عنوان الموضوع : تتوقعون من شفت في حلمي ادخلوووووو بسرعة ماتصدقوون من الشريعة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
تتوقعون من شفت في حلمي ادخلوووووو بسرعة ماتصدقوون
السلام عليكم
تدرون من شفت اليوم في حلمي اللة سبحانة يكلمني كنت فجاءة ادعي وانغميت دخت وحسيت ماشفت الا نور في غرفتي زي الشمس بس ابيض وربي يحاكيني يقول انا راضي عليك بقوة ايمانك واصلي القراءة لاتضعفين عشان الشيطان مايفرح وستانلين خير سينالين خير وانا كنت دايخو ويوم قمت لقيت قلبي يدق بسرعة تتو قعون خير انشاللة اول مرة احلم في اللة سبحانة
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
الله يوفقك يا اختي الله اعلم
دمتي بود
__________________________________________________ __________
لااله الا الله ..
انصحك ياختي بضرورة تفسيره عند مؤولي للاحلام ولكن شرط ان يكون ثقة ولكن واضحة ان الرؤيا خيرا
ان شاء الله فالنور هو من نور الايمان الذي استشعرتيه في قلبك فحسيتِ وسبحان الله العظيم وكأن
الله يناديكِ ويكلمك ..! ولكن لاتنسي ياختي ان الله ليس له اي مثيل ولا شبيه ولا نظير ولا وصف سبحانه!
متفرد بالكمال والجمال ذي الجلال والاكرام ...
بكل الاحوال اذا تكرر معك الحلم فسريه عند ثقة مع انه مو محتاج تفسير ..
اسال المولى الكريم ان يثبتنا واياكِ على طاعته وهداه ..وان يتقبل منا خالص اعمالنا ..
لاتحرميني بدعوة بظهر الغيب بتفريج همي وان يرد الله غائبي عاجلا غير اجلا انه هو السميع المجيب
ولكِ الاجر ..
__________________________________________________ __________
فرآوله
آن شآء آلله خييييير حبيبت قلبــــــــي . . ان قريت مرة ان فـ وحدهـ حلمت تقريبآ نفس حلمج
وسألوهآ إذا هي تقعد بروحهآ وااااااايد وتكلم الله وتدعيه واااااااااايد مادري عااااااااااد فسريه يابعد روحــــي عند مفسرين بالمنتديات
__________________________________________________ __________
ما شاء الله
ان شاء الله خير
مثل هذة الرؤي لا يتدخل بها الشيطان
ربي يوفقك
__________________________________________________ __________
ما شاءالله اختي رؤية الله فهي كرامه ودليل
عمحبة الله لكي وارجو ان يثبتك الله عالدين والايمان
كلام برؤية الله...............
قال الأستاذ سعيد رضي الله عنه : من رأى في منامه كأنه قائم بين يدي الله تعالى ، و الله ينظر إليه، كأن الرائي من الصالحين، فرؤياه رؤيا رحمة، و إن لم يكن من الصالحين فعليه بالحذر، لقوله تعالى: ( يوم يقوم الناس لرب العالمين ) المطففين 6. فإن رأى كأنه يناجيه، أكرم بالقرب، و حبب إلى الناس قال الله تعالى : ( و قربناه نجيا ) مريم 52. و كذلك لو رأى أنه ساجد بين يدي الله تعالى، لقوله تعالى : ( و أسجد و اقترب ) العلق 19. فإن رأى أنه يكلمه من وراء حجاب حسن دينه، و أدى أمانة إن كانت في يده و قوي سلطانه. و إن رأى أنه يكلمه من غير حجاب ، فإنه يكون خطأ في دينه، لقوله تعالى : ( و ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا أو من و راء حجاب ) الشورى 51. فإن رآه بقلبه عظيما، كأنه سبحانه قربه و أكرمه و غفر له، أو حسابه أو بشره، و لم يعاين صفة، لقي الله تعالى في القيامة كذلك فإن رآه تعالى قد وعده المغفرة و الرحمة، كان الوعد صحيحا لا شك فيه، لأن الله تعالى لا يخلف الميعاد، لكنه يصيبه بلاء في نفسه، أو معيشته، ما دام حيا. فإن رآه تعالى كأنه يعظه، انتهى عما لا يرضاه الله تعالى . قوله تعالى : ( يعظكم لعلكم تذكرون) النحل90 فإن كساه ثوبا. فهو هم و سقم ما عاش، و لكنه يستوجب بذلك الشكر الكثير فقد حكى أن بعض الناس رأى كأن الله كساه ثوبين، فلبسهما مكانه، فسأل ابن سيرين، فقال : استعد لبلائه، فم يلبث أن جذم إلى أن لقي الله تعالى، فإن رأى نورا تحير فيه فلم يقدر على وصفه، لم ينتفع بيديه ما عاش فإن رأى أن الله تعالى سماه باسمه أو اسما آخر، علا أمره و غلب أعداءه، فإن أعطاه شيئا من متاع الدنيا فهو بلاء يستحق رحمته. فإن رأى كأن الله تعالى ساخط عليه فذلك يدل على سخط والديه عليه، فإن رأى كأن أبويه ساخطان عليه، دل ذلك على سخط الله عليه، لقوله عز اسمه : ( أن أشكر لي و لوالديك ) لقمان 14. و قد روى في بعض الأخبار :" رضا الله في رضا الوالدين، و سخط الله تعالى في الوالدين " و قيل : من رأى كأن الله تعالى غضب عليه، فإنه يسقط من مكان رفيع لقوله تعالى : ( و من يحلل عليه غضبي فقد هوى ) طه 81. و لو رأى كأنه سقط من حائط أو سماء أو جبل، دل ذلك على غضب الله تعالى عليه، فإن رأى نفسه بين يدي الله عز و جل، في موضع يعرفه انبسط العدل و الخصب في تلك البقعة، و هلك ظالموها و نصر مظلوموها. فإن رأى كأنه ينظر إلى كرسي الله تبارك و تعالى نال نعمة و رحمة، فأن رأى مثالا أو صورة فقيل له إنه إلهك أو ظن أنه إلهه سبحانه، فعبده و سجد له، فإنه منهمك في الباطل، على تقدير أنه حق، و هذه رؤيا من يكذب على الله تعالى. فإن رأى كأنه يسب الله تعالى، فإنه كافر لنعمة ربه، عز وجل و غير راضِ بقضائه