عنوان الموضوع : تكفون بنات ادخلوا مجابة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
تكفون بنات ادخلوا
السلام عليكم كيفكم بنات بنات أبغى اقولكم شي أنا احب واحد من 4 سنين تعشقه مررررره لكن له شهرين متغير علي ما ادري وش السبب وانا احبه ما اهتميت لأني احبه واليوم كلمته قال اخر وحدة تتكلمين وكله ما كلمته هواش يصارخ بنات قول يلي وش اسوي لأني احبه وهو مطنشني لا تقولون اتركيه أنسيه لأني تعشقه وهو حبي الاول ومستحيل أنساه اذا قلت له ليه كذا قال اخر وحده تتكلمين ( مع العلم عمري مؤ 12انا كبيره بس كذا كتبته في الملف الشخصي). بليز ردوا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
شو حاية اقولك؟
اتعلقي فيه ولاتخليه يهرب منك ولاحقيه لوين مايروح من شان يشوفك قدامو؟؟؟؟؟
لا حبيبتي لازم تعرفي انو اللي عم تسويه مو منيح ولو حدا شافك او حس بيك من عيلتك راح تنفضحي وتلعني يوم اللي تعرفتي فيه عليه
ليش ماتصبري لين يجيك نصيبك؟
ليش مستعجلة هيك؟
مبينة صغيرة من طريقة حكيك لازم تعرفي انو مابيحيك واذا كان حابك كان خطبك 4 سنين ناس تجيب فيهم ولاد مو بس حب هيك
وفي الاخير صاير مطنشك معناها فيقي بحالك هو حاببلو شي بنت ثانية
هذي نصيحتي ليك انسي العشق والحب الطفولي اللي راح تندمي عليه لو انفضحتي
الله ييسر امورك ويبعثلك ابن الحلال واذا كنتي تدرسي الله يوفقك
__________________________________________________ __________
وينكم بنات ولا وحدة ردت
__________________________________________________ __________
لكن احبه وش اسوي
__________________________________________________ __________
انا بازود شي بسيط
انا يمكن بعمرك وحبيت واحد تووني يمكن 6 شهور بعدها قلت ليه ما استنى نصيبي ويمكن اتعلق بهدا وبعدين يجي نصيبي وعرفت انو اللي اسويه غلط وصحيت من اللي كنت فيه الحمد لله بس اهم شي واحسن شي سويته اني ما قلت له اني احبه ودحين احس نفسي احسن من اول وفخوره بنفسي وطريقه تفكيري والحمد لله
__________________________________________________ __________
العلاقات التي تكون على غير شرع الله جل وعلا كمثل هذه العلاقة أو غيرها فهذه علاقة محكوم عليها بالتحريم ومحكوم عليها بأنها مخالفة لشرع الله جل وعلا ولو كانت خالية من الفواحش؛ لكن مجرد إقامتها هو من المحرم الذي حرمه الله تعالى، وهذا أمر لابد أن تكوني فيه على بينة منه يا أختي، فقد قال صلى الله عليه وسلم: (لا يلدغ المؤمن من جحر واحد مرتين) متفق عليه.
وانظري إلى هذا الهم وإلى هذا العناء الذي تعانينه، إنك لم تكوني لتعاني هذا العناء ولتحزني هذا الحزن وليصبيك هذه المقاساة لولا أنك أقمت هذه العلاقة، فلو كنت صاحبة قلب لم تدخله مثل هذا الميل من أصله لكنت في هناء من العيش، وصابرة إلى حينٍ أن يأتيك الله جل وعلا بفضله ورزقه، فإن الرزق أنواع، فالمال رزق، والوظيفة رزق، والمنصب الحسن رزق، والبيت رزق، والزوج الصالح من أعظم الرزق.. فهذا هو الذي ينبغي أن تكوني عليه على الدوام، وينبغي أن تحرصي عليه، وأنت بحمد الله مدركة هذا الأمر، إنك قد استبان لك أن قطع هذه العلاقة والخروج منها ومحو أثرها من قلبك هو الصواب، ولذلك فأنت قد لجأت إلى الرحمن الرحيم ليخرج من قلبك هذه العلاقة، وهذا من أوكد ما تقومين به، إنه الفزع إلى الله، إنه أن تلجئي إليه لجوء المضطر ليخرج من قلبك كل ميل لا يرضاه وكل حب على غير هداه، فهذا أعظم سبيل تنتهجينه؛ ألا وهو أن تفزعي إلى الله؛ قال تعالى: {أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ}. وقال تعالى: {وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ}.