأطفالك إذا كان هذا يحدث.
م/ن
__________________________________________________ __________
طرح جميل ورائع يعطيك العافية
تقييم + نجوم
__________________________________________________ __________
موضوع يصلح كدليل نعود له عند الحاجة
شكرا جزيلا
__________________________________________________ __________
__________________________________________________ __________
بارك الله فيكي
الله يعطيكي الف عافيه يا مميزة القسم
نورتينا من جديد بمواضيعك الرائعه
الله لا يحرمنا هطله
يقييم
رد مع اقتباس
