نقاشات ساخنه بكل ما يتعلق بالحياه الزوجيه -لحياة سعيدة
عنوان الموضوع : نقاشات ساخنه بكل ما يتعلق بالحياه الزوجيه -لحياة سعيدة
مقدم من طرف منتديات نساء الجزائر
نقاشات ساخنه بكل ما يتعلق بالحياه الزوجيه
https://uploads.sedty.com/imagehosting/1_1402432992.gif
مررررحبا ياااا حلووووين
اليوم موضوعنا عباره عن نقاش ساخن
حبيت يكون صفحه خاصه للنقاش بكل شي بتعلق باهل الزوج واخوان زوجك وسلفاتك يعني نسوان اخوان زوجك وكيف بتتعاملي معهم
وشو المشاكل الي بتواجهيها معهم
وكيف علاقتك معهم وطبيعة تعاملك معهم
وكل شي بتعلق بالحياااه الزوجيه اكتبيه هووون ولا تترددي
ياريت الكل يشاركنا ونخلي هالصفحه مفيده
انطلقوووووو
>>>>> ردود الأعضـــــــــــــــــــاء على الموضوع <<<<<
==================================
شكرا عالموضوع الحلو و يسعدني أكون أول مين ترد عليه أنا عروس جديدة الي شهرين يعني المشاكل لسه عالخفيف بس ان شاء الله بشارك بالنقاشات خصوووصي بما يتعلق بأهل الزوج لانو زوجي مزودها شوي بما يخص أهلو و هاد الموضوع بيزعج خصوصي انو لسه عرسان يعني لاحقين عاللزقة بالاهل صح؟
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة dragonfly86 https://said.xplainer.net/sedty/buttons/viewpost.gif
شكرا عالموضوع الحلو و يسعدني أكون أول مين ترد عليه أنا عروس جديدة الي شهرين يعني المشاكل لسه عالخفيف بس ان شاء الله بشارك بالنقاشات خصوووصي بما يتعلق بأهل الزوج لانو زوجي مزودها شوي بما يخص أهلو و هاد الموضوع بيزعج خصوصي انو لسه عرسان يعني لاحقين عاللزقة بالاهل صح؟ |
اهلا اهلا
نووووووووورتي صفحتي المتواضعه
ومبروووك الزواج
واكيد بدنا تشاركينا وياريت تحكيلنا كيف زوجك مزودها شوي ؟؟
واهلا اهلا مره تانيه
__________________________________________________ __________
https://uploads.sedty.com/imagehosti...351679098.jpeg
ان دخول القفص الذهبي هو حلم كل فتاة منذ الصبى
الحياة الزوجية من اجمل ما نطمح اليه و السعادة فيها هي جنة الحياة الدنيا
الحياة الزوجية يبنيها طرفين اذن فمسؤولية نجاحها او فشلها يتحملها الاثنين رجل و امراة
الحب الاحترام و التضحية القاعدة الثلاثية التي تقوم عليها الحياة الزوجية
الزواج لا يخص شخصين فقط بل هو زواج عائلتين
النية الصافية الخالصة في بناء اسرة هي سر نجاح كل حياة زوجية.. "انما الاعمال بالنيات.. ولكل امرئ ما نوى.."
و بالرغم من انه لكل منا حياة خاصة وظروف خاصة يبقى رايي انه:
قال تعالى :
{وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين} و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - : ( من كظم غيظاً وهو يستطيع أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رءوس الخلائق حتى يخيّره في أي الحور شاء ) .
وساتحدث عن ثمـانيـة أسبـاب لِـ كظـم الغيـظ ان تلقى استحسانك
أولاً: درِب قلبك.إن هذه العضلة التي في صدرك قابلة للتدريب والتمرين ، فمرّن عضلات القلب على كثرة التسامح، والتنازل عن الحقوق، وعدم الإمساك بحظ النفس، وجرّب أن تملأ قلبك بالمحبه فلو استطعت أن تحب المسلمين جميعًا فلن تشعر أن قلبك ضاق بهم، بل سوف تشعر بأنه يتسع كلما وفد عليه ضيف جديد، وأنه يسع الناس كلهم لو استحقوا هذه المحبة.فمرّن عضلات قلبك على التسامح في كل ليلة قبل أن تخلد إلى النوم، وتسلم عينيك لنومة هادئة لذيذة.سامح كل الذين أخطؤوا في حقك، وكل الذين ظلموك، وكل الذين حاربوك، وكل الذين قصروا في حقك، وكل الذين نسوا جميلك، بل وأكثر من ذلك..انهمك في دعاء صادق لله -سبحانه وتعالى-بأن يغفر الله لهم، وأن يصلح شأنهم، وأن يوفقهم..؛ستجد أنك أنت الرابح الأكبر.عَنْأَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ) أخرجه مسلم.
ثانيًا: سعة الصدر وحسن الثقة؛ مما يحمل الإنسان على العفو.ولهذا قال بعض الحكماء"أحسنُ المكارمِ؛ عَفْوُ الْمُقْتَدِرِ وَجُودُ الْمُفْتَقِرِ"فإذا قدر الإنسان على أن ينتقم من خصمه؛ غفر له وسامحه قال تعالى(وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)وقال صلى الله عليه وسلم لقريش
:"مَا تَرَوْنَ أَنِّى صَانِعٌ بِكُمْ؟" قَالُوا : خَيْرًا! أَخٌ كَرِيمٌ وَابْنُ أَخٍ كَرِيمٍ. قَالَ: "اذْهَبُوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ".
ثالثًا: شرف النفس وعلو الهمة بحيث يترفع الإنسان عن السباب، ويسمو بنفسه فوق هذا المقام.فلا بد أن تعوِّد نفسك على أنك تسمع الشتيمة؛ فيُسفر وجهك، وتقابلها بابتسامة عريضة، وأن تدرِّب نفسك تدريبًا عمليًّاعلى كيفية كظم الغيظ
رابعًا:طلب الثواب من عند الله.عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ:"مَنْ كَظَمَ غَيْظًا - وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ - دَعَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى رُؤوسِ الْخَلاَئِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ مَا شَاءَ "
خامسًا: استحياء الإنسان أن يضع نفسه في مقابلة المخطئ.وقد قال بعض الحكماء:"احْتِمَالُ السَّفِيهِ خَيْرٌ مِنْ التَّحَلِّي بِصُورَتِهِ وَالْإِغْضَاءُ عَنْ الْجَاهِلِ خَيْرٌ مِنْ مُشَاكَلَتِه".
سادساً: الرحمة بالمخطئ والشفقة عليه، واللين معه والرفق به.قال سبحانه وتعالى لنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-:
(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْر)وفي هذه الآية فائدة عظيمة وهي: أن الناس يجتمعون على الرفق واللين، ولا يجتمعون على الشدة والعنف وهؤلاء هم أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- من المهاجرين والأنصار -رضي الله عنهم-، والسابقين الأولين؛ فكيف بمن بعدهم؟!فلا يمكن أن يجتمع الناس إلا على أساس الرحمة والرفق.
قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه لِرَجُلٍ شَتَمَه:"يَا هَذَا لا تُغْرِقَنَّ فِي سَبِّنَا وَدَعْ لِلصُّلْحِ مَوْضِعًا فَإِنَّا لا نُكَافِئُ مَنْ عَصَى اللَّهَ فِينَا بِأَكْثَرَ مِنْ أَنْ نُطِيعَ
اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ".وَشَتَمَ رَجُلٌ الشَّعْبِيَّ فَقَالَ له الشَّعْبِيُّ:"إنْ كُنْتُ كمَا قُلْتَ فَغَفَرَ اللَّهُ لِي وَإِنْ لَمْ أَكُنْ كَمَا قُلْتَ فَغَفَرَ اللَّهُ لَكَ".فعليك أن تنظر في نفسك وتضع الأمور مواضعها قبل أن تؤاخذ الآخرين،
سابعًا: قطع السباب وإنهاؤه مع من يصدر منهم، وهذا لا شك أنه من الحزم.حُكِيَ أَنَّ رَجُلاً قَالَ لِضِرَارِ بْنِ الْقَعْقَاعِ: وَاَللَّهِ لَوْ قُلْت وَاحِدَةً؛ لَسَمِعْت عَشْرًا!فَقَالَ لَهُ ضِرَارٌ: وَاَللَّهِ لَوْ قُلْت عَشْرًا؛ لَمْ تَسْمَعْ وَاحِدَةً !
ثامناً: حفظ المعروف السابق, والجميل السالف.ولهذا كان الشافعي - رحمه الله- يقول:إِنَّ الْحُرَّ مَنْ رَاعَى وِدَادَ لَحْظَةٍ وَانْتَمَى لِمَنْ أَفَادَ لَفْظَة
https://said.xplainer.net/images/smilies/rose.gifدامت لكن السعادة في راحة البال و حياة الضميرhttps://said.xplainer.net/images/smilies/rose.gif
__________________________________________________ __________
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة للنساء اسماء https://said.xplainer.net/sedty/buttons/viewpost.gif
https://uploads.sedty.com/imagehosti...351679098.jpeg
ان دخول القفص الذهبي هو حلم كل فتاة منذ الصبى
الحياة الزوجية من اجمل ما نطمح اليه و السعادة فيها هي جنة الحياة الدنيا
الحياة الزوجية يبنيها طرفين اذن فمسؤولية نجاحها او فشلها يتحملها الاثنين رجل و امراة
الحب الاحترام و التضحية القاعدة الثلاثية التي تقوم عليها الحياة الزوجية
الزواج لا يخص شخصين فقط بل هو زواج عائلتين
النية الصافية الخالصة في بناء اسرة هي سر نجاح كل حياة زوجية.. "انما الاعمال بالنيات.. ولكل امرئ ما نوى.."
و بالرغم من انه لكل منا حياة خاصة وظروف خاصة يبقى رايي انه:
قال تعالى :
{وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِين} و قال رسول الله صلى الله عليه وسلم - : ( من كظم غيظاً وهو يستطيع أن ينفذه دعاه الله يوم القيامة على رءوس الخلائق حتى يخيّره في أي الحور شاء ) .
وساتحدث عن ثمـانيـة أسبـاب لِـ كظـم الغيـظ ان تلقى استحسانك
أولاً: درِب قلبك.إن هذه العضلة التي في صدرك قابلة للتدريب والتمرين ، فمرّن عضلات القلب على كثرة التسامح، والتنازل عن الحقوق، وعدم الإمساك بحظ النفس، وجرّب أن تملأ قلبك بالمحبه فلو استطعت أن تحب المسلمين جميعًا فلن تشعر أن قلبك ضاق بهم، بل سوف تشعر بأنه يتسع كلما وفد عليه ضيف جديد، وأنه يسع الناس كلهم لو استحقوا هذه المحبة.فمرّن عضلات قلبك على التسامح في كل ليلة قبل أن تخلد إلى النوم، وتسلم عينيك لنومة هادئة لذيذة.سامح كل الذين أخطؤوا في حقك، وكل الذين ظلموك، وكل الذين حاربوك، وكل الذين قصروا في حقك، وكل الذين نسوا جميلك، بل وأكثر من ذلك..انهمك في دعاء صادق لله -سبحانه وتعالى-بأن يغفر الله لهم، وأن يصلح شأنهم، وأن يوفقهم..؛ستجد أنك أنت الرابح الأكبر.عَنْأَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- إِنَّ اللَّهَ لاَ يَنْظُرُ إِلَى صُوَرِكُمْ وَأَمْوَالِكُمْ وَلَكِنْ يَنْظُرُ إِلَى قُلُوبِكُمْ وَأَعْمَالِكُمْ) أخرجه مسلم.
ثانيًا: سعة الصدر وحسن الثقة؛ مما يحمل الإنسان على العفو.ولهذا قال بعض الحكماء"أحسنُ المكارمِ؛ عَفْوُ الْمُقْتَدِرِ وَجُودُ الْمُفْتَقِرِ"فإذا قدر الإنسان على أن ينتقم من خصمه؛ غفر له وسامحه قال تعالى(وَلَمَنْ صَبَرَ وَغَفَرَ إِنَّ ذَلِكَ لَمِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ)وقال صلى الله عليه وسلم لقريش
:"مَا تَرَوْنَ أَنِّى صَانِعٌ بِكُمْ؟" قَالُوا : خَيْرًا! أَخٌ كَرِيمٌ وَابْنُ أَخٍ كَرِيمٍ. قَالَ: "اذْهَبُوا فَأَنْتُمُ الطُّلَقَاءُ".
ثالثًا: شرف النفس وعلو الهمة بحيث يترفع الإنسان عن السباب، ويسمو بنفسه فوق هذا المقام.فلا بد أن تعوِّد نفسك على أنك تسمع الشتيمة؛ فيُسفر وجهك، وتقابلها بابتسامة عريضة، وأن تدرِّب نفسك تدريبًا عمليًّاعلى كيفية كظم الغيظ
رابعًا:طلب الثواب من عند الله.عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ:"مَنْ كَظَمَ غَيْظًا - وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ - دَعَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى رُؤوسِ الْخَلاَئِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ مَا شَاءَ "
خامسًا: استحياء الإنسان أن يضع نفسه في مقابلة المخطئ.وقد قال بعض الحكماء:"احْتِمَالُ السَّفِيهِ خَيْرٌ مِنْ التَّحَلِّي بِصُورَتِهِ وَالْإِغْضَاءُ عَنْ الْجَاهِلِ خَيْرٌ مِنْ مُشَاكَلَتِه".
سادساً: الرحمة بالمخطئ والشفقة عليه، واللين معه والرفق به.قال سبحانه وتعالى لنبيه محمد -صلى الله عليه وسلم-:
(فَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللَّهِ لِنْتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلِيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَ فَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْر)وفي هذه الآية فائدة عظيمة وهي: أن الناس يجتمعون على الرفق واللين، ولا يجتمعون على الشدة والعنف وهؤلاء هم أصحاب النبي -صلى الله عليه وسلم- من المهاجرين والأنصار -رضي الله عنهم-، والسابقين الأولين؛ فكيف بمن بعدهم؟!فلا يمكن أن يجتمع الناس إلا على أساس الرحمة والرفق.
قَالَ أَبُو الدَّرْدَاءِ رضي الله عنه لِرَجُلٍ شَتَمَه:"يَا هَذَا لا تُغْرِقَنَّ فِي سَبِّنَا وَدَعْ لِلصُّلْحِ مَوْضِعًا فَإِنَّا لا نُكَافِئُ مَنْ عَصَى اللَّهَ فِينَا بِأَكْثَرَ مِنْ أَنْ نُطِيعَ
اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ فِيهِ".وَشَتَمَ رَجُلٌ الشَّعْبِيَّ فَقَالَ له الشَّعْبِيُّ:"إنْ كُنْتُ كمَا قُلْتَ فَغَفَرَ اللَّهُ لِي وَإِنْ لَمْ أَكُنْ كَمَا قُلْتَ فَغَفَرَ اللَّهُ لَكَ".فعليك أن تنظر في نفسك وتضع الأمور مواضعها قبل أن تؤاخذ الآخرين،
سابعًا: قطع السباب وإنهاؤه مع من يصدر منهم، وهذا لا شك أنه من الحزم.حُكِيَ أَنَّ رَجُلاً قَالَ لِضِرَارِ بْنِ الْقَعْقَاعِ: وَاَللَّهِ لَوْ قُلْت وَاحِدَةً؛ لَسَمِعْت عَشْرًا!فَقَالَ لَهُ ضِرَارٌ: وَاَللَّهِ لَوْ قُلْت عَشْرًا؛ لَمْ تَسْمَعْ وَاحِدَةً !
ثامناً: حفظ المعروف السابق, والجميل السالف.ولهذا كان الشافعي - رحمه الله- يقول:إِنَّ الْحُرَّ مَنْ رَاعَى وِدَادَ لَحْظَةٍ وَانْتَمَى لِمَنْ أَفَادَ لَفْظَة
https://said.xplainer.net/images/smilies/rose.gifدامت لكن السعادة في راحة البال و حياة الضميرhttps://said.xplainer.net/images/smilies/rose.gif |
اهلا اهلا
كلام روووعه بجد
ونورتي صفحتي
واتمنى وجودك داايما فيها
واهلا اهلا
__________________________________________________ __________
كلام جميل
اي رجعة ان شاء الله
مع عضويتي الاصلية
هعهع بكرة باذن الله