عنوان الموضوع : كل مااقوم كسروني ×_×
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

كل مااقوم كسروني ×_×



بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمد


بناااااات فاقدة الثقة بنفسي
اهلي محطميني كله يكسرون مجاديفي وأحلامي
كل مااحاول اثق بنفسي رصاص وسهام وكلام محبط
ابااا اطلق اهلي مسودين عيشتي كيف اتعامل معهم ?


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


ياهووو


__________________________________________________ __________

الله يعيييينج
و بيكون احسن لو تكتبين موضوع جديد وتقولين التفاصيل وتوضحين اكثر ..


__________________________________________________ __________

اختي طنشي الكلام اللي ما تبين لو نبي نعيش بسعاده ﻻزم نطنش ونمسح اﻻخطاء


__________________________________________________ __________

حبيبتـي اذآ بتقعدين تسمعين كلام النـآس مراح تتتطورين او تنجحين ابدآآ

المفرووض تكون عندك عزيمه واصرار انك تحققين اللي تبينه
وتثبتين لهم ان كلامهم غلط وانك انسانه ناجحه ومايهمك اي كلام يقولونه

وبيني لهم ان كلامهم ماراح يأثر فييك ابدآ
و لاتتضايقين
مو بس اهلك لإن اهلك اكيد اولا واخيـرآ يحبونك ويبون مصلحتك

لكن اهلك والنـــآس اجمعين لايهمك كلامهم السسلبي ابدآ

النــآجح محــآرب
ثقي بنفــسك واقرئي عن قصص المفكرين والعلمـآء وكل شخص مكــآفح

بالتوفيق يـآرب


__________________________________________________ __________

إن الآباء والأمهات يقعون في خطأ كبير عندما يغلقوا أبواب الحوار مع أبنائهم والبنات، ويزداد الأمر تعقيدًا إذا منعوهم من الكلام واعتبروهم جهلاء وصغارا
ولا شك أن أي أسرة تفعل ذلك تقدم للجميع بنات عاجزات وأبناء لا يستطيعوا أن يتخذوا قرارًا حتى في حق أنفسهم، وهذا لون من الإعاقة الخطيرة.

وليت هؤلاء أدركوا أن الفاروق عمر - رضي الله تعالى عنه – كان يشاور الشباب يبتغي حدة عقولهم، وهذا ما تعلمه عمر - رضي الله تعالى عنه – من رسولنا - صلى الله عليه وسلم – الذي كان يسلم على الشباب ويهتم بهم، وهم الذين نصروه حين خذله الكبار.

ولكني أريد أن أقول لك: أنت الآن في سن تسمح لك بإظهار وجهة نظرك والدفاع عنها والصبر عليها، مع ضرورة أن يعلم الجميع أن ثقة الآخرين لا توهب ولكنها تنتزع بالمواقف الصحيحة والتصرفات الحكيمة، وهذا هو الذي نريد منك التركيز عليه حتى يتغير الوضع.

ونحن ننصحك بالاقتراب من أهلك وخاصة والديك، والحرص على زيادة البر لهما، ثم صارحي والدتك بما في نفسك، واعلمي أنك تستطيعين اكتساب الثقة في نفسك بالثقة في الله أولاً ثم بالحرص على الإنجازات الطيبة في محيط عملك، ولا تخافي من الوقوع في الأخطاء، فإنه لولا الخطأ لما عرف الناس الصواب، كما أن الوقوع في الأخطاء عبارة عن محطات هامة في طريق الوصول إلى الصواب.