عنوان الموضوع : فريق صانعات الأجيال : أطفالنا أمانة في أعناقنا -للأطفال
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
فريق صانعات الأجيال : أطفالنا أمانة في أعناقنا
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
[B]
نبذة عن الدراسة والرياضة للأطفال مما لا شك فيه أن الرياضة عامل أساسى لبناء جسم الأنسان والمساعدة على بناء شخص سوى أيضاً وذلك لأن فوائد الرياضة لا حصر لها وفى ذلك المقال نستعرض سويا المعلومات الدقيقة التى تخص الدراسة والرياضة من المهم أن يوفر الشخص وقتا لممارسة الرياضة والنشاط البدني، لاسيما في أثناء الاختبارات عندما يبدو أن كل ما يفعله هو الجلوس على المكتب، والعمل طوال اليوم (وحتى إلى الليل في أغلب الأحيان). لماذا نمارس الرياضة؟ ممارسة الرياضة تفيد الصحة عموما واللياقة البدنية، وتعزز من الصحة النفسية أيضا. يساعد النشاط البدني على بقاء الشخص هادئا خلال فترة الاختبارات. كما يشعر بمزيد من النشاط والراحة، الأمر الذي سوف يساعده على المزيد من الإنجاز في دراسته. أن ممارسة التمارين الرياضية البدنية بانتظام تساعد على الحفاظ على الوزن الصحي، وتقلل من خطر الإصابة بالأمراض الخطيرة، مثل أمراض القلب وبعض أنواع السرطان. لا يتطلب الحفاظ على النشاط الكثير من الوقت والجهد، حيث إن القيام بنشاط بدني معتدل الشدة لمدة 150 دقيقة (ساعتين ونصف) أسبوعيا، كالمشي السريع أو ركوب الدراجة، سوف يوفر العديد من الفوائد الصحية. إذا كان المرء غير مهتم بالرياضة، أو كانت دروس التربية الرياضية في مدرسته تنفره من التمارين الرياضية، فالآن قد حانت الفرصة لتجريب نشاط جديد، كالفنون القتالية (الدفاع عن النفس) التي يمكن أن تكون مفاجأة سارة بالنسبة له، ويكون من خلالها صداقات جديدة في الوقت نفسه. الاستعداد للبدء تقوم معظم الجامعات والكليات بتزويد الطلاب بالمرافق الرياضية، ومن ضمنها حوض للسباحة وصالة الألعاب الرياضية. يكون هناك مركز رياضي على أرض الحرم الجامعي عادة، أو في مكان قريب منه، مجهز بمجموعة من الألعاب، مثل كرة الريشة وكرة السلة والرماية والتمارين البدنية في الهواء الطلق. وهناك بعض الجامعات التي توفر الكثير من النوادي الرياضية بألعاب متنوعة، ولذلك لابد أن يكون هناك لعبة أو نشاط يناسبان الشخص. ولا يعد وجود ميزانية مالية قليلة عذرا يجعل المرء يفوت هذه الفرصة، لأن المنشآت الرياضية في الجامعات تلقى دعما كبيرا عادة، وتكون مجانية أحيانا. اتباع الطرق السهلة لممارسة التمارين لا حاجة للقيام برحلة خاصة إلى مركز رياضي من أجل الوصول إلى الحصة الأسبوعية من الرياضة؛ فهناك طرق سهلة لجعل بعض التمارين الرياضية تصبح روتينا يوميا. المشي إلى قاعة المحاضرات بدلا من ركوب الباص أو السيارة. الصعود على الدرج بدلا من المصعد. وإذا كان لدى الشخص دراجة هوائية، فيمكن الذهاب بها إلى قاعات الدروس أو القيام برحلة ركوب الدراجات مع بعض الأصدقاء. استئجار أو شراء قرص حاسوبي مسجل عليه التمارين، والاشترك مع باقي الزملاء في دفع ثمنه، واستمتاع الجميع بذلك. الذهاب لممارسة الهرولة مع بعض الأصدقاء قبل الذهاب إلى الجامعة، أو بين كل جلسة دراسية وأخرى. في أوقات الغداء أو العطل الأسبوعية، القيام بتقاذف الكرة بالقدمين، وتناقلها بين الأصدقاء في الحديقة، أو لعب كرة الطائرة. نصائح تتعلق بالتمارين الخاصة بأوقات الاختبارات المدرسية قد يشعر المرء في أثناء فترة الاختبارات بأنه غير قادر على قضاء وقت طويل بعيدا عن الدراسة؛ فبدلا من التخلي عن ممارسة الرياضة تماما، يمكن أن يحاول أخذ فواصل صغيرة ومنتظمة لإراحة النفس وتصفية الذهن، والقيام بمشي سريع لمدة 15 دقيقة إلى المكتبة أو حول الحرم الجامعي، فذلك هو وسيلة جيدة للحصول على بعض التمارين الرياضية. كما يمكن أيضا محاولة ممارسة الرياضة عند الاستيقاظ من النوم مباشرة؛ فربما يجد المرء أنها تجعله يصحو من النوم وتمنحه طاقة طوال اليوم. ويمكن محاولة القيام بممارسة السباحة أو الهرولة الخفيفة، أو القيام ببعض تمارين التمطط. يفضل التفكير في الأوقات التي يعمل فيها الشخص على أفضل وجه على مدار اليوم؛ فبعض الناس يجدون أن القيام بكتابة الواجبات ومراجعتها يكون أسهل في الصباح، في حين أن البعض الآخر يجدون أنفسهم أكثر إنتاجا في فترة ما بعد الظهر أو في المساء. لذلك، يستحسن ضع خطة لليوم يجري فيها تكييف بعض التمرينات الرياضية في الخطة الدراسية التي وضعها الشخص لنفسه.
إن التمارين الرياضية ضرورية للأطفال، مثلما هي ضرورية للبالغين. ويحتاج أكثر الأطفال إلى ساعة على الأقل من النشاط البدني كل يوم، إنَّ ممارسة التمارين على نحو منتظم تساعد الأطفال على: • تخفيف التوتُّر والشدَّة النفسية. • الشعور برضى أكبر عن أنفسهم. • الشعور باستعداد أكبر للتعلُّم في المدرسة. • المحافظة على وزن صحِّي. • بناء عظام وعضلات ومفاصل سليمة، والمحافظة عليها. • النوم ليلاً بشكل أفضل. ومع قضاء الأطفال وقتاً أكبر في مشاهدة التلفزيون، فإنهم ينفقون مقداراً أقل من الوقت في اللعب والجري. إن على الوالدين تحديد وقت مشاهدة التلفزيون وألعاب الفيديو والحاسوب. وعليهم أن يضربوا لأطفالهم مثالاً صالحاً من خلال كونهم ناشطين جسدياً أيضاً. إن ممارسة التمارين الرياضية على نحو مشترك يمكن أن تكونَ أمراً ممتعاً للجميع. كما أنَّ الألعابَ الرياضية التنافسية يمكن أن تساعد الأطفال في المحافظة على اللياقة البدنية. ويعدُّ الذهابُ إلى المدرسة مشياً أو على الدراجة، وكذلك الرقص، وممارسة البولينغ واليوغا، من الطرق الأخرى لممارسة النشاط البدني لدى الأطفال.
[CENTER]
في خضم الغزو التكنولوجي السريع والذي يستهدف الأطفال بشكل خاص نجد الآباء حيارى في مدى ضبط استخدام أطفالهم لهذه الأجهزة، ونخص بالذكر استخدام الأطفال للآيباد بشكل مفرط؛ نظراً لسهولة حمله وجاذبية التطبيقات الخاصة به والتي تحاكي جميع الأعمار.
لقد وجد الخبراء أن استخدام الأطفال للآيباد بشكل كبير قد يتسبب في إصابة أيديهم وأصابعهم بالضرر والأذى فيما بعد، كما أن أعينهم لا تسلم من الضرر على المدى البعيد أيضاً.
ويرجع هذا إلى استخدام الأطفال للآيباد الذي يحتوي على شاشات اللمس، فإنهم لا يتمكنون من بناء العضلات اللازمة للكتابة، وقالت المعالجة الوظيفية ليندسي مازرولي "إذا ظل الأطفال يستخدمون الآي باد باستمرار دون القيام بالأنشطة التي تعتمد على الورقة والقلم، فإن تلك العضلات ستصبح أضعف، وما نراه الآن هو كثير من الأطفال الذين يشكون من بعض التأخر الحركي، إلى جانب ضعف العضلات في بعض المناطق".
وأكد الخبراء أن المشكلة تكمن في أن التكنولوجيا حديثة لدرجة تجعل الباحثين غير قادرين على معرفة الضرر الذي تحدثه على المدى الطويل، وتحدد المبادئ التوجيهية الجديدة الصادرة من الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال أنه لا ينبغي أن يسمح للأطفال بقضاء أكثر من ساعتين في اليوم أمام الشاشة.
كما تحذر أيضاً من أن الأطفال تحت سن الثانية لا يجب أن يقضوا أي وقت أمام الشاشة. وأخيراً، تشير المبادئ التوجيهية إلى أن أجهزة التلفزيون والكمبيوتر يجب أن تبقى خارج غرفة الطفل، وهذا البحث ليس أول بحث يشير إلى أن قضاء وقت طويل أمام الشاشة يمكن أن يضر بصحة الأطفال.
يـتـبـع
__________________________________________________ __________
فقد ذكرت أبحاث سابقة أن الشباب يواجهون "قنبلة صحية موقوتة" فيما يتعلق بآلام الرقبة والظهر المرتبطة باستخدام أجهزة الكمبيوتر وألعاب الفيديو والهواتف الذكية، وأظهرت الأبحاث أن ما يقرب من ثلاثة أرباع الأطفال في المدارس الإبتدائية وثلثي طلاب المدارس الثانوية قد تحدثوا عن آلام في الظهر أوالرقبة خلال العام الماضي.
وقالت لورنا تايلور أخصائية العلاج الطبيعي "أنماط الحياة الحديثة وزيادة استخدام التكنولوجيا لها آثار ضارة على صحة عضلات وعظام أطفالنا، وإذا لم يتم علاج ذلك في المدرسة والمنزل الآن، فسوف يكون له آثار بعيدة المدى على أطفالنا ومجتمعنا في المستقبل، ومن الضروري غرس العادات السليمة، وتوفير الموارد بحيث يشعر الأطفال بالراحة، ويكونون قادرين على التركيز، واستغلال إمكاناتهم بالكامل، والقيام بالعمل وممارسة الرياضة مثلما يرغبون، حتى لا يصبحون مقيدين بإعاقة والآم يمكن الوقاية منها".
يهدد استعمال الآيباد وغيره من الألواح الرقمية صحة أيدي الأطفال وأصابعهم، فاستخدام هذه الألواح يؤخر عملية بناء عضلات اليد لدى الصغار.
وتنمو عضلات اليد والأصابع عادة في السنوات الأولى من خلال حركة اليد أثناء الكتابة والتلوين، لذلك الأطفال الذين يقضون أوقات أطول في استخدام اللوحات الرقمية يعانون من تأخر في نمو عضلات أيديهم.
ويشدد خبراء في الأكاديمية الأميركية لطب الأطفال على ضرورة تحديد وقت لاستخدام الأطفال لتلك الأجهزة والمدة يجب ألا تتعدى الساعتين في اليوم.
وأضافوا بأن الأطفال دون السنتين يجب ألاّ يستخدموا الأجهزة اللوحية على الإطلاق، مشددين على إبعاد تلك الأجهزة عن غرف الأطفال.
وأثبتت دراسات سابقة أن استخدام الأطفال للأجهزة الرقمية لفترات طويلة قد يسبب لهم مشاكل في الظهر وآلاما في الرقبة، لذلك يتوجب على الأهل تحديد أوقات استخدام أطفالهم للأجهزة الرقمية لتفادي المشاكل الصحية التي قد تتسبب بها.
![]()
__________________________________________________ __________
[B][COLOR=#800080]
حتى وإن كنتي سترضعي طفلك رضآعة طبيعية فأجعلي في متنآول يدك رضآعة
لتستخدميهآ في شرب المآء
زجآجآت إرضآع
فرشآة لزجآجآت الآرضآع
غسول منظف جونسون
كريم مرطب جونسون
مناديل للأطفال مبللة للعناية بالجسم
كريم مرطب جونسون
زيت جونسون
شآمبو جونسون
![]()
__________________________________________________ __________
أولادنا و بناتنا نهتم بملابسهم دائما
و من أجل كل الأمهات معنا أقدم لهن ملابس أطفال
انها ملابس حصرية و مستحيل تشوفي غيرها إلا معي
يـــتــــبـــــع
__________________________________________________ __________
مع تحيات فريق صانعات الأجيال
ومع حبي
"مينو"
![]()