عنوان الموضوع : ايش رايكم في موضوع الوساس!ابي مساعده!! - الشريعة الاسلامية
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر

ايش رايكم في موضوع الوساس!ابي مساعده!!



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
انا من سنه وبادي معي الوسواس في الصلاه ومدري ايش اسوي اعيد كثييييير مره مو اعيد الصلاه لا اعيد مثلاً التشهد الاخير اقعد اعيده كثييييير مدري ايش اسوي رغم اني جربت الرقيه بس مافاد حتى اذا قريت القران اقعد اعيد الايات والله ماادري ايش اسوي انا مره احب اصلي جداَ بس الحين تعبت مره من الوساس خلاني اكسل عن الصلاه وانا مااقدر اتركها لانها هي جنتي

تكففففففففففففون ساعدوني ابي افادتكم
جزاكم الله خير


>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================


الوسواس حبيبتي حله الوحيد هوا قراءة القران وهدا بس شيطان لانه يراكي متمسكة بصلاتك يحاول يبعدك عندها فحاولي انك تتغلبي عليه بكترة القران والله يبعد عندك الوسواس


__________________________________________________ __________

استعيذى اختى من الشيطان الرجيم ولا تكررى شيئا انت متاكدة من فعلة حتى ولو كان عندك شك بة


__________________________________________________ __________

عليكي بكثرة الاستغفار اختي الفاضلة
فهو باب ومخرج لكل ضيق باذن الله تعالى
الأخت السائلة
وجدت لك هذه الاجابة باالجوجل اتمنى تفيدك
بداية عليك أن تعلمي أن الشيطان حريص على إفساد العبادة على المسلم وخاصة الصلاة، فقد روى البخاري ‏ومسلم عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا نودي للصلاة ، أدبر الشيطان وله ضراط ، حتى لا يسمع التأذين ، فإذا قضي النداء أقبل ، حتى إذا ثوب بالصلاة أدبر ، حتى إذا قضي التثويب أقبل ، حتى يخطر بين المرء ونفسه ، يقول : اذكر كذا ، اذكر كذا ، لما لم يكن يذكر ، حتى يظل الرجل لا يدري كم صلى " والمراد بالتثويب: الإقامة.

فالشيطان يوسوس لكل أحد في صلاته حتى يفسدها عليه ، وهذه الوسوسة الأصل فيها انها تندفع بالإستعاذة بالله من الشيطان والكف عن التفكيرفيها ، ولكن هناك حالات تستمر فيها هذه الوساوس إما بسبب تجاوب الشخص معها لجهله بالتصرف الشرعي السليم الواجب فعله في مثل حالته وإما لأن الشخص مصاب بالوسواس القهري .
وعليه فما يحدث لك في الصلاة له احتمالين : إما أن يكون مجرد وسوسة عادية تزايدت بفعل استجابتك لك ، وإما أن يكون وسواسا قهريا بالفعل كما ذكرت ، وسواء كان هذا أو ذاك فإن علاجه ميسور بإذن الله .
- الالتجاء إلى الله تعالى بصدق وإخلاص في أن يذهب الله عنك ما تعانين منه.
- الإكثار من قراءة القرآن والمحافظة على الذكر لا سيما أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ، ودخول المنزل والخروج، ودخول الحمام والخروج منه، والتسمية عند الطعام والحمد بعده، وغير ذلك.
-استحضار القلب والانتباه عند الفعل وتدبر ما هو فيه من فعل أو قول، فإنك إذا وثقت من فعلك وعلمت أن ما قمت به هو المطلوب منه كان ذلك داعيا إلى عدم مجاراة الوسواس، وإن عرض لك فلن تسترسلي معه، لأنك على يقين من أمرك.
- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والانتهاء عن الاسترسال مع خطواته الخبيثة في الوسوسة، فلا أنفع من هذ الأمر لذهاب الوسوسة .
- الإعراض عما يطرأ في ذهنك من أنّ هذه العبادة سواء وضوء أو صلاة لم تقع على الوجه الشرعي وأن تؤدي العبادة مرة واحدة فقط ولا تكرريها مهما كان السبب .
-طلب العلم الشرعي والتفقه في دين الله حتى لا يجد الشيطان سبيلا للوسوسة .
اتمنى اكون افدتك اختي الكريمة والله يبعد عنك الوسواس ويثبتك يارب
ويهديكي


__________________________________________________ __________

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الانفاس الصامتة
عليكي بكثرة الاستغفار اختي الفاضلة
فهو باب ومخرج لكل ضيق باذن الله تعالى
الأخت السائلة
وجدت لك هذه الاجابة باالجوجل اتمنى تفيدك
بداية عليك أن تعلمي أن الشيطان حريص على إفساد العبادة على المسلم وخاصة الصلاة، فقد روى البخاري ‏ومسلم عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " إذا نودي للصلاة ، أدبر الشيطان وله ضراط ، حتى لا يسمع التأذين ، فإذا قضي النداء أقبل ، حتى إذا ثوب بالصلاة أدبر ، حتى إذا قضي التثويب أقبل ، حتى يخطر بين المرء ونفسه ، يقول : اذكر كذا ، اذكر كذا ، لما لم يكن يذكر ، حتى يظل الرجل لا يدري كم صلى " والمراد بالتثويب: الإقامة.

فالشيطان يوسوس لكل أحد في صلاته حتى يفسدها عليه ، وهذه الوسوسة الأصل فيها انها تندفع بالإستعاذة بالله من الشيطان والكف عن التفكيرفيها ، ولكن هناك حالات تستمر فيها هذه الوساوس إما بسبب تجاوب الشخص معها لجهله بالتصرف الشرعي السليم الواجب فعله في مثل حالته وإما لأن الشخص مصاب بالوسواس القهري .
وعليه فما يحدث لك في الصلاة له احتمالين : إما أن يكون مجرد وسوسة عادية تزايدت بفعل استجابتك لك ، وإما أن يكون وسواسا قهريا بالفعل كما ذكرت ، وسواء كان هذا أو ذاك فإن علاجه ميسور بإذن الله .
- الالتجاء إلى الله تعالى بصدق وإخلاص في أن يذهب الله عنك ما تعانين منه.
- الإكثار من قراءة القرآن والمحافظة على الذكر لا سيما أذكار الصباح والمساء، وأذكار النوم والاستيقاظ، ودخول المنزل والخروج، ودخول الحمام والخروج منه، والتسمية عند الطعام والحمد بعده، وغير ذلك.
-استحضار القلب والانتباه عند الفعل وتدبر ما هو فيه من فعل أو قول، فإنك إذا وثقت من فعلك وعلمت أن ما قمت به هو المطلوب منه كان ذلك داعيا إلى عدم مجاراة الوسواس، وإن عرض لك فلن تسترسلي معه، لأنك على يقين من أمرك.
- الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والانتهاء عن الاسترسال مع خطواته الخبيثة في الوسوسة، فلا أنفع من هذ الأمر لذهاب الوسوسة .
- الإعراض عما يطرأ في ذهنك من أنّ هذه العبادة سواء وضوء أو صلاة لم تقع على الوجه الشرعي وأن تؤدي العبادة مرة واحدة فقط ولا تكرريها مهما كان السبب .
-طلب العلم الشرعي والتفقه في دين الله حتى لا يجد الشيطان سبيلا للوسوسة .
اتمنى اكون افدتك اختي الكريمة والله يبعد عنك الوسواس ويثبتك يارب
ويهديكي

مشكووووووووره اختي الفاضله
والله ماقصرتي تعبتك معاي وانشاالله يارب اشفى منه
الله يجزاكي الجنه


__________________________________________________ __________

مشكوووووورين حبيباتي
جميعاً
الله يوفقكم ويسعد ايامكم